الأحد، 24 أبريل 2016

يغتصب امه ليتاكد من رجولته قصص سكس محارم

يغتصب امه ليتاكد من رجولته قصص سكس محارم
كانت صفاء والبالغة من العمر (47) سنة , ذات جسد فاتن وقوام مليح , وتمتلك بنية جسدية ذات مفاتن عالية 


كانت لا تحب الرجال , ولا تميل بطبعها للجنس , ومنذ أن كانت زوجة لأبو فادي والذي غادرها سريعاً إثر حادث سير وقع له 
ومخلفاً لها بنتان جميلتان وولداً مدللاً ومرفهاً .. لأنه وحيد 
وكانت أمه تحبه جدا , وتخاف عليه كثيراً , وهو عندها بالدنيا , ولا تملك من نفسها أن ترفض له طلب , حتى ولو قال لها :
تعالي سأقتلك بهذه السكين ..
كانت تخاف عليه كثيراً ومنذ أن كان صغيرا وتحبه أكثر من نفسها وبناتها .
كانت صفاء تشغل مديرة لمدرسة ( اليقظة ) في حيّ الشيخ ضاهر بمدينتا اللاذقية الجميلة , والحضارية الراقية 
والتي تقع غرب سوريا , وعلى البحر الأبيض المتوسط 
كان كل ما يهمها في الحياة هو ابنها فادي , وعملها في الإدارة ..
وكان قد تقدم للزواج منها الكثير من الرجال . ومن ذات المستوى , ولكنها كانت ترفض وتقول :
إن حياتي فقط هي لتربية أولادي ..
كبر فادي وأصبح شاباً بالغاً , بعمر الرجال , ولكن أمه ( أم فادي ) لم تكن تنوي تزويجه إلا بعد أن أن يتجاوز العشرين من العمر 
فيكون قد اكتمل عقله , ونضج فكره , وصار يعرف كيف يتصرف في الحياة , وأن يكون بسن وعمر لا تخاف فيه عليه ..
ولكن أمراً واحداً هو ما دعاها للإستعجال بتزويجه وبسرعة .. أنها لمحته ذات يوم وهو يتلصص عليها وينظر إليها نظرات غريبة .. حينما كانت غافلة عنه وهي تبدل ثيابها في غرفة النوم ..
فقد شعرت بصوت خلف باب غرفتها وهي تخلع ملابسها , وتبدل كلسونها .. وكان الوقت ليلاً , والبيت كله مضاءً وبما فيه الممر والصالون وباقي الغرف ..
وفجأة خطرت لها فكرة .. نفذتها بسرعة , وقامت بإطفاء ضوء غرفتها ..
وبما أن الظلام صار دامساً , وما خلف الباب هو مضاء فقد لمحت خيال شخص , لما شعر بالأمر .. أسرع خياله هارباً
فعلمت أنه فادي .. يتلصص عليها , ولأنه لم يكن في البيت غيرأم فادي وفادي 
زوجته من بنت أختها منال والبالغة من العمر (17) عشر سنة 
ولكنه لم يمضي على زواجهما أكثر من شهر . حتى ذاع صيت الأمر بأن فادي .. لم يستطع أن يفض بكارة منال وإلى الآن ..
والخبر انتقل عن طريق منال .. بعد أن شكت الحال لأخوات فادي المتزوجات ( نجاح ورزان ) 
فجاءت البنتان واخبرتا الام بذلك ..
واحتارت صفاء ( أم فادي ) ماذا ستفعل في هذه المشكلة والفضيحة ..
ولكنه لم يمضي يومان على سماعها الخبر .. حتى جاء فادي إلى بيت امه ومعه شنطته الكبيرة وهو مزعوج ومتضايق من منال 
ومن أنها صارت تعيره بأنه :
مش رجال 
فقالت له أمه صفاء :
طول بالك يا ابني ولا تزعل .. أنت عندي بالدنيا .. ويلعن الدنيا وأهلها .. لا تحط شي ببالك يا حبيبي فادي 
ثم قالت له :
وينها .. هالّق ..
قال فادي :
تقاتلنا وراحت لعند أهلها .. وقالتلي :
بس صرت رجال يا حبيب أمك تعال لعندي وبوعدك أنو ما أقول لحد .. أو أخبّر أهلي ..
كل ما في الأمر انو أنا في زيارة عند اهلي ..
وهنا قالت أم فادي لابنها :
خلاص .. طول بالك إلا ما يفرجها ..
عاش فادي بعد هذه القصة مع أمه أم فادي في البيت - هو وهي - ولا يسكن معهما أحد 
وفي أحد ليالي يوم الخميس وكعادت أم فادي من انها تستحم بعد العشاء , وبعد أن قضّت في ذلك اليوم وفي المدرسة يوما شاقاً ومتعباً
دقّت على فادي باب غرفته لتخبره بأن الحمام ساخن وجاهز من أجل أن يستحم ..
ولكن الوقت فيما يبدو متأخراً وكان فادي نائماً ..
طرقت الباب ولكن أحداً لم يرد ..
فخافت على فادي .. ليكون عمل بحالو شيء شغلة ومن زعلوه ..
وحين فتحت الباب برفق وهدوء .. وجدت فادي نائماً على السرير وببنطلونه ولكنه كان عارياً من فوق ..
ثم رأت فيلم سيكس شغال على جهاز الكمبيوتر .. وقد نسيه فادي ونام ..
ورأت مناظر مخجلة .. فتأوهت من حزنها على ابنها الوحيد فادي وقالت في نفسها :
**** يعيني عليه .. عمال يتفرج على النسوان .. ي**** .. مي شغلة .. ببقى ابني رجال .. وبلكي بتنفرج عليه وبصير معه عند ( منال ) شيء .. وبجيبلي ولد أفرح فيه ..
ثم خلعت أم فادي ملابسها في الحمام وصارت تستحم ..
استيقظ فادي على صوت رشقات المياه .. وكان زبره واقفاً في البنطلون على الأخر , وبعدما حلم حلماً بأخته نجاح حينما شاهدها ذات مرة تخرج (بزها وثديها الأشقر ) لترضع وليدها 
قام فادي من فراشه كالمجنون .. وتذكر تلصصه على أمه في الماضي .. وحين كانت تغير ثابها في غرفتها احيانا أو عندما كانت تماطل وتنحني في كثير من الأحيان ..
فكان فادي يراقبها وينظر إليها بشهوة ..
اقترب فادي من الحمام .. وصار يستمع إلى صوت رشقات وصب الماء في الحمام تردد قليلاً في الدخول .. ولكن شهوته العارمة واستغلاله للظروف التي هو فيها .. وحب أمه الجارف له ..
قال لنفسه :
سافتح الباب وأقتحم عليها وليكن ما يكن ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق