الثلاثاء، 26 أبريل 2016

قصص نيك محارم اخت الزوجه وابنتها المطلقه

قصص نيك محارم اخت الزوجه وابنتها المطلقه

اخت الزوجه وابنتها المطلقه 
قصص نيك محارم اخت الزوجه وابنتها المطلقه أنا فى الخمسين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثين وأبنتها مريم مراهقة ذات أربعة عشر ربيعا حضروا للأقامة معنا لأن أهل زوجها أستولوا على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص قصير فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز وبزازوكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامى يطلبان المص وألأكل وحين جلست مريم على ركبتى أندفع زبرى بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعة بيدى بحيث يدخل بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبرىوشعرت مريم بزبرى ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبرى بحيث أصبح فى منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبرى بطيزها حتى تبلل زبرى من السائل الذى يفرزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذى ترتدية وأصبح دخول زبرى فى طيزها وشيكا وأنا لأعلم هل تشعر بزبرى وتحاول أدخالة طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكى أختبرها فأمسكت بزازها بيدى وأخذت أدعك الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت فى صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة بملمس زبرى عل فتحة طيزها فزدت من دعكى لبزازها وأنا أدفع زبرى برفق فى فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معى فى دعك طيزها بزبرى فشجعنى هذا على التمادى فرفعت طيزها بيدى قليلا وأخذت أمرر زبرى بين كسها وطيزها وهى تتجاوب معى ونظرت لأمها سوسن فوجدتها تبتسم وهى تنظر لى كأنها تفهم ماذا أفعل بأبنتها وبدأت هى ألأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب فى كسها باليد ألأخرى وهى ترفع رجليها أمامى فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامى وبلغت أثارتى الذروة وكدت أن أدفع زبرى دفعة واحدة فى طيز مريم ولكنى تماسكت وظليت أدعك زبرى برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها وتلحسة فى فمها حتى لاترى أمها اللبن عل فخذها ولكن سوسن لاحظت أرتعاشة الشهوة التى حدثت لى ورأت أبنتهاوهى تلحس اللبن فى فمها فضحكت وقالت لأبنتها قومى أدخلى السرير وخلى عمو يدخل ينيمك فى السرير ، ففهمت ماذا تقصد سوسن فهى تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها فى السرير وفعلا نهضنا وزبى منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذى قذفتة فقالت لى أخلع الكيلوت حتى لاتبل الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لى بعد ماتنيمها تعالى نيمنى أنا كمان ، ودخلنا حجرة مريم ورفعتهاعلى السرير وأنمتها وقلت لها تصبحى على خير قالت لى مش ماما قالت لك تنيمنى أنا مش حاسيبك الا لما أنعس وتعلقت برقبتى وشدتنى الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمى فوق فمها فقبلتها من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لسانى فى فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم فى فمى وأخذت أمصهم مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت بفمى أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت وأخذت ألحسة فخلعت هى الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذى أرتدية وأمسكت زبرى بيدها الصغيرة ورفعتة الى فمها وأخذت تمص فية وقلت لها من غلمك هذا المص قالت لى أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمتة من ألأفلام لتفعلة معى وظلت ترضع وتمص زبرى حتى قذفت فى فمها وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن فى فتحة طيزها وقالت لى أدخلة فى طيزى فكم أنا مشتاقة أن تنيكنى فى طيزى ياعمو فوضعت رأس زبرى على فتحة طيزها وأدخلت رأسة برفق وأحضرت كريم دهنت بة طيزها من الداخل ووضعت منة على رأس زبرى وبدأت فى دفعة لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من ألألم فقلت لها كفاية أدخل رأسة فقط قالت لى لأ سيبة يدخل شوية شوية أنا حاتعودعلية ومش حايوجعنى أنا باشوف كدة فى ألأفلام بعد شوية حايدخل وفعلا بدأت فى أدخالة برفق شديد الى أن غاص زبرى الى المنتصف فى طيزها وبدأت أدخلة وأخرجة وأنا أمص بزازها وشفايفها وألعب باصبعى فى بظرها وشفايف كسها حتى أرتعشت أرتعاشة النشوة وقذفت فى طيزها وأخرجتة لأضعة فى فمها تمصة وترضعة وقذفت مرة أخرى فى فمها ثم غطيتها وقبلتها وتركتها لتنام وهى سعيدة.
خرجت من غرفة مريم وجدت أمها نائمة على أريكة الصالون تلعب فى كسها وهى عارية تماما وقالت لى هل أتبسطت من نيك مريم قلت لها جدا جدا قالت لى تعالى اوريك النيك الحقيقى مش نيك ألأطفال فذهبت اليها وزبرى منتصب ممتد أمامى يسبقنى الى كسها فأمسكت زبرى بيدها ووضعتة فى فمها ترضع وتمص رأسة حتى أشعرتنى بالجنون فنمت فوقها وغرزت زبرى فى كسها دفعة واحدة فصرخت من النشوة وقالت نيكنى ، نيكنى نيك هذا الكس المحروم المسكين فرفعت أرجلها الى فوق كتفى وأدخلت زبرى ألى أعماق كسها حتى شعرت أنة وصل أحشائها وأخذت أدخلة وأخرجة بشدة ثم أنزلت زبرى الى فتحة طيزها وقذفت اللبن الساخن على فتحة طيزها ودعكت باللبن فتحة طيزها ودفعت زبرى الى طيزها وأدخلتة كلة فى طيزها وظليت أخرجة من طيزها وأضعة فى كسها ثم اضعة فى طيزها ثم أخرجة لتمصة وترضعة ثم أدخلة فى كسها حتى وصلت لنشوتها وارتعشت أرتعاشة الشهوة وقذفت عسل كسها فأخذت ألحسة وأضع لسانى فى داخل كسها وأضع زبرى مرة أخرى فى طيزها وكسها حتى قذفت فأخذت زبرى ترضع اللبن النازل منة وتمصة ووضعتة فى كسها وقذفت مرة أخرى على بزازها وفى وجهها وظليت أنيكها حتى طلوع النهار ولم أتركها ألا وأنا أسمع زوجتى تنهض لدخول الحمام فدخلت سوسن حجرتها ودخلت أنا حجرة الصالون ونمت حتى الظهر الى أن ايقظتنى زوجتى وقالت لى لماذا نمت فى الصالون قلت لها لقد نعست أمام التلفزيون .

قصص سكس محارم عندما زرت أختي

قصص سكس محارم عندما زرت أختي


قصص سكس محارم عندما زرت أختي بدأ قصتي منذ ان كنت في الخامسه عشر من عمري عندما زرت أختي في منزلها بالرياض وكانت زيارتي تلك بصحبة عائلتي اللذين عادوا من الخرج وانا جلست عند أختي لمدة 4 أيام ذقت وتعرفت خلالها على الجنس.....في اول يوم عندها شاهدتها تلبس قميص شفاف مغري يبين حلمات صدرها الابيض وكسها ظاهر للنظر لأن القميص شفاف ويبين ان تحته لا يوجد كلوت... جلسنا بعد ان تناولنا طعام العشاء انا وأختي وزوجها نشاهد القنوات الفضائيه..واثناء جلوسي معهم كنت اختلس النظر اليهم وهم مقتربين الى بعضهم يتمازحون ويتغامزون وكأني لست معهم لأنهم يعتقدون انني صغيره وفجأه عملت نفسي نائمه على الكنبه وعندما شاهدوني كذلك ضحكوا وقال زوج اختي لها هاتي الريموت وهي ذهبت على طول فقفزت وناولته الريموت فضغط عليه زوج اختي والمفاجأه التي اذهلتني انه كان فلم سكس ولأول مره اشاهد هذا النوع من الافلام ..المهم شاهدته وأنا كأني نائمه امامهم بحيث انني مفتحه اطراف عيني وهم لم يلاحظوا ذلك ربما من شهوة الجنس لديهم وأنا بصراحه كنت خائفة من اللذي يحصل في التلفزيون وفجأة بدأت اختي في تقبيل زوجها وفكت له التي شيرت اللذي يرتديه واه واه رأيت صدر زوج اختي المليء بالشعر واقتربت من حلمته وبدأت تمصها وهو مسترخي ومبسوط وبعدها خلعت قميصها بنفسها لا لشيء انما لتضع صدرها على صدره ... بعد ذلك بدأت في لحمست صدرها عليه وذلك بطلوعها ونزولها بصدرها على صدره وذلك الاحتكاك بين الصدرين وبعد ذلك نزعت له بنطاله وكان لا يلبس تحته سروال داخلي والمفاجأة ان زبه كان قائماً وبدأت اختي في لحس زبه الثخين والطويل ولم تستطيع سوي تدخيل ربعه في فمها ولحست في رأس زبه وأحسست اني أريد ان اللحس معها زبه جاب لها المحنه وبصراحه انا كذلك اتمحنت وبدأ كسي في اللزوجه ولأول مره اشعر بذلك ...المهم قام هو بعدها وسدحها على الكنبه المقابله لي ومصمصها في فمها ووضع لسانه بلسانها وتبادلوا لعابهم ثم نزل الى رقبتها ومصها وعلى الفور كانت هناك بقع حمراء اللون لطخت جميع اجزاء رقبتها وبعدها نزل الى كسها وبدأ في لحسه بلسانه وهي تتأوه من اللذه وهو يلحس لها البظر ادخل اصباعه في كسها ثم اخرجه ولحسه وقال لها مائك لذيد وجنسي وطعمه مثل الاناناس ثم قالت له ادخل لسانك مباشرة داخل كسي وتذوق الاناناس حيث ادخل لسانه داخل كسها وجعلها تتلوى وتتأوه من اللذه..ثم طلع فوقها وهي مازالت مسدوحه على ظهرها وهم في ادخال زبه داخل كسها فقالت له لا تدخله على طول اولاُ حك رأسه ببظري ومسك زبه بيده وحكه او فرش به بظرها وبعد ذلك هي قالت له ارجوك ادخله وبدأ في ادخاله وهي تتأوه مابين ادخال الزب وإخراجه وبعد 5 دقائق قال لها تعالي نغير وضعنا فنام هو على ظهره وهي طلعت على زبه وادخلته في كسها وبدأت في الصعود والنزول على زبه الثخين و ذلك وانا اعمل نفسي نائمه وهم اخذوا راحتهم وبعد 5 دقائق قالت له نعمل وضعية الكلبه فقال لها طيب وفعلاً تركزت على يديها وركبتيها وهو اتى من خلفها وادخل زبه في كسها ..حيث بانت لي الحركه وكانت زاوية رؤيتي لزبه واضحه كان يدخله في كسها للآخر ثم يخرجه ويعاود الكَره بعدها سمعت تأوهاته العاليه وقال لها كيف كانت نيكة اليوم فجاوبته سريعاً قمة في اللذه والمتعه فقال لها هيا نأخذ ذش سريع يفوقنا من النيكه فقامو وقبل ان يخرجوا من الغرفه اشار علي فضحكوا وقالت له سيبها نايمه ماتدري عن شي وانا في قلبي اقول ياحظك يا أختي بهذا الزوج اللذي يعرف كيف يذوبك ويجعلك مثل الزبده ثم ينيكك...المهم دخلوا الى الحمام وقمت انا بهدوء ووجدت على سيراميك الغرفه نقطاً من مني زوج اختي ولا شعورياً انزلت لساني لأتذوقه (لا تقولوا لي ما هذا القرف تضعي لسانك على السيراميك )الشهوة لتذوق ماذاقته اختي انستني ان السيراميك وسخ ومحل دعس الارجل..المهم وجدت ان طعم المني لذيذ ويجلب المحنه ساشبهه بطعم الكيوي اللذيذ وبصراحه احسست بالمحنه تداهم كسي فذهبت لأتلصص عليهم في الحمام فسمعت اصوات ضحكات عاليه من اختي وصممت ان اشاهد ماذا يفعلون ومن تحت الباب شاهدت زوج اختي يدلك لها ظهرها وهم واقفين ثم استدارت ودلك لها صدرها ثم كسها وفخوذها ورجلها وهي ايضاً دلكت له ظهره ثم نزلت الى زبه وكان شبه قائم فمررت الصابونه عليه وقالت احب زبك فصب على زبه الماء وقال الحسيه فقالت الحسه ولكن بشرط ان لا نفعل شياً الليله وتكفي نيكتنا فأنا احس بالنوم لأني منهكه الليله فقال لها موافق وبدأت في لحس الشعر المحيط بزبه بلسانها ومصت زبه واه من لحس رأس زبه الوردي اللون بعدها نزلت الى خصيته وبلسانها بدأت في لحسها وادخلت بيضته اليمنى داخل فمها ويدها تلعب بزبه ثم اخرجت البيضه اليمنى وادخلت اليسرى بدلاً منها في فمها وهنا قام زبه ثم قالت له هيا لنذهب الى غرفة النوم فالنوم كبس عليا فجريت الى الكنبه وعملت نفسي نائمه كما كنت وسمعت طقة باب الحمام وذلك يعني خروجهم ولمحتهم داخلين الى غرفة نومهم وهم عرايا بعد 15 دقيقه سمعت صوت زوج اختي يخرج من الغرفه وهو يهمس لأختي "نامي انتي وانا سوف اسهر قليلاً على الفضائيات..وقالت له طيب ولكن لا تتأخر"وخرج وقفل باب غرفة نومها واتى الى غرفة الجلوس التي انا فيها عامله نايمه على الكنبه وقلب في القنوات ووضعها على قناة جنسيه بها نيك وطالع نحوي وانا اراه وعندما لمح انني نائمه وانا امثل عليه وهو لا يدري رفع جلابيته وكان لا يلبس سروال تحتها وبدأ في تدليك زبه بيده وهو يطالع النيك في التلفزيون و فرك زبه بيده وهنا قلت في نفسي لأرى ماذا سيفعل زوج اختي عندما اغريه فقلبت وضعي ونمت على ظهري وكأنني اتقلب في المنام واممدت رجلي اليمنى افقياً على الكنبه ورفعت اليسرى نصف رفعه بحيث بقيت ركبتي عالياً وهذا الوضع يسمح لمن يقف تحت رجلي بمشاهدت فخوذي وكلسوني من تحت القميص وفعلاً اقترب بحذر مني وبدأ في النظر الى فخوذي وكلسوني وهو يدعك زبه بيديه ولم يشيل نظره عن فخوذي وكلسوني وبعد 10 دقائق تقريباً وجدته يكتم تأووه لكي لا يوقظني من النوم وقذف بالمني حيث ادار وجهه عني لكي لا يقذفه عليا وتم القذف على السيراميك وتحركت عمداً بعدها توجه فوراً الى غرفة النوم وقفل الباب واعتقد انه خاف ان يمسح المني خوفاً من ان استيقظ واراه..وخفت انه لم ينام وبعد ربع ساعه لم يخرج تأكدت انه نام فقمت ولحست المني من السيراميك وانا اكاد ان اموت من المحنه ووضعت اصبعي على كسي وبدأت في فركه وهذا اعمله لأول مره وبعد 5 دقائق احسست بهيجان ببظري اعقبه نزول ماده لزجه عرفت بعدها انها ماء المرأه(المني) وعند نزول المني احسست برعشه قويه واحساس جميل داعب اطراف جسمي خصوصاً حلمات صدري ..بعدها نمت نوماً مريحاً وعميقاً .

وفي الصباح افقت على صوت اختي وهي توقظني وتقول كفايه نوم قومي الساعه12 ظهراً وزوجي سوف يعود من عمله..وفتحت عيوني لأجدها مرتديه قميص نوم شفاف بحمالات وغسلت وجهي وجلست بجانبها وقد اعدت لى ساندوتش التهمته وجلست تتحدث معي الى ان قلت لها لماذا تلبسي هكذا فقالت انا في بيتي ولا عيب ان اظهر امام زوجي به واضافت انتي كذلك اذا تزوجتي فستلبسي مثلي هل تريدي ان تجربي لبس واحد من قمصاني قلت لها ولما لا وذهبنا الى غرفة نومها واختارت قميص شفاف لونه اسود وقالت البسيه فنزعت ثوبي ولبسته فقالت تعلمي ان هذه القمصان لا تلبس مع السنتيانه لأنها معده لكي تغري زوجك بها مستقبلاً فضحكت وخلعت القميص ونزعت السنتيانه وهنا قالت واو صدرك جميل ياحصه وراح تجنني زوجك بيه وضحكنا سوياً وارتديت القميص وكان روعه للغايه شفاف يبين حلمات صدري وبحمالات خفيفه فقالت وكمان لا ترتدي تحته كلسون فقلت لها لا مرررررره عيب اظهر به امام زوجي قلتها وانا اعمل نفسي غبيه وكأني لم اشاهدها مع زوجها ليلة البارحه فقالت انزعي كلسونك فقلت لها استحي منك قالت انا اختك ياهبله وهي تضحك ففسخت كلسوني وكان كسي به شعر خفيف فقالت ياه كمان كسك حلو يابخت زوجك بيكي وأخذنا الوقت ولم أدري الا وزوجها يدخل علينا ويشاهدني بالقميص وكانت هي ظهرها عليه ولم تشاهده واحسست انه يطيل النظر الى صدري وكسي من تحت القميص الشفاف وانسحب من الغرفه وذهب الى باب الفيلا وكأنه عادئد لتوه واغلقه بقوة فسمعت اختي الصوت وقالت زوجي رجع غيري ملابسك وخرجت هي اليه وقفلت الباب فغيرت ملابسي وخرجت وجاء نظري في عينيه وهو يضحك فرخيت نظري للأرض وعند المساء خرجنا الى حديقة الفيلا وقالت اختي لزوجها نفسي اسبح في المسبح فقال لها غيري ملابسك ولبست اختي مايوه قطعتين شفافه مررررررره تبين حلمات صدرها وشعر كسها وزوج اختي ايضاً لبس شورت ونزلو الى المسبح وانا عملت نفسي مشغوله عنهم بقراءة مجله عندها بدأت اشعر ان زوج اختي يتعمد تقبيلها امامي ليغريني ويمحنني وأختي الهبله فرحانه لأنه يبين حبه لها امامي ومفتخره بذلك وفك لأختي سنتيانتها وهي تضحك داخل الماء مابين سباحه وسباق مع بعضهما عندها صعد زوج اختي وقفز مرة اخرى الى المسبح وهيا ايضاً صعدت وقفزت وفي مره قفزت داخل المسبح وصعد هو وطبعاً السلم امامي والمفاجأه انه تعمد ان يطلع رأس زبه القائم من طرف الشورت واختي لا تدري ظهرها علينا وتسبح عكسنا بصراحه لم استطع مقاومة النظر الى رأس زبه المدبب وهو يبتسم لي فعرف انني اشتهي زبه واصبح يتعمد ان يصعدمن المسبح عندما تدير اختي نفسها للسباحه وهو مطلع زبه من طرف الشورت(صدقوني تعذروني يابنات على حلاوة النظر لزبه الابيض القائم )وتفاجئت بأختي تقول لي ليه ماتنزلي تسبحي معانا فأعتذرت وهيا اصرت وقالت انزلي ببنطلونك ولا تستحي زوجي مثل اخوكي وبصراحه شجعتني وكنت ارتدي بلوزه بيضاء وبنطلون جينز فنزلت وتسابقت انا وهيا وزوجها وعندها اقترح هوا ان نلعب لعبة جميله وهي ان نغطس ال3 ونشوف من يستطيع ان يبقى اكثر في الماء وكررناها وكانت اختي تنكتم من كثرة الدخول في الماء وقالت انتم كرروها وانا تعبت منها وذهبت لتسبح بعيداً وعندما غطست انا وزوج اختي تفاجأت انه انزل الشورت الى ركبته وشاهدت وانا تحت الماء زبه فصعدت خوفاً من ان اختي تلمح شيئاً فوجدتها هي في وادي ونحن في وادي فمن ثقتها فيه تعتبرني مثل اخته فقال ي**** نكررها بصراحه انا حبيت اللعبه ومن شيطنته يتعمد ان لا نغطس الا عندما تدير اختي ظهرها علينا وتتجه نحو الطرف الاخر من المسبح وغطست وهذه المره سحب يدي الى زبه فسحبتها وكرر وضعها عليه ثم لمس صدري من فوق البلوزه فقلت انني تعبت من السباحه وطلعت طبعاً وانا لم ارغب في الطلوع ولكني خفت ان تلمحني اختي وتصير مشكله..صعدنا واعدت اختي العشاء وكعادتها لبست قميص

قصص نيك محارم نكنا الشرموطه انا ووالدى

قصص نيك محارم نكنا الشرموطه انا ووالدى

قصص نيك محارم نكنا الشرموطه انا ووالدىعندما كنت في العشرين من عمري لقد كان عندنا منزل مع مزرعة في الضيعة و صار ابي عند بداية الربيع و بعد ان طلع على التقاعد يذهب الى الضيعة و يسكن هناك بحجة الاهتمام بالمزرعة و امي تبقى معنا بالمدينة لان بعض اخوتي كان موظف و البعض الاخر متلي بالجامعة او بالمدارس . لن اطيل الشرح فلقد قررت ان اذهب الى عند ابي بعد انتهائي من تقديم اخر مادة بالجامعة و لم اخبره و احببت ان تكون مفاجاءة له و الحقيقة ان ابي لم يكن يحب ان يذهب الى الضيعة الا لكي يعيش على هواه فهو نييك من الدرجة الاولى و له جاذبية على النساء و كل همو زبو و بسطو و اكيد امي صارت كبيرة عليه و لم تعد تلبي كل رغباته فكان كالحصان الجامح رغم بلوغه فوق ال 65 سنة الا انه ما يزال يرغب بقوة بالنيك و التملحس و البصببصة و لم اتوقع اني ساشاركه في نيكة جماعية عن طريق الصدفة
ركبت الباص و دوغري الى الضيعة كان معي شنطة صغيرة فيها بعض الحاجيات لمنزلنا في اول الضيعة اقرب الى البساتين لذا كنت اول من نزل من الباص و انا متعود ان ادخل الى المنزل من الباب الخلفي حيث كنا نضع المفتاح دائما تحت شتلة زريعة وجدت المفتاح و انا اقول اكيد ابي يكون بالبستان في هذا الوقت و لكني ما ان فتحت الباب حتى بدات اسمع اصوات تنهيدات و تاوهات اتية من جهة غرف النوم . تقدمت على مهل بعد ان اغلقت الباب و كانت الاصوات تاتي من غرفة ابي اقتربت اكثر لافاجئ باحلى و اغرب مشهد والدي عاري تماما فوق احدى السيدات ينزل و يطلع و يخرج زبه الكبير ليعود و يغرسه في كس هذه الشرموطة الشقراء بدت لي في اواخر الثلاثينات انما مربربة و عليها بزاز قد بزاز البقرة بيض متل التلج . كانت مع كل دفعة من ابي تشهق و تقول له اقوى اسا خليني حس خليه جواتي و انا عم امنمحن لم اريد ان ينتبهوا لي لكي لا يتوقفوا فانا اشاهد احلى فيلم سكس يمكن ان تتخيله بين ابي و الشرموطة لم اعرفها ليست من الضيعة فقريتنا بالصيف يقصدها الكتير من المصطافين لكني تمنيت لو اني اشركهما في نيكة جماعية حتى اذوق الكس لاول مرة في حياتي
اوف زب ابي متل قنينة الكولا ضخم للغاية و هي كانت تبتلعه و تصرخ اسا كمل كمل اقوى و هو يكاد يجن و يدفع بكل قوته حتى يرضيها و ذلك ما كان يهيجني اكثر و يشعل رغبة ممارسة نيك جماعية معه على تلك الشرموطة اللذيذة . فرغم عمره الا انه ما زال محافظا على رشاقته و هو بالمناسبة جميل و شعره الابيض اعطاه وقار و وجهه رائع غير مجعد يظهر و كانه ما زال بالاربعين من عمره . صار زبي خارجا ايضا و صرت العب به مع كل تدخيلة صار زبي متل الصخر اليوم حسيت اني بشبه ابي فزبي كبير ليس بحجم زبه انما لا باس به و اكيد صخر اكتر من زبه و كل شي عملت جهدي حتى ما يحس في لقيتو انتبه لي عندما كان يريد ان يغير وضعية مع شرموطته المصونة شاف زبي بايدي تلبك و انا بعدت عن باب الغرفة تناول قميص ولفو غطى زبو و قام لحقني لبرا و هي عم تسالو لوين لوين سمعتو بقلها هلق رج يجبلك اللي بدو يكفيك و يبسطك اكتر و لم اصدق اني ساعيش نيكة جماعية رفقة ابي ذو الزب الكبير
موقف ابي لن يحسد عليه فانا ابنه شاهدته بهالوضعية قلي اهلين ايمتى جيت ليش ما دقيت قلتلو فوت كمل بعدين بشوفك ما تخاف بعرف انك بدك تفضي و انك بحاجة شي قلت هيك ارتاح و قلي تعى معي راح نيكوها نيكة جماعية و خليك تدلع زبك و هي عليها كس منتوف ما في و لا شعرة . و انا ما عم اقدر عليها و لقيتو مادد ايدو عزبي و ملحس عليه تعى . لقيت حالي من كتر الشهوة الي ولعت في ما عم بقدر قاوم و لقيت حالي قدامو بالغرفة قلها رح تذوقي زب اطيب من زبي و هي دغري مدت ايدها و بلشت بدها تطلعو لبرا بس من كتر ما كان قايم ما طلع قام هو صار يساعدني و بلش يفكلي البنطلون و صرت متلي متلهم عاري تماما شي شافت زبي ما احتملت حطيتو بتمها و بلشت تملط و صار ابي يلعب ببزازها و يبعوص بكسها . شلت زبي بالقوة من تمها و قربت راس زبي عكسها فعلا ابيض متل التلج رغم حجمه بلعته كله و صرت اطلع و افوت متل بيي ما كان عم يعمل قلها كيف قالتلو عال تمام ابنك اقوى منك بتقول استفزتو هيك قرب زبو و كان رجع قام من تمها و بلش ينيك وجها و هيك عم تتدلع و تتاوه و تصدر اصوات محن و سكس جعلتني اكب حليبي بسرعة قصوى في نيكة جماعية جد لذيذة و ساخنة . افرغت كمية كبيرة ما حسيت اني كبيت متلها من قبل هيدي اول نيكة الي كنت فرشي بنات جيبو برا بس هيدي اول تدشينه الي بكس ناعم كبير هيك سحبتو من كسها و اخدت محل ابي صرت العب بصدرها بحلمتا حتى ولعت نار في نيكة جماعية ساخنة جدا و كان ابي بعزو الان صار زبو عالمص احمر متل الدم و صار راسو متل حبة الفطر الكبيرة و نهزو جوات كسها طلعت صرخة اكيد ضرب بجانبها و المها صار يركيها بسرعة و صارت انفاسه تتسابق مع اهاتها و انا مستمتع باحلى مصة بحياتي . رجع زبي عالمشهد قام من جديد لقيت ابي بدو يغير وضعية قلها اركعي يا قحبة ركعت لقيته بعبي زبو فازلين و راح مدخلو بطيزها دفعة واحدة صرخت صرخة عالية قلت منيح اللي بيتنا بعيد و صار ينيكها من طيزها . قلي نيك الطيز امتع لان اضيق و بتحس فيه اكتر و كب حليبو برا طيزها على ضهرها . و قام عنها و غمزني حتى جرب النيك بالطيز عملت متل ما عمل حطيت فازلين بس هو كان فتحلي الطريق و كبيت مرة تانية جوات طيزها و نمت عضهرها احسيت بنعومتها و حسيت انني لاول مرة بذوق طعم النيك كان لابي الفضل الكبير بهذا الموعد الغير المنتظر في اروع نيكة جماعية لم اكن حتى لاحلم بها و لقد اصبحنا اصدقاء بعد ذلك فهو مهتم كتيرا ان لا تعرف امي و انا وعدته بذلك

قصص محارم اعترفات البنت وابواها

قصص محارم اعترفات البنت وابواها


قصص محارم اعترفات البنت وابواها أنا فتاة في التاسعة عشرة من عمري أعيش مع أمي وأبي طالبة سنة أولى جامعة وأنا الابنة الوحيدة لهما ولهذا أنا مدللة منذ صغري ويغمرني أبي وأمي بحبهما وحنانهما ولا يتم رفض أي طلب لي . أملك جهاز كومبيوتر وأتصفح مختلف المواقع كما نملك دش ستالايت أتنقل فيه على كل المحطات في أوقات فراغي وخاصة في العطل الأسبوعية والرسمية . وضعنا المادي جيد حيث يعمل والدي موظفا كبيرا وأمي مدرسة . بلغت هذه السن ولم أنشىء أي علاقة مع أي شاب رغم أنني اطلعت على الكثير من القنوات والمواقع الإباحية . منذ سنوات مراهقتي أشعر بميل كبير لأبي وكنت أقول لنفسي هذا شيء طبيعي فكل فتاة بأبيها معجبة كما يقال . ولكنني مع مرور الأيام ازداد تعلقي به حتى أنني في كثير من الأحيان أقوم بتقبيله بدون سبب وأطلب منه تقبيلي على وجنتي . وفي الحقيقة كان بابا وسيما للغاية رغم بلوغه سن 45 سنة وقد أكدت لي ذلك إحدى صديقات أمي التي قالت لي : إن أباك وسيم وجذاب . حتى أن أمي كثيرا ما تشعر بالغيرة من اهتمام النساء بأبي رغم أن أمي هي أيضا امرأة جميلة تملك جسما رائعا بشرتها بيضاء ناعمة وتقاطيعها لطيفة جذابة .

ثم أخذت أشعر بالشهوة الجنسية تجاه بابا وأخذت أقوم ببعض الحركات والتصرفات التي قد تلفت انتباهه ، فأحيانا أجلس وأنا مرتدية تنورة قصيرة تظهر أفخاذي البيضاء وأحيانا أخرى أضع رأسي وصدري على صدره حتى أمام أمي فشعرت أن بابا يستلذ لملامسة نهدي لصدره . بعد ذلك أخذ هو بنفسه يتحين الفرص للتلصص على جسمي أثناء الحمام أو خروجي من الحمام .

وفي يوم من الأيام مرضت جدتي والدة أمي فذهبت أمي لتقيم عندها بضعة أيام . فأصبحت الفرصة سانحة للتعبير عن هيامي ووجدي . فعندما عاد بابا من العمل تناول طعام الغداء وجلس يستريح على الأريكة فأقبلت عليه وجلست ملاصقة له وقلت له بدلع : هل تحبني يا بابا ؟

فأجاب: نعم وهل تشكين في ذلك ؟

فعدت أقول : كم تحبني ؟

فأجاب مبتسما : حبا واسعا مثل الكون نفسه وأصلا أنا أعيش من أجلك فقط لأنك أنت أغلى شيء عندي في الوجود !!

فابتسمت وألقيت صدري على صدره كما افعل أحيانا فاحتضنني بحنان وأخذ يربت على ظهري ويقبلني بحرارة في وجنتي ولكن هذه المرة زاد على ذلك بأن قبلني في فمي وبالطبع لم أعترض على ذلك ثم قال لي هامسا : هل ممكن يا حبيبتي أن أرى نهدك الجميل ؟

وكنت مرتدية بلوزة قصيرة تكشف جزءا من صدري فأخرجت أحد النهدين فأخذ يقبله ويتحسسه ثم عاد يربت على ظهري ويتحسس جسمي إلى أن وصل إلى مؤخرتي وأخذ يتحسسها وهو يقول : كم هي ناعمة هذه الطيز الجميلة !!!

فقلت له : خذ راحتك يا أحلى بابا ومن هو الذي أولى منك بجسمي ؟؟

ثم أخذ يكشف عن أفخاذي ويتحسسهما ويقبلهما وهنا قلت له : أنا لي طلب أيضا .

فقال : وما هو ؟

فقلت : أن أرى قضيبك لأنني في حياتي لم أرى قضيبا على الطبيعة .

وكنت قد لاحظت أن قضيبه السميك الضخم قد انتصب ، فأخرجه قائلا : المسيه لتأخذي فكرة عنه والناس يسمونه زب .

فأمسكته وادعيت الجهل وقلت له : هل هو مكون من العظم وحوله اللحم ؟

فأجاب : كلا هو لحم فقط ولكن عندما يستثار الإنسان من رؤية جسم جميل مثلك فهو ينتصب ويصبح صلبا لكي يتمكن الرجل من القيام بواجبه تجاه زوجته أو الاستمتاع مع حبيبته .

ثم تابعت أسأله : هل صحيح أن هنالك عدة أماكن لإدخال الزب فيها ؟

فأجاب: نعم إذا كان القصد الإنجاب أو حتى دون قصد الإنجاب فيتم إدخاله في المهبل أو الكس ، وإلا فان الرجل يضعه في فتحة الشرج أي الطيز أو تقوم الفتاة بمصه ولعقه أو يضعه بين نهديها .

فقلت فورا : أريد أن أجرب كيف يكون المص .

وفتحت فمي وأخذت العق قضيبه الذي اقدر طوله ب 22 سم ولكنه أيضا سميك فلاحظت أن بابا يشعر بلذة عارمة جراء لعقي قضيبه فاستمررت على هذا المنوال لمدة عشر دقائق وفجأة قال لي : أشعر أن المني سينزل .

وسحب زبه من فمي وقال : الآن سترين كيف يكون المني .

وأخذ يرشق حليبه على صدري فغمر نهدي الاثنين . ثم طلب مني أن أستلقي على بطني وأخذ يقبل طيزي ويفحص فتحتي فقلت له : هل ستدخل زبك في طيزي يا أحلى بابا ؟

فأجاب : لا لأن فتحتك ضيقة للغاية وأخشى أن تتمزق طيزك ولكنني سأكتفي بإدخال إصبع أو إصبعين لتشعري ببعض اللذة . وهكذا فعل .

وعاد وطلب مني الاستلقاء على ظهري وأخذ يفرش لي كسي بعد أن أشبعه تقبيلا وقام بإنزال حليبه مرة أخرى وهذه المرة على أفخاذي وسيقاني . وبعد أن مسحنا المني الغزير عن أفخاذي وسيقاني قال لي : هل تعلمين أن من سيتزوج بك ويفض بكارتك هو محظوظ بل إن عقله سيطير عندما يشاهد أجمل فتاة على وجه الأرض !!!

فأجبته بخبث : يبدو انك تتمنى فض بكارتي وأنا أقول لك بإمكانك أن تفعل ذلك يوما ما وأنا أعلم أنه بالإمكان ترقيع البكارة مرة أخرى ولذلك متى رغبت في فض بكارتي فإنني على استعداد لأن ذلك يتيح لي الاستمتاع بشكل أكبر .

فقال : نعم أنا أفكر في ذلك أفكر في فض بكارة كسك الحلو.

فأجبته : افعل ذلك الآن .

لكنه رد قائلا : هذه العملية ستؤلمك قليلا في البداية .

لكنني أصررت على ذلك فقال : ربما أفعل هذا بعد يومين أو ثلاثة لأنني اليوم أنزلت على جسمك الرائع مرتين .

وبالفعل بعد 3 أيام وكانت أمي ما تزال عند جدتي المريضة اصطحبني بابا بعد مشاهدتنا للتلفزيون في الساعة العاشرة مساء إلى غرفته بعد الكثير من المص والتحسيس حيث قام بتعريتي بشكل كامل وأحضر بعض الفازلين الذي دهن به زبه وفتحة كسي وأوصاني قائلا : أهم شيء يجب أن تحاولي الاسترخاء حتى لا تشعري بألم كبير وبعدها ستشعرين بلذة كبيرة كلما دخل زبي كسك الحلو .

فأدخل أولا إصبعا وبعد قليل إصبعين إلى عمق كسي حتى أتعود على إيلاج قضيبه السميك . وبالفعل عندما بدأ بإدخال زبه ببطء لم أشعر بألم كبير ولكن عندما واصل زبه تقدمه في أعماق كسي ومزق بكارتي شعرت بأن شيئا سيفلقني إلى نصفين وكان بابا في منتهى النشوة والشهوة ويقبل طيزي وأفخاذي كان يردد : كسك يساوي كل الدنيا و أنا سآكل كسك وطيزك اكلأ .

ولشدة محبتي لبابا أصدرت بعض الأنين وأنا مستمتعة بأول نيكة لي في حياتي في كسي ومن من من أبي الحبيب ، واستمر يستمتع بكسي الضيق حتى أنزل سائله الحار داخل كسي ولغزارته انساب هذا السائل إلى أفخاذي حتى وصل إلى أسفل ساقي . وعندما انتهى قال : أتعلمين يا ابنتي كم تساوي هذه الليلة ؟ إنها تساوي العمر كله ولا تقدر بثمن . وأنا حقيقة آسف لأني سببت لك الألم وأفقدتك عذريتك ولكنني لم أستطع ضبط نفسي .

فقلت له : لا عليك يا أحلى بابا إن فض بكارتي أمر كان لا بد منه فمعظم الفتيات كما اعلم تم فض بكارتهن. ومن الآن وصاعدا أنا تحت تصرفك لأمص لك زبك أو تضعه في كسي أو بين بزازي أو تفتح طيزي وأن تقذف فيه من سائلك اللذيذ فأنا على استعداد لتناول أقراص منع الحمل .

فعاد يحضنني ويقبلني قائلا : أنتِ أغلى شيء بالنسبة لي ولن يتمكن أي شخص أو شيء من وقف حبنا واستمتاعنا. 

قصص سكس محارم آحببت آبى

قصص سكس محارم آحببت آبى
قصص سكس محارم آحببت آبى فى تلك الليلة تبدلت كل حسآبآتى وآصبحت آنظر لذلك الآب الحنون نظرة العآشقة المتعطشة للحب والجنس فما آجملهما عندما يمتزجآن ببعضهمآ
فبينما كنا ننقل البضآئع كان بابا آحمد يعبث بمؤخرتى تآرة وثديآى تارة اخرى حتى وصل لكنزى الدفين هذا الكس الذى لآ يوجد به آي شعيرات تعكر صفوه وعندما بدآء بملامسته لم استطيع تمآلك نفسى من كثرة الشهوة فصرخت وآرتعش جسدى حتى آنزلت مابداخلى من شهوة وقد كآنت كانها سيل ... ولما لا فهذة الشهوة مخزون ثلاث سنوات من الحرمان
ثم صمتنا لفترة وكآننا مصدومين مما حدث فكل هذا حدث فجاة وبدون مقدمات ولكن قطع هذا الصمت صوت هاتفى يرن ويظهر عليه رقم والدى ففزعت وذهبت مسرعة لارتدى ملابسى ولكن بابا آحمد جذبنى نحوه بحنآن وآحتضننى قآئلا "سآشتاق اليكى ياأبنتى الحبيبه" ثم بآدرته آنا بقبله سآخنة الهبت مشاعره وودعته وآنا اعلم بآن آبى الحبيب سينفجر قضيبه من كثرة الشهوة وكان ذلك آكثر مايسعدنى
وفى اليوم التالى ذهبت للعمل وانا فى كامل انآقتى وآثارتى وتحت ملابسى ارتدى لانجرى آسود قصير فى منتهى الآثارة ولكن لم آرتدى ملابس داخلية حتى تتحرك وتهتز مؤخرتى وثديآى بحرية
وعندما دخل بابا آحمد ورآنى نظر الى عم حسن وامره بالانصرآف و دخل الى مكتبه وآشار اليآ باصبعه فذهبت وانا ف قمه سعادتى وعندما دخلت طلب منى انا اغلق الباب جيدا واجلس امامه وبدآء يسآلنى ...
هل تحبينى ياسآرة؟ فآجبته ... انآ أعشقك ياأبى
وسؤاله الاخر هل تريدين سعادتى؟ فآجبته ... من كل قلبى ياأبى
فقال لى اذآ ستنفذين كلامى بالحرف ؟ فآجبته ... وآنا مغلقة العين ياآبى

وفجآة قآم عن مقعده وبدآء يضمنى لصدره وهو يقبلنى قبلة لن انسآها ما حييت ... كان لكلماته طابع السحر على قلبى ولمسآته لجسمى كانت تلهبنى شهوة وعشق آكثر فاكثر فكنت ابادله القبلات بقوة وشهوة لا توصف وبدات ف خلع ملابسى حتى ظهر اللانجرى الاسود وتحته جسمى الابيض الجميل ولا يوجد مايعطل مسيرتنا من ملابس داخلية فلم يتحمل ابى هذا المنظر وبدا فى خلع بنطاله وآه مما رآيت ... آنه آجمل وآطول قضيب قد رآته عينآى ودون تردد آنقضضت عليه فى نهم آمصه تآرة والحسه تآرة والعب ببيضآته تارة آخرى حتى آنزل منيه فى فمى وماأروع طعمه الذى يختلط بالملوحة البسيطة وكثيرآ من الحب
كآنت آهآتى تملا المكآن من شدة محنتى وهو كآن متماسكآ للغاية حتى بدآت حلمآتى بالوقوف وبدآء هو هجومه على ثديآى وظل يرضعهما مثل الطفل الجآئع حتى انجرحت حلماتى من كثرة مصه وانا لا آشعر بشئ الا تلك المتعة
كان كل شئ فى حدود العادى لكن تغير كل هذا بمجرد وصول بابا آحمد عند مؤخرتى الكبيرة البيضآء الناعمة وبدآء يخبرنى كم يشتهيهآ منذ فترة طويلة وانه لن يرحمها ... وفعلا لم يرحم تلك الطيز من لحس لخرمها الوردى آو عض فى فلقتيها الكبيرتان ثم آدخل زبه بها والمفاجاة انه دخل بسهولة فقد كانت طيزى واسعة للغاية وهو ماأمتعه وجعله ينيكهآ بقوة ولمدة ربع سآعة و يقذف مرة آخرى فى طيزى وبعد ان آنهى مهمته بها قبلها بحرارة ولمسها بلطف وهو يقول منذ اليوم آنتى لى وحدى ايتها الطيز الجميلة
ثم آحتضننى بقوة وهو يهمس لى كم آحبك ياابنتى وعندها اخبرته كم كسى مشتاق لزبه الجميل ... وفعلآ نزل بلسآنه على كسى وآخد يلحسه مثلما يلحس قطعة من الآيس كريم فكانت آهآته تجعل كسى يحترق شوقآ وذلك الزنبور يقف آنتبآهآ لعظمة خبرته بالجنس فوصلت لمرحلة الصراخ من شدة محنتى وبدات ارجوه آن يدخل ذلك الزب العظيم فى كهف كسى المظلم حتى يبعث به الحياة من جديد ... وفعلا آدخله دفعه واحدة وآه من ذلك الاحساس الذى يشبه العودة للحياة وملذاتها بعد الموت
كانت آهاتى المكتومة تجعله يزيد من دخول زبه وخروجه حتى قذف مرة آخرى وتلاهآ مرة ثالثه حتى آرتوينآ من مآء الحياة
وآنتهى اليوم على خير لكن لم تنتهى مغامرآتى مع بابا آحمد .
قصصى من وحى خيآلى وتآليفى الخآص لذلك آرجو الآرآء  آحببت
الصريحة والتصحيح فى حآل آخطآت آحببت

قصص سكس محارم عبير وابواها

قصص سكس محارم عبير وابواها
قصص سكس محارم عبير وابواها انا عبير امرأة شابة عمري 24 عاما تزوجت قبل خمس سنوات .وانا ممتلئة الجسم بيضاء البشرة اعيش مع زوجي ووالده ووالدته في نفس العمارة . زوجي يعمل خارج المدينة ويأتي مرة في الاسبوع الى البيت . والد زوجي في الثامنة والاربعين من عمره ولكن صحته جيدة ووسيم . لاحظت منذ فترة ليست بالقصيرة انه كثيرا ما يركز نظراته على ساقي حيث انني لا ارتدي الجلباب داخل البيت بل تنورة او بنطلون برمودا وانا اعلم ان سيقان المرأة مصدر اغراء للرجال خاصة المصابين بالشذوذ . فأردت يوما ما ان اشبع رغبته تلك خاصة وانه وايضا حماتي يعاملاني معاملة جيدة ويحباني كثيرا ، فتظاهرت بأنني لاحظت ان هنالك بعض العروق في ساقي الاثنتين وطلبت منه بصفته رجلا كبيرا مجربا ان ينظر هل يستحق ذلك المعالجة ام لا فلم يتردد وامسك احدى ساقي واخذ يتأملها لكنني لاحظت انه يرتعش من المفاجأة ومن جسارتي ثم قال لا تهتمي يا عبير هذا لا يستحق العلاج انما عليك ان تريحي قدميك اكثر . لكنني تماديت وقلت له ما رأيك يا عمي بساقي هل هما جميلتان ؟ فقال بدون تردد وهل تشكين في ذلك انهما رائعتان وانت كل رائعة واضاف مازحا كلك على بعضك حلو شعرك حلو جسمك حلو خدك حلو واخذ يقهقه من الضحك وكأن ذلك مجرد مزحة . والحقيقة انه يشتهيني والاغرب من ذلك انني اجده جذابا واحبه كثيرا . وغني عن البيان ان العلاقات تطورت بيننا الى الافضل فمثلا في المناسبات العائلية وخاصة في عيد ميلادي كانت تبدو عليه امارات البهجة بشكل واضح واخذ يقبلني بشهوة حتى ان حماتي لاحظت ذلك . ثم اخذ يتعمد الفرص للامساك بذراعي خاصة عندما لا تكون حماتي موجودة ثم اخذ يعانقني ويتحسس جسمي وانا بالطبع اشجعه لعدة اسباب من بينها انه جذاب ويحبني كثيرا ولانني لا انال الاشباع الجنسي الكامل من زوجي الذي حتى ولو جامعني لا يشعرني بكل هذا الحب . بعد فترة طرأ بعض التوتر في البيت فزوجي يريد ان يتزوج علي لكي ينجب طفلا مع ان العائق لديه وسبق ان عالجه بعض الاطباء لكن بدون نتيجة . ولكن والديه لا يريدان ان يتزوج علي خوفا من ان تكون الزوجة الثانية شرسة ولا يتمكنان من التعايش معها . وهنا طرأت لحماتي فكرة وهي انها سمعت عن طبيب مشهور في مضمار الانجاب وشجعت ابنها الذي هو زوجي على الذهاب اليه . وبالفعل رافقته مع والدته الى الطبيب . ولكن الطبيب انفرد بنا بعد ذلك قائلا انه لا يعتقد ان ب***ان زوجي الانجاب ولكن قررنا جميعا ان لا نعلمه الحقيقة . بعد ذلك طرأت لدى حماتي فكرة رائدة تجعلني احمل وتحقق حلم زوجي ولكن بدون اثارة اية شكوك او فضائح . فاجتمعنا انا واياها مع والده وقالت حماتي لزوجها لماذا لا تجامعها وتحمل منك فأنت وابنك دم واحد وهكذا نحافظ على تماسك الاسرة ولا يتزوج ابننا على حبيبتنا عبير ويأتي لها ولنا بضرة ؟ فتظاهرت كما تظاهر زوجها بالاستغراب ورفض الفكرة . لكن حماتي قالت سيبقى هذا سر بيننا واستمرت في اقناعه حتى اقتنع . وفي ليلة ليلاء كما يقولون جاء الى فراشي قبل منتصف الليل واخذ يخلع ثيابي قطعة قطعة حتى اصبحت عارية فقال لي جسمك سيؤدي بي الى الجنون يا عبير واخذ يقبل صدري وافخادي وسيقاني وقدماي ويتحسس كل انحاء جسمي ثم رفع ساقاي الى الاعلى ووضع وسادة تحت مؤخرتي واخرج زبه الهائل الثخين المنتصب ثم قبل كسي وبدأ في ايلاج زبه تدريجيا حتى ادخله بالكامل واخذ يخرجه ويدخله بشكل مستمر وهو يمسك افخادي بحرارة حتى قذف كمية كبيرة من سائله داخل اعماق رحمي .ولغزارة المني اخذ يتدفق على افخاذي حتى وصل الى سيقاني .وعندها قال لي الان انا متأكد انك اصبحت حامل وحسب ما ذكر لي بعد ذلك انه صام عن الجنس لمدة اسبوع كامل انتظارا لهذه اللحظة الحاسمة . وبعد استراحة حوالي نصف ساعة عاد الى النيك مرة اخرى . وبعد استراحة اخرى احضر فازلين واخذ يدهن به فتحة طيزي وادخل زبه الى اعماقي . وانتهت هذه الحفلة الساعة الرابعة صباحا تقريبا . فغادر فراشي وتركني استريح وانام وبقيت نائمة حتى الساعة العاشرة صباح اليوم التالي حين التقيت بحماتي التي قالت لي مبتسمة ارجو انك استمتعت هذه الليلة ! فهي تعرف ان زوجها يشتهيني وانا لا امانع . وبعد ايام بدأت اتقيأ صباحا فقد اصبحت بالفعل حامل وسر جميع اهل البيت والاقارب . الا يقولون ان كيدهن عظيم


الأحد، 24 أبريل 2016

قصص سكس محارم عرفتها من النت وطلبت منى انيكها

قصص سكس محارم عرفتها من النت  وطلبت منى انيكها
أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس . 
هذه قصةواقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنىلظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة . هذه بعض القصص التى حدثت لى وهى كلها واقعيةبدون اى تزويق 
القصة الاولى . احكيها الليلة وفى المشاركات القادمة سأقدمالباقى . 
عرفتها من النت من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعضولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسىعندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرةاعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانتعايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانتتدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنىبالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقانابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبلماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصىكانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانىكنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتشقلقان لانها عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه
قابلتنىقلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقةعندك نفسى اشوفها و**** ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لاروحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانةوانا و**** فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنتاعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوعلكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيدليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها . 
وجاءتثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتهاحضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيهايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلىحبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدكمتحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب و**** العظيم كانتمفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتيروتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كلاللى عايزاه بدون اى ضرر ليها . 
ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينهاوكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرهاوشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انىلسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتعياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيهمايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعدنتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منهاوقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانةالوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معاياكنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايامكانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم  انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدهاتانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحدهذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرهامانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانهاكنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها . 
أنا اريد انسانةتكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحبالجنس اوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليهالوحدها . تكون مستعدة للقاء كل اسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معى فى حبوجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان اصعب حاجة ان الانسان يتسلى بمشاعرالاخرين .من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندى انى الاقىانسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاىحمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها . واهم من كل هذا تكون صادقة بتحبالحب قبل الجنس