الثلاثاء، 26 أبريل 2016

قصص نيك محارم اخت الزوجه وابنتها المطلقه

قصص نيك محارم اخت الزوجه وابنتها المطلقه

اخت الزوجه وابنتها المطلقه 
قصص نيك محارم اخت الزوجه وابنتها المطلقه أنا فى الخمسين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثين وأبنتها مريم مراهقة ذات أربعة عشر ربيعا حضروا للأقامة معنا لأن أهل زوجها أستولوا على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص قصير فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز وبزازوكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامى يطلبان المص وألأكل وحين جلست مريم على ركبتى أندفع زبرى بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعة بيدى بحيث يدخل بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبرىوشعرت مريم بزبرى ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبرى بحيث أصبح فى منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبرى بطيزها حتى تبلل زبرى من السائل الذى يفرزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذى ترتدية وأصبح دخول زبرى فى طيزها وشيكا وأنا لأعلم هل تشعر بزبرى وتحاول أدخالة طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكى أختبرها فأمسكت بزازها بيدى وأخذت أدعك الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت فى صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة بملمس زبرى عل فتحة طيزها فزدت من دعكى لبزازها وأنا أدفع زبرى برفق فى فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معى فى دعك طيزها بزبرى فشجعنى هذا على التمادى فرفعت طيزها بيدى قليلا وأخذت أمرر زبرى بين كسها وطيزها وهى تتجاوب معى ونظرت لأمها سوسن فوجدتها تبتسم وهى تنظر لى كأنها تفهم ماذا أفعل بأبنتها وبدأت هى ألأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب فى كسها باليد ألأخرى وهى ترفع رجليها أمامى فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامى وبلغت أثارتى الذروة وكدت أن أدفع زبرى دفعة واحدة فى طيز مريم ولكنى تماسكت وظليت أدعك زبرى برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها وتلحسة فى فمها حتى لاترى أمها اللبن عل فخذها ولكن سوسن لاحظت أرتعاشة الشهوة التى حدثت لى ورأت أبنتهاوهى تلحس اللبن فى فمها فضحكت وقالت لأبنتها قومى أدخلى السرير وخلى عمو يدخل ينيمك فى السرير ، ففهمت ماذا تقصد سوسن فهى تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها فى السرير وفعلا نهضنا وزبى منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذى قذفتة فقالت لى أخلع الكيلوت حتى لاتبل الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لى بعد ماتنيمها تعالى نيمنى أنا كمان ، ودخلنا حجرة مريم ورفعتهاعلى السرير وأنمتها وقلت لها تصبحى على خير قالت لى مش ماما قالت لك تنيمنى أنا مش حاسيبك الا لما أنعس وتعلقت برقبتى وشدتنى الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمى فوق فمها فقبلتها من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لسانى فى فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم فى فمى وأخذت أمصهم مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت بفمى أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت وأخذت ألحسة فخلعت هى الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذى أرتدية وأمسكت زبرى بيدها الصغيرة ورفعتة الى فمها وأخذت تمص فية وقلت لها من غلمك هذا المص قالت لى أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمتة من ألأفلام لتفعلة معى وظلت ترضع وتمص زبرى حتى قذفت فى فمها وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن فى فتحة طيزها وقالت لى أدخلة فى طيزى فكم أنا مشتاقة أن تنيكنى فى طيزى ياعمو فوضعت رأس زبرى على فتحة طيزها وأدخلت رأسة برفق وأحضرت كريم دهنت بة طيزها من الداخل ووضعت منة على رأس زبرى وبدأت فى دفعة لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من ألألم فقلت لها كفاية أدخل رأسة فقط قالت لى لأ سيبة يدخل شوية شوية أنا حاتعودعلية ومش حايوجعنى أنا باشوف كدة فى ألأفلام بعد شوية حايدخل وفعلا بدأت فى أدخالة برفق شديد الى أن غاص زبرى الى المنتصف فى طيزها وبدأت أدخلة وأخرجة وأنا أمص بزازها وشفايفها وألعب باصبعى فى بظرها وشفايف كسها حتى أرتعشت أرتعاشة النشوة وقذفت فى طيزها وأخرجتة لأضعة فى فمها تمصة وترضعة وقذفت مرة أخرى فى فمها ثم غطيتها وقبلتها وتركتها لتنام وهى سعيدة.
خرجت من غرفة مريم وجدت أمها نائمة على أريكة الصالون تلعب فى كسها وهى عارية تماما وقالت لى هل أتبسطت من نيك مريم قلت لها جدا جدا قالت لى تعالى اوريك النيك الحقيقى مش نيك ألأطفال فذهبت اليها وزبرى منتصب ممتد أمامى يسبقنى الى كسها فأمسكت زبرى بيدها ووضعتة فى فمها ترضع وتمص رأسة حتى أشعرتنى بالجنون فنمت فوقها وغرزت زبرى فى كسها دفعة واحدة فصرخت من النشوة وقالت نيكنى ، نيكنى نيك هذا الكس المحروم المسكين فرفعت أرجلها الى فوق كتفى وأدخلت زبرى ألى أعماق كسها حتى شعرت أنة وصل أحشائها وأخذت أدخلة وأخرجة بشدة ثم أنزلت زبرى الى فتحة طيزها وقذفت اللبن الساخن على فتحة طيزها ودعكت باللبن فتحة طيزها ودفعت زبرى الى طيزها وأدخلتة كلة فى طيزها وظليت أخرجة من طيزها وأضعة فى كسها ثم اضعة فى طيزها ثم أخرجة لتمصة وترضعة ثم أدخلة فى كسها حتى وصلت لنشوتها وارتعشت أرتعاشة الشهوة وقذفت عسل كسها فأخذت ألحسة وأضع لسانى فى داخل كسها وأضع زبرى مرة أخرى فى طيزها وكسها حتى قذفت فأخذت زبرى ترضع اللبن النازل منة وتمصة ووضعتة فى كسها وقذفت مرة أخرى على بزازها وفى وجهها وظليت أنيكها حتى طلوع النهار ولم أتركها ألا وأنا أسمع زوجتى تنهض لدخول الحمام فدخلت سوسن حجرتها ودخلت أنا حجرة الصالون ونمت حتى الظهر الى أن ايقظتنى زوجتى وقالت لى لماذا نمت فى الصالون قلت لها لقد نعست أمام التلفزيون .

قصص سكس محارم عندما زرت أختي

قصص سكس محارم عندما زرت أختي


قصص سكس محارم عندما زرت أختي بدأ قصتي منذ ان كنت في الخامسه عشر من عمري عندما زرت أختي في منزلها بالرياض وكانت زيارتي تلك بصحبة عائلتي اللذين عادوا من الخرج وانا جلست عند أختي لمدة 4 أيام ذقت وتعرفت خلالها على الجنس.....في اول يوم عندها شاهدتها تلبس قميص شفاف مغري يبين حلمات صدرها الابيض وكسها ظاهر للنظر لأن القميص شفاف ويبين ان تحته لا يوجد كلوت... جلسنا بعد ان تناولنا طعام العشاء انا وأختي وزوجها نشاهد القنوات الفضائيه..واثناء جلوسي معهم كنت اختلس النظر اليهم وهم مقتربين الى بعضهم يتمازحون ويتغامزون وكأني لست معهم لأنهم يعتقدون انني صغيره وفجأه عملت نفسي نائمه على الكنبه وعندما شاهدوني كذلك ضحكوا وقال زوج اختي لها هاتي الريموت وهي ذهبت على طول فقفزت وناولته الريموت فضغط عليه زوج اختي والمفاجأه التي اذهلتني انه كان فلم سكس ولأول مره اشاهد هذا النوع من الافلام ..المهم شاهدته وأنا كأني نائمه امامهم بحيث انني مفتحه اطراف عيني وهم لم يلاحظوا ذلك ربما من شهوة الجنس لديهم وأنا بصراحه كنت خائفة من اللذي يحصل في التلفزيون وفجأة بدأت اختي في تقبيل زوجها وفكت له التي شيرت اللذي يرتديه واه واه رأيت صدر زوج اختي المليء بالشعر واقتربت من حلمته وبدأت تمصها وهو مسترخي ومبسوط وبعدها خلعت قميصها بنفسها لا لشيء انما لتضع صدرها على صدره ... بعد ذلك بدأت في لحمست صدرها عليه وذلك بطلوعها ونزولها بصدرها على صدره وذلك الاحتكاك بين الصدرين وبعد ذلك نزعت له بنطاله وكان لا يلبس تحته سروال داخلي والمفاجأة ان زبه كان قائماً وبدأت اختي في لحس زبه الثخين والطويل ولم تستطيع سوي تدخيل ربعه في فمها ولحست في رأس زبه وأحسست اني أريد ان اللحس معها زبه جاب لها المحنه وبصراحه انا كذلك اتمحنت وبدأ كسي في اللزوجه ولأول مره اشعر بذلك ...المهم قام هو بعدها وسدحها على الكنبه المقابله لي ومصمصها في فمها ووضع لسانه بلسانها وتبادلوا لعابهم ثم نزل الى رقبتها ومصها وعلى الفور كانت هناك بقع حمراء اللون لطخت جميع اجزاء رقبتها وبعدها نزل الى كسها وبدأ في لحسه بلسانه وهي تتأوه من اللذه وهو يلحس لها البظر ادخل اصباعه في كسها ثم اخرجه ولحسه وقال لها مائك لذيد وجنسي وطعمه مثل الاناناس ثم قالت له ادخل لسانك مباشرة داخل كسي وتذوق الاناناس حيث ادخل لسانه داخل كسها وجعلها تتلوى وتتأوه من اللذه..ثم طلع فوقها وهي مازالت مسدوحه على ظهرها وهم في ادخال زبه داخل كسها فقالت له لا تدخله على طول اولاُ حك رأسه ببظري ومسك زبه بيده وحكه او فرش به بظرها وبعد ذلك هي قالت له ارجوك ادخله وبدأ في ادخاله وهي تتأوه مابين ادخال الزب وإخراجه وبعد 5 دقائق قال لها تعالي نغير وضعنا فنام هو على ظهره وهي طلعت على زبه وادخلته في كسها وبدأت في الصعود والنزول على زبه الثخين و ذلك وانا اعمل نفسي نائمه وهم اخذوا راحتهم وبعد 5 دقائق قالت له نعمل وضعية الكلبه فقال لها طيب وفعلاً تركزت على يديها وركبتيها وهو اتى من خلفها وادخل زبه في كسها ..حيث بانت لي الحركه وكانت زاوية رؤيتي لزبه واضحه كان يدخله في كسها للآخر ثم يخرجه ويعاود الكَره بعدها سمعت تأوهاته العاليه وقال لها كيف كانت نيكة اليوم فجاوبته سريعاً قمة في اللذه والمتعه فقال لها هيا نأخذ ذش سريع يفوقنا من النيكه فقامو وقبل ان يخرجوا من الغرفه اشار علي فضحكوا وقالت له سيبها نايمه ماتدري عن شي وانا في قلبي اقول ياحظك يا أختي بهذا الزوج اللذي يعرف كيف يذوبك ويجعلك مثل الزبده ثم ينيكك...المهم دخلوا الى الحمام وقمت انا بهدوء ووجدت على سيراميك الغرفه نقطاً من مني زوج اختي ولا شعورياً انزلت لساني لأتذوقه (لا تقولوا لي ما هذا القرف تضعي لسانك على السيراميك )الشهوة لتذوق ماذاقته اختي انستني ان السيراميك وسخ ومحل دعس الارجل..المهم وجدت ان طعم المني لذيذ ويجلب المحنه ساشبهه بطعم الكيوي اللذيذ وبصراحه احسست بالمحنه تداهم كسي فذهبت لأتلصص عليهم في الحمام فسمعت اصوات ضحكات عاليه من اختي وصممت ان اشاهد ماذا يفعلون ومن تحت الباب شاهدت زوج اختي يدلك لها ظهرها وهم واقفين ثم استدارت ودلك لها صدرها ثم كسها وفخوذها ورجلها وهي ايضاً دلكت له ظهره ثم نزلت الى زبه وكان شبه قائم فمررت الصابونه عليه وقالت احب زبك فصب على زبه الماء وقال الحسيه فقالت الحسه ولكن بشرط ان لا نفعل شياً الليله وتكفي نيكتنا فأنا احس بالنوم لأني منهكه الليله فقال لها موافق وبدأت في لحس الشعر المحيط بزبه بلسانها ومصت زبه واه من لحس رأس زبه الوردي اللون بعدها نزلت الى خصيته وبلسانها بدأت في لحسها وادخلت بيضته اليمنى داخل فمها ويدها تلعب بزبه ثم اخرجت البيضه اليمنى وادخلت اليسرى بدلاً منها في فمها وهنا قام زبه ثم قالت له هيا لنذهب الى غرفة النوم فالنوم كبس عليا فجريت الى الكنبه وعملت نفسي نائمه كما كنت وسمعت طقة باب الحمام وذلك يعني خروجهم ولمحتهم داخلين الى غرفة نومهم وهم عرايا بعد 15 دقيقه سمعت صوت زوج اختي يخرج من الغرفه وهو يهمس لأختي "نامي انتي وانا سوف اسهر قليلاً على الفضائيات..وقالت له طيب ولكن لا تتأخر"وخرج وقفل باب غرفة نومها واتى الى غرفة الجلوس التي انا فيها عامله نايمه على الكنبه وقلب في القنوات ووضعها على قناة جنسيه بها نيك وطالع نحوي وانا اراه وعندما لمح انني نائمه وانا امثل عليه وهو لا يدري رفع جلابيته وكان لا يلبس سروال تحتها وبدأ في تدليك زبه بيده وهو يطالع النيك في التلفزيون و فرك زبه بيده وهنا قلت في نفسي لأرى ماذا سيفعل زوج اختي عندما اغريه فقلبت وضعي ونمت على ظهري وكأنني اتقلب في المنام واممدت رجلي اليمنى افقياً على الكنبه ورفعت اليسرى نصف رفعه بحيث بقيت ركبتي عالياً وهذا الوضع يسمح لمن يقف تحت رجلي بمشاهدت فخوذي وكلسوني من تحت القميص وفعلاً اقترب بحذر مني وبدأ في النظر الى فخوذي وكلسوني وهو يدعك زبه بيديه ولم يشيل نظره عن فخوذي وكلسوني وبعد 10 دقائق تقريباً وجدته يكتم تأووه لكي لا يوقظني من النوم وقذف بالمني حيث ادار وجهه عني لكي لا يقذفه عليا وتم القذف على السيراميك وتحركت عمداً بعدها توجه فوراً الى غرفة النوم وقفل الباب واعتقد انه خاف ان يمسح المني خوفاً من ان استيقظ واراه..وخفت انه لم ينام وبعد ربع ساعه لم يخرج تأكدت انه نام فقمت ولحست المني من السيراميك وانا اكاد ان اموت من المحنه ووضعت اصبعي على كسي وبدأت في فركه وهذا اعمله لأول مره وبعد 5 دقائق احسست بهيجان ببظري اعقبه نزول ماده لزجه عرفت بعدها انها ماء المرأه(المني) وعند نزول المني احسست برعشه قويه واحساس جميل داعب اطراف جسمي خصوصاً حلمات صدري ..بعدها نمت نوماً مريحاً وعميقاً .

وفي الصباح افقت على صوت اختي وهي توقظني وتقول كفايه نوم قومي الساعه12 ظهراً وزوجي سوف يعود من عمله..وفتحت عيوني لأجدها مرتديه قميص نوم شفاف بحمالات وغسلت وجهي وجلست بجانبها وقد اعدت لى ساندوتش التهمته وجلست تتحدث معي الى ان قلت لها لماذا تلبسي هكذا فقالت انا في بيتي ولا عيب ان اظهر امام زوجي به واضافت انتي كذلك اذا تزوجتي فستلبسي مثلي هل تريدي ان تجربي لبس واحد من قمصاني قلت لها ولما لا وذهبنا الى غرفة نومها واختارت قميص شفاف لونه اسود وقالت البسيه فنزعت ثوبي ولبسته فقالت تعلمي ان هذه القمصان لا تلبس مع السنتيانه لأنها معده لكي تغري زوجك بها مستقبلاً فضحكت وخلعت القميص ونزعت السنتيانه وهنا قالت واو صدرك جميل ياحصه وراح تجنني زوجك بيه وضحكنا سوياً وارتديت القميص وكان روعه للغايه شفاف يبين حلمات صدري وبحمالات خفيفه فقالت وكمان لا ترتدي تحته كلسون فقلت لها لا مرررررره عيب اظهر به امام زوجي قلتها وانا اعمل نفسي غبيه وكأني لم اشاهدها مع زوجها ليلة البارحه فقالت انزعي كلسونك فقلت لها استحي منك قالت انا اختك ياهبله وهي تضحك ففسخت كلسوني وكان كسي به شعر خفيف فقالت ياه كمان كسك حلو يابخت زوجك بيكي وأخذنا الوقت ولم أدري الا وزوجها يدخل علينا ويشاهدني بالقميص وكانت هي ظهرها عليه ولم تشاهده واحسست انه يطيل النظر الى صدري وكسي من تحت القميص الشفاف وانسحب من الغرفه وذهب الى باب الفيلا وكأنه عادئد لتوه واغلقه بقوة فسمعت اختي الصوت وقالت زوجي رجع غيري ملابسك وخرجت هي اليه وقفلت الباب فغيرت ملابسي وخرجت وجاء نظري في عينيه وهو يضحك فرخيت نظري للأرض وعند المساء خرجنا الى حديقة الفيلا وقالت اختي لزوجها نفسي اسبح في المسبح فقال لها غيري ملابسك ولبست اختي مايوه قطعتين شفافه مررررررره تبين حلمات صدرها وشعر كسها وزوج اختي ايضاً لبس شورت ونزلو الى المسبح وانا عملت نفسي مشغوله عنهم بقراءة مجله عندها بدأت اشعر ان زوج اختي يتعمد تقبيلها امامي ليغريني ويمحنني وأختي الهبله فرحانه لأنه يبين حبه لها امامي ومفتخره بذلك وفك لأختي سنتيانتها وهي تضحك داخل الماء مابين سباحه وسباق مع بعضهما عندها صعد زوج اختي وقفز مرة اخرى الى المسبح وهيا ايضاً صعدت وقفزت وفي مره قفزت داخل المسبح وصعد هو وطبعاً السلم امامي والمفاجأه انه تعمد ان يطلع رأس زبه القائم من طرف الشورت واختي لا تدري ظهرها علينا وتسبح عكسنا بصراحه لم استطع مقاومة النظر الى رأس زبه المدبب وهو يبتسم لي فعرف انني اشتهي زبه واصبح يتعمد ان يصعدمن المسبح عندما تدير اختي نفسها للسباحه وهو مطلع زبه من طرف الشورت(صدقوني تعذروني يابنات على حلاوة النظر لزبه الابيض القائم )وتفاجئت بأختي تقول لي ليه ماتنزلي تسبحي معانا فأعتذرت وهيا اصرت وقالت انزلي ببنطلونك ولا تستحي زوجي مثل اخوكي وبصراحه شجعتني وكنت ارتدي بلوزه بيضاء وبنطلون جينز فنزلت وتسابقت انا وهيا وزوجها وعندها اقترح هوا ان نلعب لعبة جميله وهي ان نغطس ال3 ونشوف من يستطيع ان يبقى اكثر في الماء وكررناها وكانت اختي تنكتم من كثرة الدخول في الماء وقالت انتم كرروها وانا تعبت منها وذهبت لتسبح بعيداً وعندما غطست انا وزوج اختي تفاجأت انه انزل الشورت الى ركبته وشاهدت وانا تحت الماء زبه فصعدت خوفاً من ان اختي تلمح شيئاً فوجدتها هي في وادي ونحن في وادي فمن ثقتها فيه تعتبرني مثل اخته فقال ي**** نكررها بصراحه انا حبيت اللعبه ومن شيطنته يتعمد ان لا نغطس الا عندما تدير اختي ظهرها علينا وتتجه نحو الطرف الاخر من المسبح وغطست وهذه المره سحب يدي الى زبه فسحبتها وكرر وضعها عليه ثم لمس صدري من فوق البلوزه فقلت انني تعبت من السباحه وطلعت طبعاً وانا لم ارغب في الطلوع ولكني خفت ان تلمحني اختي وتصير مشكله..صعدنا واعدت اختي العشاء وكعادتها لبست قميص

قصص نيك محارم نكنا الشرموطه انا ووالدى

قصص نيك محارم نكنا الشرموطه انا ووالدى

قصص نيك محارم نكنا الشرموطه انا ووالدىعندما كنت في العشرين من عمري لقد كان عندنا منزل مع مزرعة في الضيعة و صار ابي عند بداية الربيع و بعد ان طلع على التقاعد يذهب الى الضيعة و يسكن هناك بحجة الاهتمام بالمزرعة و امي تبقى معنا بالمدينة لان بعض اخوتي كان موظف و البعض الاخر متلي بالجامعة او بالمدارس . لن اطيل الشرح فلقد قررت ان اذهب الى عند ابي بعد انتهائي من تقديم اخر مادة بالجامعة و لم اخبره و احببت ان تكون مفاجاءة له و الحقيقة ان ابي لم يكن يحب ان يذهب الى الضيعة الا لكي يعيش على هواه فهو نييك من الدرجة الاولى و له جاذبية على النساء و كل همو زبو و بسطو و اكيد امي صارت كبيرة عليه و لم تعد تلبي كل رغباته فكان كالحصان الجامح رغم بلوغه فوق ال 65 سنة الا انه ما يزال يرغب بقوة بالنيك و التملحس و البصببصة و لم اتوقع اني ساشاركه في نيكة جماعية عن طريق الصدفة
ركبت الباص و دوغري الى الضيعة كان معي شنطة صغيرة فيها بعض الحاجيات لمنزلنا في اول الضيعة اقرب الى البساتين لذا كنت اول من نزل من الباص و انا متعود ان ادخل الى المنزل من الباب الخلفي حيث كنا نضع المفتاح دائما تحت شتلة زريعة وجدت المفتاح و انا اقول اكيد ابي يكون بالبستان في هذا الوقت و لكني ما ان فتحت الباب حتى بدات اسمع اصوات تنهيدات و تاوهات اتية من جهة غرف النوم . تقدمت على مهل بعد ان اغلقت الباب و كانت الاصوات تاتي من غرفة ابي اقتربت اكثر لافاجئ باحلى و اغرب مشهد والدي عاري تماما فوق احدى السيدات ينزل و يطلع و يخرج زبه الكبير ليعود و يغرسه في كس هذه الشرموطة الشقراء بدت لي في اواخر الثلاثينات انما مربربة و عليها بزاز قد بزاز البقرة بيض متل التلج . كانت مع كل دفعة من ابي تشهق و تقول له اقوى اسا خليني حس خليه جواتي و انا عم امنمحن لم اريد ان ينتبهوا لي لكي لا يتوقفوا فانا اشاهد احلى فيلم سكس يمكن ان تتخيله بين ابي و الشرموطة لم اعرفها ليست من الضيعة فقريتنا بالصيف يقصدها الكتير من المصطافين لكني تمنيت لو اني اشركهما في نيكة جماعية حتى اذوق الكس لاول مرة في حياتي
اوف زب ابي متل قنينة الكولا ضخم للغاية و هي كانت تبتلعه و تصرخ اسا كمل كمل اقوى و هو يكاد يجن و يدفع بكل قوته حتى يرضيها و ذلك ما كان يهيجني اكثر و يشعل رغبة ممارسة نيك جماعية معه على تلك الشرموطة اللذيذة . فرغم عمره الا انه ما زال محافظا على رشاقته و هو بالمناسبة جميل و شعره الابيض اعطاه وقار و وجهه رائع غير مجعد يظهر و كانه ما زال بالاربعين من عمره . صار زبي خارجا ايضا و صرت العب به مع كل تدخيلة صار زبي متل الصخر اليوم حسيت اني بشبه ابي فزبي كبير ليس بحجم زبه انما لا باس به و اكيد صخر اكتر من زبه و كل شي عملت جهدي حتى ما يحس في لقيتو انتبه لي عندما كان يريد ان يغير وضعية مع شرموطته المصونة شاف زبي بايدي تلبك و انا بعدت عن باب الغرفة تناول قميص ولفو غطى زبو و قام لحقني لبرا و هي عم تسالو لوين لوين سمعتو بقلها هلق رج يجبلك اللي بدو يكفيك و يبسطك اكتر و لم اصدق اني ساعيش نيكة جماعية رفقة ابي ذو الزب الكبير
موقف ابي لن يحسد عليه فانا ابنه شاهدته بهالوضعية قلي اهلين ايمتى جيت ليش ما دقيت قلتلو فوت كمل بعدين بشوفك ما تخاف بعرف انك بدك تفضي و انك بحاجة شي قلت هيك ارتاح و قلي تعى معي راح نيكوها نيكة جماعية و خليك تدلع زبك و هي عليها كس منتوف ما في و لا شعرة . و انا ما عم اقدر عليها و لقيتو مادد ايدو عزبي و ملحس عليه تعى . لقيت حالي من كتر الشهوة الي ولعت في ما عم بقدر قاوم و لقيت حالي قدامو بالغرفة قلها رح تذوقي زب اطيب من زبي و هي دغري مدت ايدها و بلشت بدها تطلعو لبرا بس من كتر ما كان قايم ما طلع قام هو صار يساعدني و بلش يفكلي البنطلون و صرت متلي متلهم عاري تماما شي شافت زبي ما احتملت حطيتو بتمها و بلشت تملط و صار ابي يلعب ببزازها و يبعوص بكسها . شلت زبي بالقوة من تمها و قربت راس زبي عكسها فعلا ابيض متل التلج رغم حجمه بلعته كله و صرت اطلع و افوت متل بيي ما كان عم يعمل قلها كيف قالتلو عال تمام ابنك اقوى منك بتقول استفزتو هيك قرب زبو و كان رجع قام من تمها و بلش ينيك وجها و هيك عم تتدلع و تتاوه و تصدر اصوات محن و سكس جعلتني اكب حليبي بسرعة قصوى في نيكة جماعية جد لذيذة و ساخنة . افرغت كمية كبيرة ما حسيت اني كبيت متلها من قبل هيدي اول نيكة الي كنت فرشي بنات جيبو برا بس هيدي اول تدشينه الي بكس ناعم كبير هيك سحبتو من كسها و اخدت محل ابي صرت العب بصدرها بحلمتا حتى ولعت نار في نيكة جماعية ساخنة جدا و كان ابي بعزو الان صار زبو عالمص احمر متل الدم و صار راسو متل حبة الفطر الكبيرة و نهزو جوات كسها طلعت صرخة اكيد ضرب بجانبها و المها صار يركيها بسرعة و صارت انفاسه تتسابق مع اهاتها و انا مستمتع باحلى مصة بحياتي . رجع زبي عالمشهد قام من جديد لقيت ابي بدو يغير وضعية قلها اركعي يا قحبة ركعت لقيته بعبي زبو فازلين و راح مدخلو بطيزها دفعة واحدة صرخت صرخة عالية قلت منيح اللي بيتنا بعيد و صار ينيكها من طيزها . قلي نيك الطيز امتع لان اضيق و بتحس فيه اكتر و كب حليبو برا طيزها على ضهرها . و قام عنها و غمزني حتى جرب النيك بالطيز عملت متل ما عمل حطيت فازلين بس هو كان فتحلي الطريق و كبيت مرة تانية جوات طيزها و نمت عضهرها احسيت بنعومتها و حسيت انني لاول مرة بذوق طعم النيك كان لابي الفضل الكبير بهذا الموعد الغير المنتظر في اروع نيكة جماعية لم اكن حتى لاحلم بها و لقد اصبحنا اصدقاء بعد ذلك فهو مهتم كتيرا ان لا تعرف امي و انا وعدته بذلك

قصص محارم اعترفات البنت وابواها

قصص محارم اعترفات البنت وابواها


قصص محارم اعترفات البنت وابواها أنا فتاة في التاسعة عشرة من عمري أعيش مع أمي وأبي طالبة سنة أولى جامعة وأنا الابنة الوحيدة لهما ولهذا أنا مدللة منذ صغري ويغمرني أبي وأمي بحبهما وحنانهما ولا يتم رفض أي طلب لي . أملك جهاز كومبيوتر وأتصفح مختلف المواقع كما نملك دش ستالايت أتنقل فيه على كل المحطات في أوقات فراغي وخاصة في العطل الأسبوعية والرسمية . وضعنا المادي جيد حيث يعمل والدي موظفا كبيرا وأمي مدرسة . بلغت هذه السن ولم أنشىء أي علاقة مع أي شاب رغم أنني اطلعت على الكثير من القنوات والمواقع الإباحية . منذ سنوات مراهقتي أشعر بميل كبير لأبي وكنت أقول لنفسي هذا شيء طبيعي فكل فتاة بأبيها معجبة كما يقال . ولكنني مع مرور الأيام ازداد تعلقي به حتى أنني في كثير من الأحيان أقوم بتقبيله بدون سبب وأطلب منه تقبيلي على وجنتي . وفي الحقيقة كان بابا وسيما للغاية رغم بلوغه سن 45 سنة وقد أكدت لي ذلك إحدى صديقات أمي التي قالت لي : إن أباك وسيم وجذاب . حتى أن أمي كثيرا ما تشعر بالغيرة من اهتمام النساء بأبي رغم أن أمي هي أيضا امرأة جميلة تملك جسما رائعا بشرتها بيضاء ناعمة وتقاطيعها لطيفة جذابة .

ثم أخذت أشعر بالشهوة الجنسية تجاه بابا وأخذت أقوم ببعض الحركات والتصرفات التي قد تلفت انتباهه ، فأحيانا أجلس وأنا مرتدية تنورة قصيرة تظهر أفخاذي البيضاء وأحيانا أخرى أضع رأسي وصدري على صدره حتى أمام أمي فشعرت أن بابا يستلذ لملامسة نهدي لصدره . بعد ذلك أخذ هو بنفسه يتحين الفرص للتلصص على جسمي أثناء الحمام أو خروجي من الحمام .

وفي يوم من الأيام مرضت جدتي والدة أمي فذهبت أمي لتقيم عندها بضعة أيام . فأصبحت الفرصة سانحة للتعبير عن هيامي ووجدي . فعندما عاد بابا من العمل تناول طعام الغداء وجلس يستريح على الأريكة فأقبلت عليه وجلست ملاصقة له وقلت له بدلع : هل تحبني يا بابا ؟

فأجاب: نعم وهل تشكين في ذلك ؟

فعدت أقول : كم تحبني ؟

فأجاب مبتسما : حبا واسعا مثل الكون نفسه وأصلا أنا أعيش من أجلك فقط لأنك أنت أغلى شيء عندي في الوجود !!

فابتسمت وألقيت صدري على صدره كما افعل أحيانا فاحتضنني بحنان وأخذ يربت على ظهري ويقبلني بحرارة في وجنتي ولكن هذه المرة زاد على ذلك بأن قبلني في فمي وبالطبع لم أعترض على ذلك ثم قال لي هامسا : هل ممكن يا حبيبتي أن أرى نهدك الجميل ؟

وكنت مرتدية بلوزة قصيرة تكشف جزءا من صدري فأخرجت أحد النهدين فأخذ يقبله ويتحسسه ثم عاد يربت على ظهري ويتحسس جسمي إلى أن وصل إلى مؤخرتي وأخذ يتحسسها وهو يقول : كم هي ناعمة هذه الطيز الجميلة !!!

فقلت له : خذ راحتك يا أحلى بابا ومن هو الذي أولى منك بجسمي ؟؟

ثم أخذ يكشف عن أفخاذي ويتحسسهما ويقبلهما وهنا قلت له : أنا لي طلب أيضا .

فقال : وما هو ؟

فقلت : أن أرى قضيبك لأنني في حياتي لم أرى قضيبا على الطبيعة .

وكنت قد لاحظت أن قضيبه السميك الضخم قد انتصب ، فأخرجه قائلا : المسيه لتأخذي فكرة عنه والناس يسمونه زب .

فأمسكته وادعيت الجهل وقلت له : هل هو مكون من العظم وحوله اللحم ؟

فأجاب : كلا هو لحم فقط ولكن عندما يستثار الإنسان من رؤية جسم جميل مثلك فهو ينتصب ويصبح صلبا لكي يتمكن الرجل من القيام بواجبه تجاه زوجته أو الاستمتاع مع حبيبته .

ثم تابعت أسأله : هل صحيح أن هنالك عدة أماكن لإدخال الزب فيها ؟

فأجاب: نعم إذا كان القصد الإنجاب أو حتى دون قصد الإنجاب فيتم إدخاله في المهبل أو الكس ، وإلا فان الرجل يضعه في فتحة الشرج أي الطيز أو تقوم الفتاة بمصه ولعقه أو يضعه بين نهديها .

فقلت فورا : أريد أن أجرب كيف يكون المص .

وفتحت فمي وأخذت العق قضيبه الذي اقدر طوله ب 22 سم ولكنه أيضا سميك فلاحظت أن بابا يشعر بلذة عارمة جراء لعقي قضيبه فاستمررت على هذا المنوال لمدة عشر دقائق وفجأة قال لي : أشعر أن المني سينزل .

وسحب زبه من فمي وقال : الآن سترين كيف يكون المني .

وأخذ يرشق حليبه على صدري فغمر نهدي الاثنين . ثم طلب مني أن أستلقي على بطني وأخذ يقبل طيزي ويفحص فتحتي فقلت له : هل ستدخل زبك في طيزي يا أحلى بابا ؟

فأجاب : لا لأن فتحتك ضيقة للغاية وأخشى أن تتمزق طيزك ولكنني سأكتفي بإدخال إصبع أو إصبعين لتشعري ببعض اللذة . وهكذا فعل .

وعاد وطلب مني الاستلقاء على ظهري وأخذ يفرش لي كسي بعد أن أشبعه تقبيلا وقام بإنزال حليبه مرة أخرى وهذه المرة على أفخاذي وسيقاني . وبعد أن مسحنا المني الغزير عن أفخاذي وسيقاني قال لي : هل تعلمين أن من سيتزوج بك ويفض بكارتك هو محظوظ بل إن عقله سيطير عندما يشاهد أجمل فتاة على وجه الأرض !!!

فأجبته بخبث : يبدو انك تتمنى فض بكارتي وأنا أقول لك بإمكانك أن تفعل ذلك يوما ما وأنا أعلم أنه بالإمكان ترقيع البكارة مرة أخرى ولذلك متى رغبت في فض بكارتي فإنني على استعداد لأن ذلك يتيح لي الاستمتاع بشكل أكبر .

فقال : نعم أنا أفكر في ذلك أفكر في فض بكارة كسك الحلو.

فأجبته : افعل ذلك الآن .

لكنه رد قائلا : هذه العملية ستؤلمك قليلا في البداية .

لكنني أصررت على ذلك فقال : ربما أفعل هذا بعد يومين أو ثلاثة لأنني اليوم أنزلت على جسمك الرائع مرتين .

وبالفعل بعد 3 أيام وكانت أمي ما تزال عند جدتي المريضة اصطحبني بابا بعد مشاهدتنا للتلفزيون في الساعة العاشرة مساء إلى غرفته بعد الكثير من المص والتحسيس حيث قام بتعريتي بشكل كامل وأحضر بعض الفازلين الذي دهن به زبه وفتحة كسي وأوصاني قائلا : أهم شيء يجب أن تحاولي الاسترخاء حتى لا تشعري بألم كبير وبعدها ستشعرين بلذة كبيرة كلما دخل زبي كسك الحلو .

فأدخل أولا إصبعا وبعد قليل إصبعين إلى عمق كسي حتى أتعود على إيلاج قضيبه السميك . وبالفعل عندما بدأ بإدخال زبه ببطء لم أشعر بألم كبير ولكن عندما واصل زبه تقدمه في أعماق كسي ومزق بكارتي شعرت بأن شيئا سيفلقني إلى نصفين وكان بابا في منتهى النشوة والشهوة ويقبل طيزي وأفخاذي كان يردد : كسك يساوي كل الدنيا و أنا سآكل كسك وطيزك اكلأ .

ولشدة محبتي لبابا أصدرت بعض الأنين وأنا مستمتعة بأول نيكة لي في حياتي في كسي ومن من من أبي الحبيب ، واستمر يستمتع بكسي الضيق حتى أنزل سائله الحار داخل كسي ولغزارته انساب هذا السائل إلى أفخاذي حتى وصل إلى أسفل ساقي . وعندما انتهى قال : أتعلمين يا ابنتي كم تساوي هذه الليلة ؟ إنها تساوي العمر كله ولا تقدر بثمن . وأنا حقيقة آسف لأني سببت لك الألم وأفقدتك عذريتك ولكنني لم أستطع ضبط نفسي .

فقلت له : لا عليك يا أحلى بابا إن فض بكارتي أمر كان لا بد منه فمعظم الفتيات كما اعلم تم فض بكارتهن. ومن الآن وصاعدا أنا تحت تصرفك لأمص لك زبك أو تضعه في كسي أو بين بزازي أو تفتح طيزي وأن تقذف فيه من سائلك اللذيذ فأنا على استعداد لتناول أقراص منع الحمل .

فعاد يحضنني ويقبلني قائلا : أنتِ أغلى شيء بالنسبة لي ولن يتمكن أي شخص أو شيء من وقف حبنا واستمتاعنا. 

قصص سكس محارم آحببت آبى

قصص سكس محارم آحببت آبى
قصص سكس محارم آحببت آبى فى تلك الليلة تبدلت كل حسآبآتى وآصبحت آنظر لذلك الآب الحنون نظرة العآشقة المتعطشة للحب والجنس فما آجملهما عندما يمتزجآن ببعضهمآ
فبينما كنا ننقل البضآئع كان بابا آحمد يعبث بمؤخرتى تآرة وثديآى تارة اخرى حتى وصل لكنزى الدفين هذا الكس الذى لآ يوجد به آي شعيرات تعكر صفوه وعندما بدآء بملامسته لم استطيع تمآلك نفسى من كثرة الشهوة فصرخت وآرتعش جسدى حتى آنزلت مابداخلى من شهوة وقد كآنت كانها سيل ... ولما لا فهذة الشهوة مخزون ثلاث سنوات من الحرمان
ثم صمتنا لفترة وكآننا مصدومين مما حدث فكل هذا حدث فجاة وبدون مقدمات ولكن قطع هذا الصمت صوت هاتفى يرن ويظهر عليه رقم والدى ففزعت وذهبت مسرعة لارتدى ملابسى ولكن بابا آحمد جذبنى نحوه بحنآن وآحتضننى قآئلا "سآشتاق اليكى ياأبنتى الحبيبه" ثم بآدرته آنا بقبله سآخنة الهبت مشاعره وودعته وآنا اعلم بآن آبى الحبيب سينفجر قضيبه من كثرة الشهوة وكان ذلك آكثر مايسعدنى
وفى اليوم التالى ذهبت للعمل وانا فى كامل انآقتى وآثارتى وتحت ملابسى ارتدى لانجرى آسود قصير فى منتهى الآثارة ولكن لم آرتدى ملابس داخلية حتى تتحرك وتهتز مؤخرتى وثديآى بحرية
وعندما دخل بابا آحمد ورآنى نظر الى عم حسن وامره بالانصرآف و دخل الى مكتبه وآشار اليآ باصبعه فذهبت وانا ف قمه سعادتى وعندما دخلت طلب منى انا اغلق الباب جيدا واجلس امامه وبدآء يسآلنى ...
هل تحبينى ياسآرة؟ فآجبته ... انآ أعشقك ياأبى
وسؤاله الاخر هل تريدين سعادتى؟ فآجبته ... من كل قلبى ياأبى
فقال لى اذآ ستنفذين كلامى بالحرف ؟ فآجبته ... وآنا مغلقة العين ياآبى

وفجآة قآم عن مقعده وبدآء يضمنى لصدره وهو يقبلنى قبلة لن انسآها ما حييت ... كان لكلماته طابع السحر على قلبى ولمسآته لجسمى كانت تلهبنى شهوة وعشق آكثر فاكثر فكنت ابادله القبلات بقوة وشهوة لا توصف وبدات ف خلع ملابسى حتى ظهر اللانجرى الاسود وتحته جسمى الابيض الجميل ولا يوجد مايعطل مسيرتنا من ملابس داخلية فلم يتحمل ابى هذا المنظر وبدا فى خلع بنطاله وآه مما رآيت ... آنه آجمل وآطول قضيب قد رآته عينآى ودون تردد آنقضضت عليه فى نهم آمصه تآرة والحسه تآرة والعب ببيضآته تارة آخرى حتى آنزل منيه فى فمى وماأروع طعمه الذى يختلط بالملوحة البسيطة وكثيرآ من الحب
كآنت آهآتى تملا المكآن من شدة محنتى وهو كآن متماسكآ للغاية حتى بدآت حلمآتى بالوقوف وبدآء هو هجومه على ثديآى وظل يرضعهما مثل الطفل الجآئع حتى انجرحت حلماتى من كثرة مصه وانا لا آشعر بشئ الا تلك المتعة
كان كل شئ فى حدود العادى لكن تغير كل هذا بمجرد وصول بابا آحمد عند مؤخرتى الكبيرة البيضآء الناعمة وبدآء يخبرنى كم يشتهيهآ منذ فترة طويلة وانه لن يرحمها ... وفعلا لم يرحم تلك الطيز من لحس لخرمها الوردى آو عض فى فلقتيها الكبيرتان ثم آدخل زبه بها والمفاجاة انه دخل بسهولة فقد كانت طيزى واسعة للغاية وهو ماأمتعه وجعله ينيكهآ بقوة ولمدة ربع سآعة و يقذف مرة آخرى فى طيزى وبعد ان آنهى مهمته بها قبلها بحرارة ولمسها بلطف وهو يقول منذ اليوم آنتى لى وحدى ايتها الطيز الجميلة
ثم آحتضننى بقوة وهو يهمس لى كم آحبك ياابنتى وعندها اخبرته كم كسى مشتاق لزبه الجميل ... وفعلآ نزل بلسآنه على كسى وآخد يلحسه مثلما يلحس قطعة من الآيس كريم فكانت آهآته تجعل كسى يحترق شوقآ وذلك الزنبور يقف آنتبآهآ لعظمة خبرته بالجنس فوصلت لمرحلة الصراخ من شدة محنتى وبدات ارجوه آن يدخل ذلك الزب العظيم فى كهف كسى المظلم حتى يبعث به الحياة من جديد ... وفعلا آدخله دفعه واحدة وآه من ذلك الاحساس الذى يشبه العودة للحياة وملذاتها بعد الموت
كانت آهاتى المكتومة تجعله يزيد من دخول زبه وخروجه حتى قذف مرة آخرى وتلاهآ مرة ثالثه حتى آرتوينآ من مآء الحياة
وآنتهى اليوم على خير لكن لم تنتهى مغامرآتى مع بابا آحمد .
قصصى من وحى خيآلى وتآليفى الخآص لذلك آرجو الآرآء  آحببت
الصريحة والتصحيح فى حآل آخطآت آحببت

قصص سكس محارم عبير وابواها

قصص سكس محارم عبير وابواها
قصص سكس محارم عبير وابواها انا عبير امرأة شابة عمري 24 عاما تزوجت قبل خمس سنوات .وانا ممتلئة الجسم بيضاء البشرة اعيش مع زوجي ووالده ووالدته في نفس العمارة . زوجي يعمل خارج المدينة ويأتي مرة في الاسبوع الى البيت . والد زوجي في الثامنة والاربعين من عمره ولكن صحته جيدة ووسيم . لاحظت منذ فترة ليست بالقصيرة انه كثيرا ما يركز نظراته على ساقي حيث انني لا ارتدي الجلباب داخل البيت بل تنورة او بنطلون برمودا وانا اعلم ان سيقان المرأة مصدر اغراء للرجال خاصة المصابين بالشذوذ . فأردت يوما ما ان اشبع رغبته تلك خاصة وانه وايضا حماتي يعاملاني معاملة جيدة ويحباني كثيرا ، فتظاهرت بأنني لاحظت ان هنالك بعض العروق في ساقي الاثنتين وطلبت منه بصفته رجلا كبيرا مجربا ان ينظر هل يستحق ذلك المعالجة ام لا فلم يتردد وامسك احدى ساقي واخذ يتأملها لكنني لاحظت انه يرتعش من المفاجأة ومن جسارتي ثم قال لا تهتمي يا عبير هذا لا يستحق العلاج انما عليك ان تريحي قدميك اكثر . لكنني تماديت وقلت له ما رأيك يا عمي بساقي هل هما جميلتان ؟ فقال بدون تردد وهل تشكين في ذلك انهما رائعتان وانت كل رائعة واضاف مازحا كلك على بعضك حلو شعرك حلو جسمك حلو خدك حلو واخذ يقهقه من الضحك وكأن ذلك مجرد مزحة . والحقيقة انه يشتهيني والاغرب من ذلك انني اجده جذابا واحبه كثيرا . وغني عن البيان ان العلاقات تطورت بيننا الى الافضل فمثلا في المناسبات العائلية وخاصة في عيد ميلادي كانت تبدو عليه امارات البهجة بشكل واضح واخذ يقبلني بشهوة حتى ان حماتي لاحظت ذلك . ثم اخذ يتعمد الفرص للامساك بذراعي خاصة عندما لا تكون حماتي موجودة ثم اخذ يعانقني ويتحسس جسمي وانا بالطبع اشجعه لعدة اسباب من بينها انه جذاب ويحبني كثيرا ولانني لا انال الاشباع الجنسي الكامل من زوجي الذي حتى ولو جامعني لا يشعرني بكل هذا الحب . بعد فترة طرأ بعض التوتر في البيت فزوجي يريد ان يتزوج علي لكي ينجب طفلا مع ان العائق لديه وسبق ان عالجه بعض الاطباء لكن بدون نتيجة . ولكن والديه لا يريدان ان يتزوج علي خوفا من ان تكون الزوجة الثانية شرسة ولا يتمكنان من التعايش معها . وهنا طرأت لحماتي فكرة وهي انها سمعت عن طبيب مشهور في مضمار الانجاب وشجعت ابنها الذي هو زوجي على الذهاب اليه . وبالفعل رافقته مع والدته الى الطبيب . ولكن الطبيب انفرد بنا بعد ذلك قائلا انه لا يعتقد ان ب***ان زوجي الانجاب ولكن قررنا جميعا ان لا نعلمه الحقيقة . بعد ذلك طرأت لدى حماتي فكرة رائدة تجعلني احمل وتحقق حلم زوجي ولكن بدون اثارة اية شكوك او فضائح . فاجتمعنا انا واياها مع والده وقالت حماتي لزوجها لماذا لا تجامعها وتحمل منك فأنت وابنك دم واحد وهكذا نحافظ على تماسك الاسرة ولا يتزوج ابننا على حبيبتنا عبير ويأتي لها ولنا بضرة ؟ فتظاهرت كما تظاهر زوجها بالاستغراب ورفض الفكرة . لكن حماتي قالت سيبقى هذا سر بيننا واستمرت في اقناعه حتى اقتنع . وفي ليلة ليلاء كما يقولون جاء الى فراشي قبل منتصف الليل واخذ يخلع ثيابي قطعة قطعة حتى اصبحت عارية فقال لي جسمك سيؤدي بي الى الجنون يا عبير واخذ يقبل صدري وافخادي وسيقاني وقدماي ويتحسس كل انحاء جسمي ثم رفع ساقاي الى الاعلى ووضع وسادة تحت مؤخرتي واخرج زبه الهائل الثخين المنتصب ثم قبل كسي وبدأ في ايلاج زبه تدريجيا حتى ادخله بالكامل واخذ يخرجه ويدخله بشكل مستمر وهو يمسك افخادي بحرارة حتى قذف كمية كبيرة من سائله داخل اعماق رحمي .ولغزارة المني اخذ يتدفق على افخاذي حتى وصل الى سيقاني .وعندها قال لي الان انا متأكد انك اصبحت حامل وحسب ما ذكر لي بعد ذلك انه صام عن الجنس لمدة اسبوع كامل انتظارا لهذه اللحظة الحاسمة . وبعد استراحة حوالي نصف ساعة عاد الى النيك مرة اخرى . وبعد استراحة اخرى احضر فازلين واخذ يدهن به فتحة طيزي وادخل زبه الى اعماقي . وانتهت هذه الحفلة الساعة الرابعة صباحا تقريبا . فغادر فراشي وتركني استريح وانام وبقيت نائمة حتى الساعة العاشرة صباح اليوم التالي حين التقيت بحماتي التي قالت لي مبتسمة ارجو انك استمتعت هذه الليلة ! فهي تعرف ان زوجها يشتهيني وانا لا امانع . وبعد ايام بدأت اتقيأ صباحا فقد اصبحت بالفعل حامل وسر جميع اهل البيت والاقارب . الا يقولون ان كيدهن عظيم


الأحد، 24 أبريل 2016

قصص سكس محارم عرفتها من النت وطلبت منى انيكها

قصص سكس محارم عرفتها من النت  وطلبت منى انيكها
أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس . 
هذه قصةواقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنىلظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة . هذه بعض القصص التى حدثت لى وهى كلها واقعيةبدون اى تزويق 
القصة الاولى . احكيها الليلة وفى المشاركات القادمة سأقدمالباقى . 
عرفتها من النت من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعضولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسىعندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرةاعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانتعايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانتتدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنىبالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقانابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبلماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصىكانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانىكنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتشقلقان لانها عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه
قابلتنىقلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقةعندك نفسى اشوفها و**** ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لاروحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانةوانا و**** فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنتاعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوعلكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيدليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها . 
وجاءتثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتهاحضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيهايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلىحبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدكمتحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب و**** العظيم كانتمفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتيروتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كلاللى عايزاه بدون اى ضرر ليها . 
ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينهاوكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرهاوشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انىلسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتعياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيهمايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعدنتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منهاوقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانةالوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معاياكنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايامكانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم  انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدهاتانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحدهذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرهامانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانهاكنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها . 
أنا اريد انسانةتكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحبالجنس اوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليهالوحدها . تكون مستعدة للقاء كل اسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معى فى حبوجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان اصعب حاجة ان الانسان يتسلى بمشاعرالاخرين .من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندى انى الاقىانسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاىحمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها . واهم من كل هذا تكون صادقة بتحبالحب قبل الجنس

قصص سكس حبتها ونكتها لثقتها ان زبى بيكيفها

قصص سكس حبتها ونكتها لثقتها ان زبى بيكيفها

الرومانسية أجمل الطرق للحب للجنس
حفظت أغاني ام كلثوم كلها من حبي الأول الذي ملك كل كياني . الحكاية ان كان ليه صديق بحبه أوى وكان خاطب أختها ومن حبه فيه كان نفسو أكون عديله فلفت نظري إلى هذه الانسانه . حبتها بكل كياني ووجداني بدأت اذهب معه عندهم الاقى ترحاب غير عادى من امها ومنها ومن أخواتها . ووصل الرضا منهم أنهم عندما كنت اذهب عندهم يتركو ليه الغرفة أنا وهيه بس . كان نفسهم أوى أنى اخطبها . بجد حبيت كل حتة فيها طبعا كنت اجلس معها أكثر من 4 ساعات كل يوم بدأت احسس على جسمها كله حتة حتة . علمتنى وعلمتها يعنى ايه حب وجنس كان صدرها صغير اوى وجميل وكنت باحب اوى أمص فيه وهيه مع المص تقول اه بحبك حبيبى امتى ييجى اليوم اللى نتزوج فيه وتمتع كل جسمى . قضيت معها سنتين كلهم حب بجد رغم ان الحب كان يولد الجنس الجميل اللى فى حدود انى كنت محافظ على عذريتها كنت بادعك راسه فى كسها لحد ماتنزل شهوتها اكتر من مرة . ولما تشبع وتحس هيه انى انها مش قادرة تدينى الجنس اللى انا عايزة بدأت تقول ليه انها عايزانى ادخله فى طيظها انا ايامها كنت اعرف إن الخولات هما اللي بيتناكو فى طيظهم . ولما عرضت عليا وافقت طبعا لا نى كنت بحبها أوى . أول مرة ماقدرتش ادخله فى طيظها لانى لقيتها اتألمت كان طيظها صغيرة رقيقة أوى . وأنا مكنتش اقدر أشوفها تتألم أبدا . المهم حاولت تانى مرة وقلتلها ساعديني حبيبتي افتحيها بشوق علشان يدخل من غير ألم . وفعلا فتحتها وكانت اجمل حاجة عرفناها كنا كل يوم تخلص هيه من قدام وتنقلب على بطنها وطيظها تفتح بشوق عشان ادخل جواها وانزل سائل سخن جميل في طيظها وكانت تقولى انا ادمنت لبنك حبيبى جوه طيظى . كنت يوميا اروح عندهم نقعد حاضنين بعض وبحسس على كل حتة فيها وتنزلهم من قدام لحد ماتشبع وتنقلب على بطنها أنزلهم أنا في طيزها . اصبح جول يومي . زاد حبي ليها أوى استمريت سنتين على هذا الحال . وفى هذا الوقت والدي توفى وساعتها لحظة وفاة الأب بينقطع الأمل من اى شيء . اضطريت للسفر للخارج علشان اقدر أكون نفسي وأتزوجها بسرعة واحقق ليها كل اللى حلمنا بيه مع بعض . سافرت وقبل السفر قريت فتحتها مع اخيها وامها . وسافرت ربنا وفقنى فى شركة اجنبية . الموضوع ده بقاله حوالى 20 ويمكن اكتر شوية . المهم قبل رجوعى بفترة تقدم اخيها لاختى . وانا مسافر طبعا انا اتصلت باختى رفضت وقالت انه هوا عبارة عن اخ بس . ساعتها انقلبت الأحلام إلى كوابيس واخوها رفض الخطوبة كان اختى ملكى وانا طبعا مش ممكن أضحى بسعادة أختي أبدا . وتمت خطبتها لشخص آخر وللاسف أنا بحب المبدأ جدا الإنسان لازم يعيش بمدأ انا قلت انا خطيبها لو هما نقضوا الفاتحة حاستحمل . وفعلا تم خطبتها وخطيبها عرف أنى فيه قصة حب بينى وبينها للاسف كتب كتابه عليها عشان يقطع كل الخيوط بينا . وكانت أجمل قصة . ولما أتزوجت كنت أنا خطبت انسانة . أسمت بنتها الأولى على اسم خطيبتي وزوجها عارف كل حاجة ولكن هوا كان عارف بتحبنى أد إيه . 
ومن لحظتها بعشق كل جسم نحيف صدر رفيع بحب أمصه أوى هذه الفترة الجميلة جعلتنى احب البنت الرفيعة واعمل معاها كل اللى كنت باعمله مع حبيبتى كنت باحب العب بايدي فى بين رجليها كانت بتجنن ومتستريحشى الا لو مسكت راسه وحكتها اوى فى كسها . كانت قصة جميلة كلها صدق وحب بجد من تجد نفسها ظروفها تسمح باللقاء 01150540161 
وربنا يسعدها يارب . ومرت الأيام وتزوجت وخلفت واستقرت حياتي . لحد ما عرفت طريق ألنت وكانت أول معرفة من ألنت . وانا الحمد لله حياتى هادئة كلها حب وإخلاص وعايش حياتى لزوجتى واولادى كنت وعملى لحد مادخلت النت وفى موقع عربى اتعرفت على انسانة مصرية مولودة وعايشة فى الامارات مع اسرتها مرت الايام وكانت تراسلنى كل يوم تبعت رسالة وانا ارد عليها كله كلام عادى جدا وتحكيلى عن حياتها وانا كمان . من عادتى عمرى مااكذب لو حد طلب يتعرف عليه على النت . مرت الايام وانا مكسوف اقولها انتى سنك كام سنة . لحد مالقيت رسالة منها بتقولى انها نجحت فى الثانوية وجابت 98 % وحروح ابشر بابا وماما وارجع اكتب لك ايميل . من اللحظة دى حسيت بإهتمامها بيه . لما تبشرنى قبل بابا وماما حسيت فيها بالاخلاص والصدق زاد اهتمامى بيها وحبى لاخلاصها . وكنت رغم فارق السن الكبير اللى بينى وبينها مكنتش مهزوز ابدا ودى حاجة متعيبشى الانسان . العيب ان الانسان يكذب علشان يجمل نفسه لانسانة علشان يضحك عليها . المهم مرت الايام ولقيت ايميل بتقولى اتركلى رقم التلفون لانى جيت القاهرة والتحقت بالجامعة هنا فى القاهرة . انا مكنتش متخيل ان ده يحصل عمرى ماخطر فى بالى انها حتيجى مصر . اخدت التلفون وكانت بتتصل كل يوم الصبح وبالليل كانت بتثق جدا فى شخصى لانها عارفة رغم فارق السن عمرى ماكذبت عليها . وبعد اسبوعين قالتلى لازم اشوفك قلتلها مينفعشى . قالتلى حجيلك الشغل اشوفك وامشى . صعبت عليه قلتلها وليه تعالى نتقابل يوم وفعلا قابلتها لاول مرة كنت واثق من نفسى لان صورى اللى بعتها ليها حديثة وعارفة ان شعرى معظمه ابيض وعارفة سنى بالضبط . قابلتها اول مرة كانت لابسى عباية خليجى كأنها ملكة متوجة طبعا كان اللى بينى وبينها احساس لو اللى بينى وبينها شكل وصورة مكنشى ينفع ابدا قابلتها سلمت عليها وقلتلها تعالى نروح الماجك لاند نقضى اليوم . قالتلى لا انا عايزة اروح معاك شقتك هيه طبعا كانت عارفة انى عايش لوحدى انا ذهلت من طلبها وكانت و**** مفاجأة بالنسبة لى . مكنتش اقدر اعمل الا اللى طلبته وذهبنا الى شقتى . وقفلت الباب وجلسنا طول اليوم نراجع ذكريات السنة ونصف اللى عرفنا بعض فيها . و**** انا كنت من جمالها خايف ابص فى وشها احسن اضعف وتقول هوا اكيد كان بيعرفنى علشان كدة وتفقد ثقتها فيه وانا مااقدرشى اشوف اللحظة دى . و**** كنت باخاف اقعد جنبها احسن ايدها تيجى على ايدى ويحصل اى حاجة تفقد ثقتها فيه . مر اليوم بسلام ومسكت نفسى . وبعد اسبوع لقيتها بتقول عايزة اجيلك قلتلها تشرفى وكنت باضيع اليوم اقوم اطبخلها وجبتلها تعليم انجليزى على الجهاز عندى ونقضى اليوم وانا باحاول اكون بارد اوى حتى من الكلام علشان متصتدمشى فيه ابدا . وعدى هذا اليوم وجه ثالث مرة بعدها بأسبوع كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر لقيتها دخلت بالراحة وحضنتنى من ظهرى حضن عمرى ماحنساه . اتعدلت واخدتها فى حضنى حضن كله شوق وحنان كنت فاكر انها متضايقة من حاجة وكل همى اخرجها من اللى هيه فيه . لقيتها عيطت وقالتلى حبيبى البنات اللى معايا فى الجامعة بيقولو عليا انى باردة انا كدة حبيبى . قلتلها داانا لو شكيت فيكى الكبريت حيولع حبيبتى وضحكنا انا وهيه . وقعدت شوية قالتلى انا حاطلب منك طلب عمرى ماطلبته ولاحطلبه من اى حد مهما كان . لانى واثقة اوى فيك . انا عايزاك تمارس معايا واظن فيه عاطفة كبيرة بينى وبينك . صعب اطلب منك الطلب ده . وكان سهل اعمل علاقات مع شباب كتير لكنى مش عايزة غيرك . فكرت شوية لانها كانت صريحة جدا فى طلبها وانا مكنتش متخيل أنها حتبصلى أنا تاخد منى جنس . لكنها كانت معجبة جدا بمشاعري واهتمامي بيها وكانت بجد بتحبنى . وكانت دى أول مرة اعمل جنس بعد الزواج لقيتها عطشانة اوى كانت بتدخل تحت البطانية وتخلع كل ملابسها كنت باعشق جسمها وخصوصا كانت العاطفة موجودة . ومسكتها بوست كل حتة فى جسمها كله من قدام ولما خلصت قدام بوست جسمها كله من ورا وهيه مستمتعة اوى . وبعد كدة ادخل قضيبى بين رجليها وهيه زى المجنونة كسها كان جميل اوى كان بيحمر من كتر الاحتكاك كانت بتنزلهم اكتر من 5 مرات وبعد مابتتعب تقولى دخله ورا حبيبى عايزة اخد كل نقطة منك علشان ارتبط بيك اكتر . استمر هذا الحال سنة كاملة كانت وصلت انها كانت فى بعض الاسابيع تيجى تقعد معايا 3 ايام بلياليهم كلهم جنس كنت بروح الشغل بالعافية وارجع الاقيها مستنيانى مشتاقة نكرر جدول كل يوم من اجمل سنين عمرى لانها كانت بتحبنى جدا . مشفتش حب واخلاص من انسانة زيها . خلصت السنة وسافرت وكانت اجمل واخلص انسانة عاشرتها مع انى عرفتها من النت لقيتها اخلص من الحقيقة ولحد اللحظة دى بتسال عنى بانتظام وبتحبنى وبتحب اولادى وبتتصل بينا ولما بتنزل مصر لازم تقابلنى وتتطمن على اسرتى . أنا لحد دلوقتى بعشقها ونفسي تكون اسعد انسانة في الدنيا . 
أنا اريد انسانة تكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحب الجنس أوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليها لوحدها . تكون مستعدة للقاء كل أسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معي في حب وجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان أصعب حاجة إن الإنسان يتسلى بمشاعر الآخرين . من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندي أنى ألاقى انسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاى حمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها  واهم من كل هذا تكون صادقة بتحب الحب قبل الجنس

قصص سكس محارم عرفتها من النت وطلبت منى انيكها

قصص سكس عرفتها من النت  وطلبت منى انيكها
أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس . 
هذه قصةواقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنىلظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة . هذه بعض القصص التى حدثت لى وهى كلها واقعيةبدون اى تزويق 
القصة الاولى . احكيها الليلة وفى المشاركات القادمة سأقدمالباقى . 
عرفتها من النت من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعضولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسىعندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرةاعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانتعايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانتتدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنىبالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقانابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبلماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصىكانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانىكنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتشقلقان لانها عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه
قابلتنىقلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقةعندك نفسى اشوفها و**** ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لاروحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانةوانا و**** فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنتاعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوعلكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيدليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها . 
وجاءتثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتهاحضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيهايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلىحبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدكمتحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب و**** العظيم كانتمفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتيروتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كلاللى عايزاه بدون اى ضرر ليها . 
ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينهاوكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرهاوشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انىلسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتعياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيهمايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعدنتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منهاوقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانةالوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معاياكنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايامكانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم  انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدهاتانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحدهذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرهامانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانهاكنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها . 
أنا اريد انسانةتكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحبالجنس اوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليهالوحدها . تكون مستعدة للقاء كل اسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معى فى حبوجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان اصعب حاجة ان الانسان يتسلى بمشاعرالاخرين .من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندى انى الاقىانسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاىحمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها . واهم من كل هذا تكون صادقة بتحبالحب قبل الجنس

قصص سكس حبتها ونكتها لثقتها ان زبى بيكيفها

قصص سكس حبتها ونكتها لثقتها ان زبى بيكيفها

الرومانسية أجمل الطرق للحب للجنس
حفظت أغاني ام كلثوم كلها من حبي الأول الذي ملك كل كياني . الحكاية ان كان ليه صديق بحبه أوى وكان خاطب أختها ومن حبه فيه كان نفسو أكون عديله فلفت نظري إلى هذه الانسانه . حبتها بكل كياني ووجداني بدأت اذهب معه عندهم الاقى ترحاب غير عادى من امها ومنها ومن أخواتها . ووصل الرضا منهم أنهم عندما كنت اذهب عندهم يتركو ليه الغرفة أنا وهيه بس . كان نفسهم أوى أنى اخطبها . بجد حبيت كل حتة فيها طبعا كنت اجلس معها أكثر من 4 ساعات كل يوم بدأت احسس على جسمها كله حتة حتة . علمتنى وعلمتها يعنى ايه حب وجنس كان صدرها صغير اوى وجميل وكنت باحب اوى أمص فيه وهيه مع المص تقول اه بحبك حبيبى امتى ييجى اليوم اللى نتزوج فيه وتمتع كل جسمى . قضيت معها سنتين كلهم حب بجد رغم ان الحب كان يولد الجنس الجميل اللى فى حدود انى كنت محافظ على عذريتها كنت بادعك راسه فى كسها لحد ماتنزل شهوتها اكتر من مرة . ولما تشبع وتحس هيه انى انها مش قادرة تدينى الجنس اللى انا عايزة بدأت تقول ليه انها عايزانى ادخله فى طيظها انا ايامها كنت اعرف إن الخولات هما اللي بيتناكو فى طيظهم . ولما عرضت عليا وافقت طبعا لا نى كنت بحبها أوى . أول مرة ماقدرتش ادخله فى طيظها لانى لقيتها اتألمت كان طيظها صغيرة رقيقة أوى . وأنا مكنتش اقدر أشوفها تتألم أبدا . المهم حاولت تانى مرة وقلتلها ساعديني حبيبتي افتحيها بشوق علشان يدخل من غير ألم . وفعلا فتحتها وكانت اجمل حاجة عرفناها كنا كل يوم تخلص هيه من قدام وتنقلب على بطنها وطيظها تفتح بشوق عشان ادخل جواها وانزل سائل سخن جميل في طيظها وكانت تقولى انا ادمنت لبنك حبيبى جوه طيظى . كنت يوميا اروح عندهم نقعد حاضنين بعض وبحسس على كل حتة فيها وتنزلهم من قدام لحد ماتشبع وتنقلب على بطنها أنزلهم أنا في طيزها . اصبح جول يومي . زاد حبي ليها أوى استمريت سنتين على هذا الحال . وفى هذا الوقت والدي توفى وساعتها لحظة وفاة الأب بينقطع الأمل من اى شيء . اضطريت للسفر للخارج علشان اقدر أكون نفسي وأتزوجها بسرعة واحقق ليها كل اللى حلمنا بيه مع بعض . سافرت وقبل السفر قريت فتحتها مع اخيها وامها . وسافرت ربنا وفقنى فى شركة اجنبية . الموضوع ده بقاله حوالى 20 ويمكن اكتر شوية . المهم قبل رجوعى بفترة تقدم اخيها لاختى . وانا مسافر طبعا انا اتصلت باختى رفضت وقالت انه هوا عبارة عن اخ بس . ساعتها انقلبت الأحلام إلى كوابيس واخوها رفض الخطوبة كان اختى ملكى وانا طبعا مش ممكن أضحى بسعادة أختي أبدا . وتمت خطبتها لشخص آخر وللاسف أنا بحب المبدأ جدا الإنسان لازم يعيش بمدأ انا قلت انا خطيبها لو هما نقضوا الفاتحة حاستحمل . وفعلا تم خطبتها وخطيبها عرف أنى فيه قصة حب بينى وبينها للاسف كتب كتابه عليها عشان يقطع كل الخيوط بينا . وكانت أجمل قصة . ولما أتزوجت كنت أنا خطبت انسانة . أسمت بنتها الأولى على اسم خطيبتي وزوجها عارف كل حاجة ولكن هوا كان عارف بتحبنى أد إيه . 
ومن لحظتها بعشق كل جسم نحيف صدر رفيع بحب أمصه أوى هذه الفترة الجميلة جعلتنى احب البنت الرفيعة واعمل معاها كل اللى كنت باعمله مع حبيبتى كنت باحب العب بايدي فى بين رجليها كانت بتجنن ومتستريحشى الا لو مسكت راسه وحكتها اوى فى كسها . كانت قصة جميلة كلها صدق وحب بجد من تجد نفسها ظروفها تسمح باللقاء 01150540161 
وربنا يسعدها يارب . ومرت الأيام وتزوجت وخلفت واستقرت حياتي . لحد ما عرفت طريق ألنت وكانت أول معرفة من ألنت . وانا الحمد لله حياتى هادئة كلها حب وإخلاص وعايش حياتى لزوجتى واولادى كنت وعملى لحد مادخلت النت وفى موقع عربى اتعرفت على انسانة مصرية مولودة وعايشة فى الامارات مع اسرتها مرت الايام وكانت تراسلنى كل يوم تبعت رسالة وانا ارد عليها كله كلام عادى جدا وتحكيلى عن حياتها وانا كمان . من عادتى عمرى مااكذب لو حد طلب يتعرف عليه على النت . مرت الايام وانا مكسوف اقولها انتى سنك كام سنة . لحد مالقيت رسالة منها بتقولى انها نجحت فى الثانوية وجابت 98 % وحروح ابشر بابا وماما وارجع اكتب لك ايميل . من اللحظة دى حسيت بإهتمامها بيه . لما تبشرنى قبل بابا وماما حسيت فيها بالاخلاص والصدق زاد اهتمامى بيها وحبى لاخلاصها . وكنت رغم فارق السن الكبير اللى بينى وبينها مكنتش مهزوز ابدا ودى حاجة متعيبشى الانسان . العيب ان الانسان يكذب علشان يجمل نفسه لانسانة علشان يضحك عليها . المهم مرت الايام ولقيت ايميل بتقولى اتركلى رقم التلفون لانى جيت القاهرة والتحقت بالجامعة هنا فى القاهرة . انا مكنتش متخيل ان ده يحصل عمرى ماخطر فى بالى انها حتيجى مصر . اخدت التلفون وكانت بتتصل كل يوم الصبح وبالليل كانت بتثق جدا فى شخصى لانها عارفة رغم فارق السن عمرى ماكذبت عليها . وبعد اسبوعين قالتلى لازم اشوفك قلتلها مينفعشى . قالتلى حجيلك الشغل اشوفك وامشى . صعبت عليه قلتلها وليه تعالى نتقابل يوم وفعلا قابلتها لاول مرة كنت واثق من نفسى لان صورى اللى بعتها ليها حديثة وعارفة ان شعرى معظمه ابيض وعارفة سنى بالضبط . قابلتها اول مرة كانت لابسى عباية خليجى كأنها ملكة متوجة طبعا كان اللى بينى وبينها احساس لو اللى بينى وبينها شكل وصورة مكنشى ينفع ابدا قابلتها سلمت عليها وقلتلها تعالى نروح الماجك لاند نقضى اليوم . قالتلى لا انا عايزة اروح معاك شقتك هيه طبعا كانت عارفة انى عايش لوحدى انا ذهلت من طلبها وكانت و**** مفاجأة بالنسبة لى . مكنتش اقدر اعمل الا اللى طلبته وذهبنا الى شقتى . وقفلت الباب وجلسنا طول اليوم نراجع ذكريات السنة ونصف اللى عرفنا بعض فيها . و**** انا كنت من جمالها خايف ابص فى وشها احسن اضعف وتقول هوا اكيد كان بيعرفنى علشان كدة وتفقد ثقتها فيه وانا مااقدرشى اشوف اللحظة دى . و**** كنت باخاف اقعد جنبها احسن ايدها تيجى على ايدى ويحصل اى حاجة تفقد ثقتها فيه . مر اليوم بسلام ومسكت نفسى . وبعد اسبوع لقيتها بتقول عايزة اجيلك قلتلها تشرفى وكنت باضيع اليوم اقوم اطبخلها وجبتلها تعليم انجليزى على الجهاز عندى ونقضى اليوم وانا باحاول اكون بارد اوى حتى من الكلام علشان متصتدمشى فيه ابدا . وعدى هذا اليوم وجه ثالث مرة بعدها بأسبوع كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر لقيتها دخلت بالراحة وحضنتنى من ظهرى حضن عمرى ماحنساه . اتعدلت واخدتها فى حضنى حضن كله شوق وحنان كنت فاكر انها متضايقة من حاجة وكل همى اخرجها من اللى هيه فيه . لقيتها عيطت وقالتلى حبيبى البنات اللى معايا فى الجامعة بيقولو عليا انى باردة انا كدة حبيبى . قلتلها داانا لو شكيت فيكى الكبريت حيولع حبيبتى وضحكنا انا وهيه . وقعدت شوية قالتلى انا حاطلب منك طلب عمرى ماطلبته ولاحطلبه من اى حد مهما كان . لانى واثقة اوى فيك . انا عايزاك تمارس معايا واظن فيه عاطفة كبيرة بينى وبينك . صعب اطلب منك الطلب ده . وكان سهل اعمل علاقات مع شباب كتير لكنى مش عايزة غيرك . فكرت شوية لانها كانت صريحة جدا فى طلبها وانا مكنتش متخيل أنها حتبصلى أنا تاخد منى جنس . لكنها كانت معجبة جدا بمشاعري واهتمامي بيها وكانت بجد بتحبنى . وكانت دى أول مرة اعمل جنس بعد الزواج لقيتها عطشانة اوى كانت بتدخل تحت البطانية وتخلع كل ملابسها كنت باعشق جسمها وخصوصا كانت العاطفة موجودة . ومسكتها بوست كل حتة فى جسمها كله من قدام ولما خلصت قدام بوست جسمها كله من ورا وهيه مستمتعة اوى . وبعد كدة ادخل قضيبى بين رجليها وهيه زى المجنونة كسها كان جميل اوى كان بيحمر من كتر الاحتكاك كانت بتنزلهم اكتر من 5 مرات وبعد مابتتعب تقولى دخله ورا حبيبى عايزة اخد كل نقطة منك علشان ارتبط بيك اكتر . استمر هذا الحال سنة كاملة كانت وصلت انها كانت فى بعض الاسابيع تيجى تقعد معايا 3 ايام بلياليهم كلهم جنس كنت بروح الشغل بالعافية وارجع الاقيها مستنيانى مشتاقة نكرر جدول كل يوم من اجمل سنين عمرى لانها كانت بتحبنى جدا . مشفتش حب واخلاص من انسانة زيها . خلصت السنة وسافرت وكانت اجمل واخلص انسانة عاشرتها مع انى عرفتها من النت لقيتها اخلص من الحقيقة ولحد اللحظة دى بتسال عنى بانتظام وبتحبنى وبتحب اولادى وبتتصل بينا ولما بتنزل مصر لازم تقابلنى وتتطمن على اسرتى . أنا لحد دلوقتى بعشقها ونفسي تكون اسعد انسانة في الدنيا . 
أنا اريد انسانة تكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحب الجنس أوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليها لوحدها . تكون مستعدة للقاء كل أسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معي في حب وجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان أصعب حاجة إن الإنسان يتسلى بمشاعر الآخرين . من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندي أنى ألاقى انسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاى حمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها  واهم من كل هذا تكون صادقة بتحب الحب قبل الجنس

قصص سكس نيك عربى عرفتها فى الأستاد متعة النيك

قصص سكس نيك عربى عرفتها فى الأستاد متعة النيك
الهدف من هذه القصة ان الانسان عمره مايعمل خير ويندم عليه . لان اكيد ربنا بيعوضه باحسن منها فعلا تعبت وفقدت الامل وبعدها ربنا رزقنى بانسانة فى الثانوى شفت فيها كل الاخلاص اللى اى انسان يتمناه واتقابلنا بحب وشوق وحتى هذه اللحظة معوضانى عن اى غدر شفته للانسانة اللى ادتها 6 سنين من عمرى ؟ . قصتى تبدأ من حوالى 6 سنوات كان مخلصة ثالثة ثانوى وجابها والدها فى زيارة عندى لانى كانت تربطنى بهم صداقة كبيرة من سنين طويلة . ولكن هذه البنت كنت أول مرة أشوفها لما كبرت المهم قضت يوم جميل ودخلت بعدها كلية خاصة كلها انجليزى . طبعا احتاجت الكمبيوتر بدأت احطلها عليه قواميس وبرامج تعليم انجليزى وهى بدأت تيجى فى الاجازة قبل بداية دراستها فى سنة اولى جامعة اتعودت عليها يوم بعد يوم حسيت انها طفلة جميلة مفيش جواها كدب ولاخداع كلها براءة طفولة شبه اتبنتها وخاصة ان اهلها كانوا بيطمنو عليها وهيه عندى بدات الدراسة كان عندها 3 ايام دراسة وباقى الاسبوع كانت بتبقى عندى طول النهار من الصبح لحد بالليل كنت باحاول اسعدها بكل شىء كنت باكون فرحان وهيه قاعدة قدامى تذاكر وأنا أجهز لها الغذاء وهيه اتعودت تحكيلى على كل حاجة فى حياتها زمايلها زميلاتها ونناقش كل حاجة مع بعض مرت الشهور وهيه بدأت تتعلق بيه وانا كل اللى بينى وبينها انها سيطرت على كل حياتي كان كل همى انى اخليها اسعد انسانة فى الدنيا مرت الشهور كانت بتيجى 4 ايام كل اسبوع كان تاخذنى بالحضن اول ماتيجى ولما تمشى تاخدنى بالحضن . وبعد 4 شهور كنت عامل لها عصير مانجو لقيتها وقعت العصير على سوستة بنطلونها وندهت ليه وقالتلى الحق العصير وقع نظفهولى جبت فوطة وقعدت ادعك العصير طبعا كان فى مكان حساس ساعتها انا و**** مكنتش فاهم انها قاصدة وهيه بتقولى نظفلى اوى وانا ادعك مكان السوستة وبعدها قلعت البنطلون علشان ينشف ولبست بنطلون ترننج لقيتها نامت على بطنها وندهت عليه بالاشارة تعال جنبى نام فوقى كنت اول مرة امارس معاها نمت فوقها وانا اصلا كنت حبيتها اوى كنت اتعودت عليها اوى كنا اخدنا على بعض اوى ساعتها كنت زى المجنون عايز امتع كل حتة فى جسمها وكل ماتكون مبسوطة انا كنت باعمل اكتر وبعد ماشبعت من ورا اتقلبت قدام وكانت اول مرة شهوتها تنزل واحس ان شهوتها نزلت لما فتحت شفايفها ومصيت لسانها وهيه كمان نزلتهم اليوم ده مرتين وكانت فرحانة اوى وثانى يوم جت الصبح بدرى اوى قضيناه كله جنس فى جنس كانت باردة جدا ولكنى كنت باجننها لدرجة و**** كانت بتكون فى حضنى ساعات طويلة اتعلقت بيه اوى وانا كمان كانت اجمل حاجة فى حياتى . فى هذه الفترة اتعرفت على زميل لها فى الجامعة وكانت بتحكيلى عنه كتير طبعا بفارق السن الكبير اللى بينا لانى اكبرها بحوالى 20 سنة كانت بتحكيلى ونحلل الامور مع بعض وكانت ثقتها فيه بلا حدود . كل هذا ولقاءتنا ووجودها معايا كان بيزيد وكانت بتحب حضنى اوى . بدأ حبها يزيد لزميلها وانا مكنتش اعرفه لكنى من حبى فيها كان نفسى اعرفه علشان اخليه اعظم انسان فى الدنيا عشانها علشان تكون سعيدة معاه وفعلا عرفته وجبته عندى قابلنى وبدات اتابعه واكلمه كل يوم بالتلفون ونتقابل فى اوقات كتير لكى اعرف سلوكه عقله فيه ايه بالنسبة لها كنت عايز اطمن عليها اوى طبعا انا عاملته سنة ونصف علشان اعدله ويكون انسان جدير بيها ومش حقولكم المعاناه اللى عانتها معاه علشان افهمه يعنى تخيلوا انسان منتهى الغباء فى كل شىء . كان عاق لوالديه طبعا فى فترة معرفتى به عرفت انه بيشرب بانجو وبيعرف بنات فى منطقته وبالصدفة وقع معايا جواب منه لحبيبتى لقيته بياخد منها فلوس كل يوم . لقيته انسان مستحيل ينفع يكون ليها فى الوقت نفسه هيه ادمنته وزادت ثقتها بيه المهم انا اخذت منه خطابتها كلها . وطبعا هوا زهق عليها بحجة ازاى انا اخد منه الجوابات . وهيه علشان الموقف ده زعلت منى وخاصمتنى فى هذا الوقت كان فاض بيه منه واتاكدت انه عمره ماحيتعدل ولازم يضحك عليها المهم اخدت الجوابات اللى اخدتها منه وذهبت عندهم وقلتلها انتى زعلانة علشان الجوابات خدى اهى ادهالو ورمتها فى وشها وقلتلها الانسان ده حيضحك عليكى ويرميكى زى الجزمة هوا مبيحبكيش اللى بيحب انسان بيعطيله مش بياخد منه اللى بيحب انسان بيسعده . المهم هيا راحت قالتله . وطبعا انقطعت عنى بأمره وانا كان ربنا يعلم بحالى من غيرها اتعوت عليها فى كل حياتى كنت باحلم بيها ولكن وصلت لعزة النفس كنت لازم ابعد عنها  ومرت الأيام والشهور ورجعت تانى وجدتها فى شقتى عند رجوعى من الشغل مع ابنتى الكبيرة . لقيتها فتحت ليه الباب واخذتنى بالحضن وقالتلى انا اشتقت ليك اوى لو مش عايزنى ممكن امشى . قلت ليها اوعى تقولى كدة انتى عاشرتينى اكتر من اولادى قالتلى انا حيطان شقتك وحشتنى المهم رجعت بعنف كانت لما بترجع بانسى اى اساءة منها لى كل اللى بيهمنى انى احاول اعينها على حياتها واسعدها فى كل اللى عايزاه . وانا باوصلها قالتلى كلمة ريحتنى قالتلى كل كلمة قلتهالى على البنى ادم ده كانت صحيحة . قلتلها المهم تتعلمى من أخطائك ورجعت ليه بعنف وكانت لما بترجع بانسى الدنيا معاها كنت باحب روحها اوى . وكانت كل يوم عندى زى الاول 4 ايام فى الاسبوع كان معظمهم جنس وحب وعشق هيه ماكنتشى بتشبع منى ابدا وللقصة بقية . ححكيها واقولكم على الغدر اللى اتعرضت ليه من الانسانة دى اللى كانت اجمل انسانة فى حياتى كلها وفجأة باعتنى وتنصلت من كل الاخلاص اللى عشتو معاها من الحب اللى ادتهولها من العشرة اللى متهونشى الا على الخاينين اللى زيها . وبعد شهرين بتحاول لحد دلوقتى ترجع تانى لكنى ملتها لما لقيت الغدر فى دمها . ولحد دلوقتى رافض حتى ترن عليه . واخر مرة قلتلها جوايا مبقاش عايزك رغم انى بأعشق كل حاجة فيها ولكن عزة النفس مش قادر ارجعلها لانى و**** خايف من غدرها . عارفين لما كانت بتبعد عنى كنت بادور على انسانة زيها مش عارف احب غيرها ولااحس بإنسانة زيها . لو فيه إنسانة حاسة بالصدق والإخلاص وبتحب الجنس لكن بعد الحب والاحساس . وتثق فى انسان وتخاف عليه لكن اهم حاجة تكون انسانة حساسة بتحب الحب قبل الجنس تكون رفيعة اوى كلها مشاعر واحاسيس وتكون جادة مش بتتسلى زى بنات كتير

حنان الممحونة ومذكرات مجنونة للنيك الساخن قصص عربى

حنان الممحونة ومذكرات مجنونة للنيك الساخن قصص عربى
أناحنان من وسط سوريا متزوجة من أبن عمتي سامر منذ سنتين عمري 23عاما قمحية البشرة كستنائية الشعرعسلية العيون أملك جسدا صاروخ يلفت حتى نظرالبنات بزازي كبار أفخاذي ملفوفة وكسي منفوخ زهري من الداخل وطيزي كبيرة بفلقتين رجاجتين وبارزة للخلف وقصتي بدأت قبل زواجي بعام حيث كنت على علاقة مع شاب أشقر طويل ويملك من الوسامة مايجعل أي فتاة تقع بحباله وكان أسمه حسان يملك سوبر ماركت بجوار البناء الذي كنت أعيش فيه بدأت علاقتنا عندما كنت أحضرلمحله فق دكان يمطرني بسيل من كلمات الغزل التي كانت تسعدني وفي الحقيقة كنت أحبه وأنتظر أن يفاتحني ويبدأ هو لأني أحسست أنه يميل لي وفي أحدالأيام ولما كنت عنده أشتري بعض الأشياء تجرأوصارحني بحبه وأنه دائم التفكير بي وأنه يتمنى اليوم الدي يجمعنا في بيت واحد أسعدتني كلماته والمهم تبادلنا أرقام الهواتف وصرنابعدها نتكلم على الهاتف وخصوصا عندما كان ينام أبي وامي وفي أحد الأيام طلبت من حبيبي أن أراه وفعلاعشردقائق كان عندي أدخلته بسرعة الى غرفتي وأقفلت الباب كنت أرتدي بيجاما حمراء وتحتها سنتيان وكيلوت أبيضين وكنت أضع عطر سيكسي وحالقة كسي وشعر أبطي كان أولقاء يجمعنا وحبيبي عملي لايحب اضاعة الوقت ضمني لصدره وصاريقبلني ويمص شفاهي ويبوسني وصاريفرك صدري وشلحني البيجاما والستيانةوطلع بزازي وصاريلعب بالحلمات أنابهاالوقت ذبت وحطيت أيدي على زبو اللي كان كبيرجدا ومنتصب وبعدين أنزل يده وقلعني كيلوتي وحطها على كسي وصار يلاعبه وأناأتأوه بدلع وغنج بعدها أخذني على السرير ومددني على ظهري واعتلاني وصاريفرك بزازي بيديه ومن ثم صار يمرر لسانه على الحلمات المنتصبة صرت أتلوى تحته وصار ينزل الى كسي الحليق يداعبه بلسانه بعد أن باعد رجلي جن جنونه عندما رأي زنبوري الطويل المنتصب صار يعضه تارة وتارة يمصه بعدها أدخل لسانه وصار ينيكني به أخرج لسانه لينزل الى فتحة طيزي وصار يلحس بقوة بعدها قام واعطاني زبه لأرضعه مسكته وصرت ألحس رأسه الكبير نزولا للخصيتين صاح مصي وفعلا صرت أمص وأسرع بالمص هنا تغيرت ملامح وجهه وصار يزأر أه أه عندها خرج سائل لزج من فوهة زبه ليغرق فمي ياويلي نار طعمه مالح قليلا ولكنه لذيذ صار يرتخي زبه وقمنا نستريح ذهبت للمطبخ لأحضر العصير وأتأكد أيضا من نوم أهلي وعدت أعطيته العصير وجلسنا نمزح ونضحك وقلت له هل أعجبك مصي فأثنى علي وبعدمرور نصف ساعة قال لي حبيبتي حنونة زبي جن لما شاف طيزك قلت أنا أي قال بدو يدخل شو رأيك فقلت له سمعت أنو بيوجع فقال بالبداية بس وبعدين بتعود فقلت أوكي فعدنا للسرير وتمددت هنا اقترب مني وباعد رجلي وصار يلحس كسي حتى أتهيج وصار يرضع زنبوري صرت أصيح بصوت خفيف نزل بعدها الى فتحة طيزي وصار يلحسها وأنا هنا لم أعد قادرة صحت دخلو فقال أصبري شوي فمد يده وصار وأدخل أصبعا بفتحتي صرخت فوضع يده على فمي وصار يدخلها حتى دخل بالكامل ذهب الألم وحضرت المتعة صرت أتأوه أه أه صار يحرك أصبعه صحت أه أم بعدها أدخل أصبع أخر أحسست قليلابالألم وصار يوسع طيزي ويحرك بهدوء ~أخرج أصابعه ومسك قضيبه وأعطاني أياه بفمي لأغرقه بلعابي وصرت أمص وأبصق عليه بعد ها طلب مني تغيير وضعيتي فوضعت يدي على السرير وبطني للأسفل وطيزي مرتفعة باتجاه زبه بصق حبيبي على باب طيزي وقرب رأس زبه الأحمر وصار يدخل شوي شوي وأنا أتألم دخل رأس زبه فصحت على مهلك حبيبي رح تشق طيزي لم يأبه لآلمي فدفع زبه دفعه واحدة حتى دخل بالكامل أحسست هنا طيزي بل أحشائي تمزقت صرخت بصوت عالي قال اسكتي ياشرموطة فضجتينا أخرج زبه ثواني وأعاده ولكن هذه المرة بهدوء وصار يخرج ويدخل حتى اعتادت طيزي على زبه وصار ينيك بسهولة بعدها صار يسارع حركته وأنامستمتعة ومياه الشهوة تنزل من كسي أه حبيبي أقوى نيكني أناشرموطتك وصار ينيك ويضربني على فلقتي حتى صاح أه سأقذف فقلت حبيبي جيب ضهرك بطيزي جوا عندها صار زبه يرتجف داخل طيزي وصار يقذف حمما نارية داخلي كان شعوراجميلاأحسسته لأول مرةبحياتي بعدها قام عني ولبس ثيابه وقبلني ولبست أيضا وخرجت لأتأكد أن الطريق سالك وأشرت له وخرج وصرنا نتقابل كل اسبوع مرة

قصص نيك محارم | انا واختى

قصص نيك محارم | انا واختى
هدخ القصه قلتها لى صاحبتها
كان أخى كمال الذى يصغرنى بثلاث سنوات هو هدفى الأول الذى وضعته فى خطتى لأنه موجوداً معى فى البيت ،ويمكن أن نمارس الجنس معاً كل يوم وفى الوقت الى نريده . وكنت أفكر كثيراً كيف أجعله يمارس الجنس معى ؟ كيف أجعله يشعر برغباتى الجنسية المستمرة ؟ كيف أجعله عاشقاً لكسى ؟ كيف أجعله لا يستغنى عنى فى إشباعه جنسياً؟ وكنت أفكر أيضاً لابد أنه يفكر بالجنس كشاب ناضج ،ولابد أنه بيمارس العادة السرية مع نفسه مثل كل الشباب. كنت أفكر ما هى علاقته بالبنات وكيف ينظر إليهن ؟ وخاصة أننى أعرف أنه يحب منال بنت خالى التى تصغره بسنة واحدة فقط ، وهى فتاة جميلة ورقيقة وتتمتع بجسم رائع . كنت أخطط كيف أثيره ؟ وكيف أستفيد من حبه لمنال وعلاقته بها. كنت أتعمد أثناء وجودى خارج حجرتى بالبيت أن البس قمصان النوم القصيرة التى تصل إلى الركبة و التى تظهر جسمى من تحتها ، وكنت أحرص على الحركة والجلوس أمامه لكى يلتفت لى . وكنت أرى عينيه وهى تخترقان قمصان النوم ، ينظر بشغف إلى جسمى .وفى مرات أخرى كنت أتعمد ترك باب الحمام مفتوحاً قليلاً حتى يمكنه أن يرانى أثناء الإستحمام.
فى إحدى الليالى كنت فى حجرتى مستلقية على السرير وأنا عارية تماماً كعادتى ، وكنت العب فى كسى وبزازى بلمسات هادئة وبسيطة ، وفى نفس الوقت كنت أفكر فى أخى كمال لرغبتى فيه فى هذه الليلة التى كانت هى البداية لعلاقتى الجنسية معه. ولم أكن أتصور أبداً أنه سيكون صيداً سهلاً لى فى هذه الليلة التى سميتها ليلة كمال.

كنت مسترخية ونائمة على ظهرى ،ورجلى مفتوحتان متباعدتان .ويدى تعبث بكسى وبزازى وحلماتى . وإذ بى أسمع صوت تنهد من حجرة أخى . فقمت أتلصص على باب حجرتى لأسمع هذا الصوت جيداً ، فتأكدت أنه صوت كمال . وسألت نفسى لماذا يصدر هذا الصوت الخافت ويتأوه بهذه الطريقة ؟؟!! وظننت أنه ربما يمارس العادة السرية مع نفسه ،وقلت لنفسى لو هذا الظن فى محله ستكون هذه فرصتى الذهبية لبدء علاقتى المنشودة معه. وفى الحال لبست قميص نومى القصير وفتحة الصدر الواسعة والتى تكشف بزازى وكانت حلماتى منتصبة وبارزة تكاد تمزق القميص ، وخرجت من حجرتى بهدوء ووقفت على باب حجرة كمال لكى أتأكد من ظنى فيه . فسمعته فعلاً يتأوه تأوهات من يعمل العادة السرية ويصل إلى حالة القذف والمتعة الجنسية . وهذا شىء أنا أعرفه وأحسه جيداً. ويبدو أنه كان يتكلم مع أحد على موقع الشات بالنت بالكومبيوتر والكاميرا، وأثناء ذلك يقوم بالعادة السرية . ولما تأكدت من ذلك قررت أن أدخل عليه . ولكنى عدت سريعاً لحجرتى ووضعت برفان ذات رائحة جميلة ، وقمت بتسريحة شعرى ليتدلى على كتفى برونق .
ذهبت إلى حجرة كمال وطرقت الباب ودخلت سريعاً ، وأنا أنادى عليه كيمو ، وإذ به يرفع ملابسه بسرعة وأغلق الكومبيوتر وهو مرتبك لأنه لم يتوقع دخول أحد عنده . وقال لى : أيوه يا لبنى .فقلت له : أنت بتعمل إيه ؟؟ فقال لى : أبداً كنت عايزة حاجة؟
فقلت له وأنا متجاهلة إرتباكه وما فعله : كنت عايزة أتكلم معك شوية ممكن ولا أنت مشغول. فقال لى طبعاً ممكن يا لبنى . فقلت له : عندى موضوع مهم يا كيمو عايزه رأيك فيه .فقال لى أنا تحت أمرك . فقلت : تحب أروح أعمل كوبين شاى ونشرب مع بعض وإحنا بنتكلم . فقال لى : ممكن . وخرجت بحركة بطيئة لكى يلاحظنى ،وفى نفس الوقت أعطيه فرصة يغطى على ما كان يعمله لكى يشعر بالراحة معى بعد ذلك.
عدت بالشاى إليه وطلبت منه أن يشغل موسيقى خفيفة ، ففعل ذلك وكان ينظر لى بتركيز شديد وكانت عيناه مشدودة لبزازى التى تظهر له بوضوح لأننى قصدت الجلوس بميل قليلاً ليتكشف صدرى من القميص . كما كان ينظر بعمق أيضاً إلى كسى وخاصة مع حركة فتح رجلى وإبتعادهما عن بعض . فبادرته بالقول : كيمو رحت فين ؟ نحن هنا. فقال بدون تفكير : أنت جميلة قوى يا لبنى .معقول حلاوتك دى. فقلت له وأنا مبتسمة . وأنت أول ما بتعرف أنى جميلة وحلوة. فقال لى . عارف من زمان بس أنا شايفك الليلة دى جميلة قوى.
فوقفت وقلت له : تعالى نرقص مع بعض . فلم يتردد وأخذنا نرقص على نغمات الموسيقى الهادئة . وشعرت أنه مبسوط وسعيد بهذا الأمر .ثم قلت له . كيمو أنت بتحب منال بنت خالى . فقال لى : بحبها موت ، وهى كمان بتحبنى قوى، لكن أيه فكرك بها الأن؟ فقلت له : جاءت على بالى وأنا أرقص معك ،فهل رقصت معها؟ فقال لى : كثيراً . فسألته :وهل بوستها أثناء الرقص وحضنتها ؟ فأحمر وجهه وقال : أيوه . فقلت له سريعاً : بوستها أزاى ؟ فنظر إلىّ متعجباً فقلت له : بوسنى يا كيمو . فأقترب من فمى وباسنى سريعاً ، فأقتربت أنا لكى أبوسه فى فمه بكل شوق ولهفة ، ولما شعر بى بادلنى البوس ومص الشفايف واللسان ،ونحن نرقص وكان صدرى يلامس صدره كثيراً أثناء الرقص . ثم سألته بعد ذلك قل لى : شفايفى أحلى ولا شفايف منال. فأحمر وجهه ثانية وقال لى : أنت طعم وهى طعم . فضحكت وقلت له : طبعاً شفايف منال يا واد يا حبوب . فضحك . ثم عدنا نبوس بعض مع حركة الرقص وبعد حين سألته بكل جرأة : أنت بتحب السكس يا كيمو ؟ فأحمر وجهه للمرة الثالثة وقال لى : طبعاً هو فيه حد لا يحب الجنس . فقلت له : يعنى بتحبه قوى .فقال لى : قوى قوى . فقلت له : ومنال بتحب السكس ؟ فقال لى : طبعاً بتحبه وبتعشقه كمان . فسألته سريعاً وعرفت إزاى؟ فقال لى : لما كنت أبوسها كنت أحسس بيدى على صدرها من فوق ملابسها ،وكمان على كسها من فوق الكلوت أو البنطلون ، فكانت لا تمانعنى ولا تعارض . فقلت له : من بره بس ؟ فقال لى : أيوه . فقلت له : يعنى لم ترى بزازها ولا كسها ؟ فقال للأسف لم أرى جسمها . فقلت له: معقول وتقول أنها بتعشق الجنس. فقال لى : أيوه . فقلت له : وأنت نفسك تمارس الجنس مع منال ومش قادر طبعاً. فقال لى : أيوه . فقلت له : طيب قل لى بصراحة يا كيمو أنت كنت بتعمل إيه لما دخلت عليك وإرتبكت ؟ فقال ووجهه وجهه محمر للغاية والعرق يتصبب: بلاش إحراج يا لبنى. فقلت له : قل لى ولا تنكسف منى ، يمكن أعرف أساعدك؟ فقال لى : أنا كنت أمارس العادة السرية وأنا على الشات مع منال .أرجوكى خلى هذا سر بينى وبينك . فقلت له : ياه يا كيمو أنت بتحب الجنس وبتمارسه وأنت نفسك فى منال طيب، ومنال كانت بتعمل العادة السرية كمان معك . فقال لى : أيوه كانت بتلعب فى كسها من بره وهى معى . فقلت له : يا حبيبى مادام أنت بتحب الجنس ليه لم تأت إلىً . فقال مستغرباً: أنت يا لبنى . فقلت له : أيوه يا كيمو وأنت عارف كويس أننى أحب الجنس مثلك. فقال لى : أنا لا أعرف عنك شيئاً. فقاطعته وقلت له : أنت تعرف عنى كل شىء. عارف أننى عريانه على طول ولا البس الملابس الداخلية على الإطلاق . أنت عارف أننى أحب أكون عارية حتى فى حجرتى وفى نومى . فقال لى : عارف بس كنت مستغرب أنك لا تلبسى السوتيانه والكلوت . فقلت له :هل تعرف حرصى أن أكون عريانه خالص معناه إيه . معناه أننى عاشقة للجنس وأرغبه ، غير أن جسمى وهو عريان أشعر بجماله الطبيعى . فقال لى : فعلاً أنت جميلة قوى وأنت عريانة. فقلت له : أنا كنت الاحظ عينيك علىّ دائماً ، وكنت تبص على بزازى وكسى وطيزى. فإرتبك من كلامى وأننى كشفته . فضممته لحضنى وأخذت أبوسه بكل رومانسية فبدأ يبادلنى البوس . ثم همست فى أذنه قائلة له : تعالى يا حبيبى .. وأخذته عند السرير وخلعت عنى قميص النوم وأصبحت عارية أمامه ، ثم جلست على طرف السرير وقلت له همساً : تعالى يا حبيبى .. أما هو فتردد مذهولاً لمارأنى عريانة خالص ، فمددت يدى وسحبته نحوى وأنا أقول له : هات إيدك وأمسك بزازى، فلمس بزازى وأنا ممسكة بيده وأحركها بنفسى على بزازى وحلماتى .ثم طلبت منه أن يبوس بزازى ويمص الحلمة . فأخذ يبوسنى فى بزازى ويلحسها بكل نهم وتلهف ، ثم يمص حلماتى . ومع الإندماج رأيت زوبره منتفخاً تحت ملابسه ، فقمت بخلع ملابسه كلها وصار عارياً تماماً ،وأمسكت أنا بزوبره وأفركه ،بينما هو يواصل البوس فى بزازى وحلماتى. ثم همست له بالقول : حلوة بزازى وحلماتى يا كيمو . فرد قائلاً : وهى حلوة بعقل . وحلماتك فوق الروعة يا لبنى .فقلت له : طبعاً أول مرة تمسك بزاز بنت وتبوسها وتمص الحلمات . فقال لى : فعلاً أول مرة أمسك بزاز طبيعى وأبوسها والحس الحلمة وأمصها .كنت أشوف البزازوالحلمات فى الصور والأفلام ، وكنت أشوف بزازك من تحت القميص . لكن دى أول مرة أمسك بزاز وأبوسها ، أحساس مختلف تماماً فقلت له . يعنى عجبتك بزازى . فقال لى : أوى أوى .ثم واصل البوس واللحس لبزازى ومص حلماتى ، ولكنى قلت له : طيب أنزل و بوسنى فى كسى والحسه يا كيمو . فأخذ يبوسنى فى كل جزء من جسمى وفخداى ورجلىّ حتى وصل إلى كسى الذى كان فى هياج شديد ومبتل وتنزل منه سوائل . أخذ يبوس ويلحس وأنا هيجانه وكنت أقوله : مص الشفران يا حبيبى ، فكان يمصهما ،ثم أقول له : ضع فمك فى فتحة كسى وأشفط جامد . فلما وضع فمه فى فتحة كسى وبدأ يشفط ، شعرت برعشية وحرارة وكنت أتأوه أه أه أه أه أه أه . ثم قلت له : دخل لسانك فى كسى والحس قوى . فعل كما طلبت .

ثم نمت على ظهرى على السرير وأنا أقول له :تعالى نيكنى يا كيمو . دخل زوبرك فى كسى المشتاق بسرعة . فقال لى : أحسن أفتحك يا لبنى . فقلت له : ولا يهمك يا حبيبى أدخل بكل قوتك ..ثم أمسكت أنا الشفران الخارجيان وفتحت كسى لكى أساعده وبدأ يدفع بزوبره فى كسى ،فدخل سريعاً بمساعدة السوائل وكمان لأن كسى وسع من الهياج . وأنا أقول له : نيكنى .نيكنى . نيكنى جامد قوى . بسرعة . جامد .نيكنى أه أه أه أه . وبدأت أشعر أن زوبره هايج ويريد أن يقذف المنى منه ، وهو يتأوع مثلى أه أه أه أه أه أه . وشعرت أنه يريد أن يخرج لكى يقذف المنى خارج كسى . فقلت له . لا تخرج نزل المية فى كسى لا تخرج . ومسكت بيدى طيزه وأضغط عليها لكى لا يخرج . وما هى إلا لحظات حتى قذف المنى فى كسى وهو يتأوه بشدة ،وأنا كمان أشبقت وجبت ضهرى . ثم إرتمى على السرير بجوارى وهو منهك القوى ...

ملت على جنبى اليمين ووجهى له ،ومسحت وجهه بيدى وأنل أقول له : مبسوط يا كيمو . عجبك كسى يا حبيبى . فنظر إلىّ وهو مبتسم وقال لى : مبسوط قوى وسعيد جداً يالبنى . أنا لم أكن أعرف أن الجنس رائع بهذا الشكل ، شىء ممتع للغاية لم أتصوره من قبل . ياه على الحلاوة والجمال . فقلت له : يعنى كنت متمتع وسعيد.فقال لى : متعة ليس لها وصف ولا حدود وخصوصاً لما نيكتك ، ولأول مرة فى حياتى أشعر بجمال وحلاوة النيك وتأثيره المثير . فقلت له : علشان أول مرة تنيك بنت وتدخل زوبرك فى كسها .فقال لى : وكمان مش أى كس . أنت يا لبنى عندك كس فوق الروعة والنعومة ويخلى الواحد فى قمة المتعة والنشوة . أنا بحبك قوى يالبنى لأنك خلتينى أشعر بالمتعة الجنسية وذوقت حلاوة كسك الرائع . فقلت له : يعنى أنت تمتعت وفرحت وعجبك كسى . فقال لى : عجبنى قوى من بره ومن جوه ، أه يالبنى من كسك أه ، ياريت لا تحرمينى منه . فقلت له : يا حبيبى أنا وكسى وبزازى تحت أمرك . أنا لك فى أى وقت تريده . يسعدنى أن تتمتع معى ، وتشعر بالنشوة الجنسية معى .أنا أحب أكون عشيقتك وجسمى كله معك .ففرح جداً بهذا الكلام وأخذ يبوسنى بقبلات متتالية فى فمى وخدى وصدرى وبزازى وبطنى وفخذى وكسى ورجلى وإيدى وكل جزء من جسمى .. فقلت له . أوع تشعر بالحرمان وأنا موجوده . أوع تكون عطشان وأنا موجوده . أنا أرويك وأمتعك وأسعدك ... أقوم أنا وأسيبك تنام .

بعد أن قبلته ، ذهبت لأغتسل، ثم دخلت حجرتى وأغلقت الباب ، وكنت أشعر بالسعادة والبهجة ،وكنت أرقص وأدور حول نفسى وأنا فرحانة ومسرورة جداً وأنا عارية أمام المرآة . ثم أرتميت على السرير ونمت على ظهرى ، وكل من يدىّ ورجلىّ ممدوة على أخرها وأنا أقول لنفسى : يا سلام يا لبنى ما أسعدك الليلة ويا فرحة قلبك ، قدرت أن تحققى هدفك وغرضك ، وتخلى كمال يمارس الجنس معك وينيكك . يا سلام يا لبنى لقد صار لك رجلاً فى البيت معك على يمكنه أن ينيكك فى أى وقت وكل يوم . بل صار لك رجلاً فى كسك ، رجلاً يضع زوبره فيك ،ويسكب فى داخلك المنى الرهيب . ياسلام على عشق كسك لزوبر معه فى حضن مستمر وفى عناق لا يتوقف ، وفى إرتواء من ماء لا ينضب . يا فرحة قلبك يا لبنى . يا فرحة كسك المتهلل والسعيد . يا فرحة بزازك التى ترقص وتتمايل بكل دلع وخفة . يا فرحة حلماتك التى تطرب وتتغنى بما يحث لها . أه من الجنس وحلاوته . أه من هذه الغريزة التى لا مثيل لها . يا سلام على هذا الحب المتدفق فى جسمك ويتجلى فى كسك . ياسلام على حالك الجديد فى حياتك . غنى وقولى يا لبنى نشيد المتعة الجنسية والسعادة الجنسية : " لقد صار لى رجلاً فى كسى .. لقد صار لى زوبراً فى كسى .. لقد صار لى من ينيكنى طول عمرى ".

وبينما أنا أنشد أغنيتى ،وإذ كمال يطرق باب حجرتى ،ولما سمحت له بالدخول وأنا أقول له : عايزحاجة يا كيمو ؟؟ . فقال وهو واقف أمامى ينظر لى وأنا على السرير عارية ومستلقية على ظهرى ويدىّ ورجلىّ ممدودة : أنا مش عايز أنا لوحدى . عايز أنام معك و فى حضنك . فضحكت وقلت له : تعالى يا حبيبى نام معايا و فى حضنى لكن أخلع ملابسك كلها الأول . وفعلاً خلع كل ملابسه وصار عارياً تماماً ، ولكنه ظل واقفاً أمامى بدون حركة . فقلت له : تعالى يا كيمو . ومددت له يدىّ . ولكنه قال لى : أنا عايز أقف وأنظر إليك وأشبع من جمالك الفائق وأنت فى هذا الوضع . لأن صورتك الجميلة وأنت عارية لاتفارق ذهنى . فقلت له : لحد كده عجبتك يا كيمويا حبيبى . قد كده لمست وشعرت بجمالى وأنا عارية خالص وكل جزء فى جسمى باين لك . فقال لى : أنت جميلة أصلاّ يا لبنى . لكنى أحسست بجمالك أكثر وأكثر وأنت عريانة ،وكمان شعرت بكل جزء جميل وحلو فيك لما مارست الجنس معك وأول مرة المس جسم بنت مباشرة من غير ملابس . فقلت له : يعنى عرفت أن الجمال يظهر ويبان فى التعرى . وأن الواحد لما يكون عريان هو تعبير وإعلان للجمال الطبيعى والربانى . فقال لى أكيد يا لبنى . التعرى نعمة لا يدركها الكثيرون .فقلت له وأنا مسرورة جداً : أنا فرحانة قوى بك يا كيمو . عقبال منال لما تعرف وتشعر بأهمية ومعنى التعرى فى حياتها . فتنهد وقال لى : يا ريت منال تكتشف هذه الحقيقة. وأنا كنت عايز كمان أكلمك عن منال . فقلت له : طيب تعالى جنبى على السرير ونتكلم لراحتنا مس معقول راح تفضل واقف كده على طول . فقال لى : أنا مش عايز أضيع لحظة لا أنظر فيها لجمالك يا لبنى وأشبع منك . فضحكت وقلت له : تعالى يا حبيبى جنبى، وراح تفضل تنظر لى ،وكمان تلتصق بجسمى، تعالى يا كيمو .فصعد على السرير وجلس بجوارى وهو سعيد قوى . وأخذ يبوسنى فى خدودى ثم فى فمى بكل مشاعر سعيدة لكونه معى وعلى سريرى . ثم قال لى : لبنى أنا عندى طلب ياريت لا تكسفينى . فقلت له : أطلب ولو أقدر لا أتأخر عنك أبداً . فقال لى : عايز أصورك وأنت عريانة خالص علشان أضعها على الديسكتوب فى الكومبيوتر لكى أرى جمالك دائماً . فضحكت وقلت له . للدرجة أنت معجب بجمالى وأنا عريانة يا كيمو . فقال لى : مش معجب بس ،أنا منبهر لجمالك يا لبنى . فقلت له : بس المفروض تضع صورة منال حبيبتك ومستقبلك ، وأنا مجرد أختك . فقال لى سريعاً . منال موضوع أخر يا لبنى ، لكن رغبتى فى صورتك ، لأنك أختى وكمان هى صورة للجمال الطبيعى الفائق ، صورة للنظر إلى الجمال العارى المبهر . فقلت له: لهذه الدرجة يا كيمو . عموماً لا مانع عندى من الصورة ، وممكن بكره تصورنى عدة صور فى أوضاع مختلفة تعجبك وتبهرك ، هو أنا عندى أغلى منك يا كيمو ، وأبقى أنا أخذ نسخة على جهاز الكومبيوتر بتاعى . فقال وهو يبوسنى : ميرسى قوى يا لبنى . فعلاً أنت عظيمة قوى ، وأنا كل شوية أكتشف فيك جمال أكثر وأكثر.وأنا أعتبر الليلة هى بداية معرفتى الحقيقية بك.
عندى تساؤل ياترى جمالك هذا يا لبنى ممكن يكون فى منال كمان ؟؟؟ فقلت له : أكيد يا كيمو فمنال فتاة جميلة فعلاً وجسمها رائع وفى غاية الإنسيابية . وأتصور جمالها يظهر أكثر لما تكون عريانة ،لأن الملابس بكل أنواعها تحجب جمال المرأة وجمال جسدها ، بل الملابس تعيق الإحساس بهذا الجمال ،و كثيراً ما تعطل الإحساس الجنسى ،خصوصاً لو لم تكن تهتم بجسمها وتتركه يترهل ... فقال لى : يعنى الشعور بالرغبة الجنسية تفقده المرأة بسبب ملابسها المقيدة لها. فقلت له : لا ليس بهذه الصورة الحادة ،لأنه يمكن للمرأة أن تشعر بالرغبة الجنسية والإثارة الجنسية وهى بملابسها ، ولكن أقصد أن الملابس معوّق والتعرى أكثر سرعة فى المساعدة بالشعور الجنسى والرغبة الجنسية .وعموماً لا توجد إمرأة طبيعية لا تشعر بالجنس فى حياتها ، لأن الغريزة الجنسية موجودة فيها . وكل واحدة تتمنى الجنس وتفكر فيه بكل مشاعرها الحقيقية ، ومنهن من تسعى إلى الجنس وتشبع منه وتروى عطشها الجنسى ....

فاكر يا كيمو لما قلت لى أن منال لا تعترض ولا تمانعك من أن تضع يدك على صدرها وكسها حتى من فوق الملابس. فقال لى : فاكر وأشعر أنها بتبقى مبسوطة هذا اللمس الخارجى لها .. فقلت له : هذا يدل على شعورها وإحساسها بالجنس فى حياتها، وفى داخلها إحساس ورغبة أن تلمسها مباشرة بدون حاجز الملابس .طيب لما منال تكون معك وأنت بتحسس على صدرها وكسها من بره ، هى بتضع يدها على زوبرك ؟ فقال لى : أيوه بس من بره ومن فوق البنطلون . فقلت له : هذا يؤكد كلامى أنها بتحب الجنس وبتفكر فيه ، غير أنها بتعمل العادة السرية مع نفسها زى كل البنات الطبيعيين . فقال لى : فعلاً هى بتحب الجنس وتعشقه زى ما قلت لك . فقلت له : هذا وضع طبيعى يا كيمو لأن كل البنات والستات بتحب الجنس وتعشق زوبر الرجل وتتمناه دائماً . زوبر الرجل بالنسبة للمرأة فى نظرتها ورغبتها مثل البزاز والحلمات والكس بالنسبة للرجل فى نظرته ورغبته .وزى جسم المرأة يثير الرجل ،أيضاً جسم الرجل يثير المرأة . وما أحب الزوبر وكيس الخصية عندنا إحنا البنات ، وكمان صدر الرجل نحبه . صدقنى يا كيمو تبادل المشاعر الجنسية عبر الجسد شىء طبيعى وهام جداً فى الحياة . صدقنى الحياة بدون جنس تساوى جحيم ولا معنى لها ... أنا عايزه أوصف لك مشاعر المرأة لما الرجل يمارس معها الحب والغرام والجنس . مثلاً لما يمسك الرجل البزاز ويبوس فيها ، تلاقى الحلمات تنتفخ وتنتصب مثل زوبر الرجل ، ويحصل إتصال داخلى بين البزاز والحلمات وبين الكس وما بداخله . ويحصل الهياج الجنسى الذى تعرفه . اللعب فى الحلمات ومصها يثير البظر عند الكس ، ومع اللعب فى الكس والشفران والبظر مع المص واللحس ، تلاقى البزاز هايجه والحلمات متوهجة والجسم كله نار . وطبعاً مع دخول الزوبر فى الكس والنيك يحدث فوران فى كل جزء فى جسم المرأة ويزداد الهياج حتى نصل إلى الشبق الجنسى وهو قمة السعادة والمتعة الجنسية مع إفراز وقذف السوائل للمرأة والرجل .وكمان لما المرأة تمص زوبر الرجل وتفركه ، تشعر بالغريزة الجنسية وتتهيج فى بزازها وحلماتها وكسها وطيزها كمان . صدقنى المرأة أيضاً تحتاج للجنس وممارسة الجنس مثل الرجل تماماً.

كان كمال منبهراً بتفاصيل الشعور الجنسى عند المرأة ، ولاحظت أن زوبره كان ينتصب وينبض مع الشرح والكلام فى الجنس . ونفس الإحساس كان عندى فى داخل كسى لدرجة سوائل كانت تنزل منه . كانت الإثارة موجوده بيننا . بادرت بمسك زوبره وفركه ،وهو مسك حلمات بزازى ويحركها دائرياً وفى نفس الوقت يبوسنى فى صدرى بين البزاز .ولما زاد هياجى طلبت وقلت له : كيمو نيكنى تانى . نيكنى. دخل زوبرك فى كسى ونيكنى . فقام بفرحة تظهرعلى وجهه وأمسك زوبره بيده وبدأ يدفعه فى داخل كسى ، فدخل سريعاً لوجود السوائل التى لينته وكمان لأن فتحة كسى وسعت وأنا كنت أتأوه أه أه أه أه أه وأقول له : جامد يا كيمو . أسرع . جامد قوى . كمان أه أه أه أه أه نيكنى يا حبيبى أه أه أه أه بسرعة بسرعة .أه أه أه أه اه أه أه أه ، وكان هو يتأوه مثلى أه أه أه أه .ثم قال لى : أنا راح أنزل يا لبنى أه أه أه ،فقلت له : نزل يا كيمو فى كسى ،نزل معايا فى نفس الوقت أه أه أه ... وبالفعل قذف المنى فى داخل كسى من جديد وشعرت أن ماء زوبره دافىء . ثم نام على صدرى وزوبره مازال فى كسى ، وأخذ يبوسنى فى فمى وأنا بادلته البوس .وبعد قليل قلت له : تمتعت يا كيمو . فقال لى : جداً جداً يا لبنى يا حبيبتى ،وأنت تمتعتى .فقلت له : قوى قوى ونيكك كان رائع وحلو قوى ، أنا عايزاك تنيكنى كثيراً ، أحب أن تنيكنى كل يوم وكل ساعة أه من حلاوة النياكة يا كيمو . فقال لى : أنا تحت أمرك يا لبنى وأعتبرينى رجلك الذى تملكيه وهو يحب ويرغب لينيكك على طول .إنها فعلاً متعة لا مثيل لها على الإطلاق .. ثم نام بجوارى ،وهو يضع يده على بزازى بينما رجليه متداخلة ومتشابكة مع رجلى .

ثم قال لى :أه يا سلام يا لبنى لو. فقلت له : لو أيه ؟ فقال لى: ياسلام لو أعرف أمارس الحب والجنس مع منال . فقلت له : أنت نفسك تمارس معها الجنس وتنيكها ؟ قال لى : ومشتاق لها وبشدة ،وخصوصاً لما ذقت طعم المتعة الجنسية فى النياكة لأول مرة معك . نفسى أمتعها بنياكتها فى كسها . فقلت له : كلامك صح ياكيمو لازم تمتعها زى ما أنت بتتمتع ،وهذا دليل حبك لها ،وأنا أحترم وأقدر حبك لها ورغبتك فى إسعادها ... فقال لى طيب أعمل أيه ؟؟ فقلت له أنا أساعدك وأشرح لك تعمل أيه . فقال لة : أشكرك يا لبنى على إهتمامك لكن هذا لن يؤثر على علاقتى بك فى ممارسة الجنس . فقلت له : يا حبيبى تأكد أن مذاق الجنس مع منال مختلف عن مذاقه معى . وأنا أختك وأتمنى سعادتك مع منال . فرح جداً لكلامى هذا وأخذ يبوسنى من جديد . ثم سألنى وقال : كيف ستساعدينى يا لبنى ؟ فضحكت وقلت له : راح أساعدك ، بس لازم تساعدنى أنت كمان .فقال لى : أكيد بس أساعدك فى إيه؟
فقلت له : تساعدنى فى تنفيذ كل ما أقوله لك ، وكمان لازم تصبر شوية على منال علشان ننجح فى إستمرارها . فقال لى : موافق ...
فقلت له وهو وينظر إلىّ : لازم فى الأول يا كيمو تداعبها على خفيف ، ولا يكون ممارسة الجنس معها سريعاً أو فجأة . علشان التعامل معها عايز هدوء ورومانسية . فقال لى : يعنى أزاى يا لبنى ؟؟؟ فقلت له : يعنى يا حبيبى تتعامل معها خطوة خطوة لكى تستجيب لك وتقبل ممارسة الجنس وتنيكها ، لأن البنت ممكن تأخذ وقت لحين تقبل النياكة خصوصاً أنها عذراء ،وهذا إحساس هام عند البنات .فكيف تجعلها توافق وتقبل بفتح كسها ونياكتها قبل الزواج بك . حتى لو هى عندها رغبة فى النيك وممارسة الجنس إلا أن موضوع عذرويتها يمثل قلق نفسى عندها . وهذا ما أريد أن نجد له حلاً وطريقاً واضحاً لك ولها . فقال لى : كلام كويس قوى وجميل ومقتنع به ، ولكن أنت لم تهتمى بحكاية العذراوية . فقلت له : أنا وضعى مختلف لأننى وصلت لمرحلة وافقت ورغبت فيها على فتح كسى وفض غشاء البكارة وفقد العذراوية . وهذه المرحلة فى الإحساس الجنسى لم تصل إليها منال بعد . ويهمنى أن تصل لهذا الإحساس ولهذه الخطوة الهامة فى حياتها ... فقال لى : واضح أنك خبيرة جداً فى الجنس يا لبنى . فقلت له : عيب يا إبنى أنا برضه لبنى مش أى حد وخبراتى راح تفيدك وتلمسها بنفسك . بس خليك ورايا ومش راح تندم. فقال لى : أندم !!! أنا ما صدقت وجدتك يا لبنى وإكتشفت مدى خبراتك الجنسية وهذا ما يسعدنى ويطمئن قلبى بأننى سأحقق كل ما أريد جنساً معك وعن طريقك .. فقلت له : الحكاية كلها هى محبتى الشديدة للجنس ، وأن غريزتى الجنسية هى الأساس فى كل حياتى . المهم لازم يا كيمو تبدأ مع منال خطوة خطوة كما قلت لك . فقال لى : أعمل إيه يعنى كخطوة تليها خطوة ... فقلت له : إسمعنى كويس وركز معى ...
وبدأت أشرح له ماذا يفعل مع منال بالتفصيل خطوة خطوة لكى ينجح معها ويصل إلى ممارسة الجنس معها بعد ذلك فقلت له : عندما تتقابل معها عليك أن تأخذها بالحضن وتبوسها فى فمها قبلات كلها رومانسية وحب وإشتياق ورغبة ، وأثناء ذلك أنت تحسس على صدرها وكسها من فوق ملابسها كما قلت لى ،وهى لا تمانع ولا تعترض . عليك وأنت تحسس على صدرها أن تدخل يدك قليلاً عند بزازها وتلمس حلمتها من خلف السوتيانة ثم تسحب يدك بسرعة وفى نفس الوقت أنت مستمر فى تقبيلها من فمها دون إنقطاع ... ولما تسحب يدك من صدرها ، ضع يدك على كسها وتحسسه من فوق الكلوت لفترة ،وخلالها مرر أصبعك من تحت الكلوت والمس كسها بسرعة ثم إسحب يدك ، وأيضاً وأنت مستمر فى تقبيلها . تكرر هذا مرراً من لمس بزازها وحلمتها إلى لمس كسها والشفران الخارجيان مع الإستمرار فى القبلات التى لا تتوقف . وبهذا تؤثر عليها لكى تفسح لك نفسها وجسدها ، ولما تشعر بأنها لا تمانعك فى لمسها من تحت السوتيانة ومن تحت الكلوت . عليك أن تزيد من مدة لمس البزاز مع تحريك الحلمة وشدها . ثم لمس كسها مع حركة بين الشفرين عند فتحة الكس وفرك البظر . كما تقوم بوضع يدك عند قسمة طيزها وتدفع بأصبعك فى فتحتها لكى تشعر برغبتك فيها . وأيضاً مع القبلات المتواصلة .... وعندإستجابتها لك تبدأ فى فتح قميصها وتبوس صدرها وتلحس بزازها ، ثم تخرج بزها من السوتيانة وتمص الحلمة بتاعتها . وفى نفس الوقت أفتح بنطلونك وهات يدها وضعها عند زوبرك وأتركها تفرك وتضغط . ثم بعد قليل تقوم بتنزيل الكلوت عن كسها بدون أن تخلعه عنها ، وتقوم بلحس كسها وتقبيله ومص الشفران ، وهى عندما تشعر بالمتعة ستقوم بنفسها بخلع الكلوت ويسقط تحت رجليها . .. وأنت تقبل كسها وتلحسه بشغف وشوق ورغبة ، تكون يديك عند بزازها وتخرجها من السوتيانة . وثق أنها ستخلع عنها السوتيانة ملابسها الخارجية لتصبح عارية تماماً أمامك ومعك .. فتقوم فى الحال بخلع كل ملابسك فتكون عارياً تماماً مثلها .. وهنا تحضنها بشدة وتبدأ موجات من القبلات لكل جزء فى جسمها من فمها لرقبتها لصدرها لبزازها لحلمتها لبطنها لفخذيها لكسها لرجليها ثم لظهرها ولطيزها ولكسها من الوراء ، ثم تعود إلى بزازها وحلمتها وكسها . لا تجعلها تشعر فى لحظة أنك لم تبوسها فى كل جزء منها ، أجعلها تلتهب ناراً وشوقاً من القبلات الحارة الساخنة . أجعلها تبادلك القبلات فى فمك وصدرك وزوبرك . أجعلها تشعر أنها تملك زوبرك المنتصب ، وأنت تملك كسها المبلول الهائج . ... ثم أجعلها تنام على ظهرها وأنت من فوقها تمرر زوبرك على كل جسمها . أجعل زوبرك يلمس بزازها وحلماتها وكسها والشفران ثم أجعلها تنحنى وتجعل زوبرك عند طيزها يلمسها وتضغط به على فتحة طيزها . أجعلها تنهار من المتعة والمشاعر الجنسية . وهنا تأكد أنها ستطلب منك أن تفتحها وتنيكها . لكن لا تسرع فى فتح كسها ونياكتها إلا بعد فترة لما تشعر منها بإلحاح شديد ورغبة قوية منها ، وإذا حدث ذلك أفتحها ونيكها وأنت واثق أنها ستسعد بهذا الفتح وهذه النياكة وتبدأ معها رحلة يومية فى السعادة والمتعة الجنسية مع ممارسة الجنس بكل حب وشوق وشهوة متبادلة.......
قاطعنى كيمو وقال لى : ياه يا لبنى أنت خطيرة جداً ودقيقة جداً . هل معقول أن يحدث كل هذا من أول لقاء معها ؟ هل ستقبل منال هذا الوضع بهذه السرعة ؟؟ . فقلت له : يا حبيبى أنا بإحساس المرأة ورغباتها الجنسية ، كنت أكشف لك بعض من مشاعر وتفكير البنت فى الجنس وممارسته ، وأوضح لك كيف تتعامل معها وتتفاعل مع رغباتها وكيف تدخل إلى أعماقها ،وتجعل العلاقة الجنسية مستمرة ومرغوب فيها دائماً من الولد والبنت .... أما من ناحية منال فيمكن أن يحدث هذا بالفعل من أول لقاء فعلى للمتعة الجنسية ، ويمكن أن تأخذ بعض الوقت مع عدة لقاءات حتى تصل إلى ممارسة الجنس بالفعل . وهذا يتوقف عليك فى طريقة الخوض فى هذه العلاقة ، وعلى منال أيضاً فى مدى سرعة إستجابتها لكل ما تحاوله معها ...صدقنى الموضوع بسيط وسهل طالما هناك حب ورغبة مشتركة ....
ثم قلت له : متى ستقابل منال المرة القادمة ؟ فقال لى : بعد يومين حسب إتفاقنا معاً وعندها فى البيت ثم نخرج للفسحة .فقلت له : رائع يمكنك أن تأتى بها هنا عندنا بعض الوقت من الفسحة ، وأن تبادلها الحب بالإسلوب الذى شرحته فى كيفية إثارتها.فقال لى :وممكن أن أفعل ذلك فى بيتها قبل أن ننزل، ثم نكمل هنا عندنا .
فقلت له : كويس قوى ، وأنا سأحاول أن اساعدك بطريقة ما لما تأتى إلى هنا .فقال لى : يعنى ممكن تعملى إيه؟؟ فقلت له : خليها لوقتها .
بعد ذلك أخلدنا للنوم ونحن معاً فى سريرى .كنا ننام كما نحن عريانين تماماً ، وكنا فى بعض الوقت ننام فى حضن بعض ..حتى جاء الصباح وقام كمال وذهب إلى حجرته ليكمل نومه . بينما أنا أخذت حماماً ولبست ملابس الخروج لكى أذهب إلى عملى .... وخلال اليومين التاليين كنت أنا وكمال نلتقى معاً ونمارس الجنس لساعات طويلة ، وكان ينام معى فى سريرى ، وأناأيضاً كنت أنام معه فى سريره . كنا نتمتع معاً ونسعد معاً .
وجاء ميعاد كمال مع منال ،وذهب لمقابلتها ، ثم جاء بها عندنا . وفى بيتها وبيتنا حدثت أمور كثيرة . .

قصص سكس محارم | تبادل عائلى

قصص سكس محارم | تبادل عائلى
أسمي ماهر وعمري28 سنة متزوج من إمراة روسية حيث كنت اتعلم هندسة
معمارية بمدينة كازخستان الروسية وتعرفت على عائلة روسية مسلمة وتزوجت ابنتهم وعدت
الى بلدي وعشت في بيتي المكون من شقتين ..حيث اهلي واخواتي العازبات يسكنون بشقة
واسكن انا واخي المتزوج بشقة واحدة حيث لي غرفتين ولاخي غرفتين بنفس الشقة ..كانت
زوجتي حلوة وشديدة البياض..وكانت حامل جديد..ورغم حبي الشديد لها وقناعاتي بها إلا
انني كنت اتمنى ان انيك امرأة عربية اسمع غنجها وآهاتها بالعربي..ولذلك فقد كنت
احسد أخي على زوجته واتمنى ان انيكها او ان أرى جسدها..ومع اننا في شقة واحدة الا
انني املك حمام مستقل واخي ايضا له حمام مستقل ولكن المطبخ مشترك..وانا اعمل الان
في مكتب هندسي خاص مشترك لي ولزميلي وزوجتي تعمل في مكتب للترجمة وطباعة
المستندات..وأخي يعمل في مجال الكهرباء وله محل لبيع ادوات الكهرباء تحت
عمارتنا..وعندما نعود من عملنا كنا نقضي سهرات جميلة مع دار اخي ونشوي اللحوم
والاسماك ونتعشى سويا..وكنت اختلس النظرات لزوجة أخي والى وجهها المائل الى السمار
ولونه برونزي ذو دم خفيف..وكانت ضحكتها تدخل باعصابي ودمي..ولم تغيب هذه الضحكة عن
مخيلتي حتى وانا في عملي..وكنت اتمنى ان نتصارح انا واخي ونتبادل الزوجات ولكن اخي
كان ملتزم ..وكل يوم يمر يزداد تعلقي بزوجة
اخي..وحاولت عدة مرات في المطبخ التقرب منها..وملاطفتها ..ولكنها كانت تتجنبني
لانها تخاف من زوجها خوفا شديدا..وتخاف على مستقبلها معه..وفي يوم من الايام
وبالصدفة صار بغرفة نومي خلل في الكهرباء وتوقف عمل المكيف بسبب احتراق بعض الاسلاك
..واحضرت اخي ليلا الى الغرفة وبعد ان فحص الكهرباء اخبرني انها محتاجة لتغيير بعض
الاسلاك الداخلية الموصلة الى المكيف..واتفقنا ان ياتي اخي غدا صباحا لتصليح كهرباء
الغرفة حيث اكون انا وزوجتي بعملنا ويكون البيت خاليا ويشتغل على راحته..وبعد ان
اتفقنا وتعشينا مع دار اخي ذهبت مع زوجتي الى غرفتنا لننام..واستيقظت من النوم
مبكرا وعملت شاي ووضعت لزوجتي قرص منوم خفيف العيار وقرص فياقرا بكاس الشاي حيث
وضعت لها بعض البسكويت وبعض الحليب الممزوج مع الشاي كي لا تحس بطعم الفياقرا ولبست
زوجتي ملابسسها لتذهب الى عملها..ولكنها بعد ساعة من شرب المنوم نامت على السرير
فجردتها من جميع ملابسها ونكتها وعلى الرغم من انها شبه نائمة الا انها كانت تتجاوب
معي وتئن وتتلذذ بالنياكة..ثم مسحت لها كسها وتركتها نائمة وهي عارية كما ولدتها
امها..وزرعت كاميرا تصوير فى الغرفة محاطة بالورود وغير ظاهرة ولكن عدستها تكشف
سرير النوم كاملا ونصف الغرفة ..واخذت إذن من شريكي في العمل وقلت له انني مريض
واختبأت فوق سده الحمام ومعي لاب توب مشبوك بالكاميرا لاراقب تصرفات اخي عندما يرى
زوجتي عارية..وبالفعل رأيت اخي يسير باتجاه غرفة نومي لإصلاح المكيف وفتح اخي غرفة
نومنا..وعندما رأى زوجتي نائمة عارية كما ولدتها امها وقف امامها ينظر الى جسدها
العاري باستغراب..ثم ترك الغرفة واقفل الباب عليها وخرج..فقلت في قرار نفسي ان اخي
مؤدبا واخلاقه عالية جدا ولا ينساق وراء الرذيلة..وقررت ان انزل عن السدة ولكنني
تريثت قليلا خوفا ان يراني اخي..ولكن الأمر اختلف عما كنت اتوقع..حيث ان اخي عاد
الى غرفة نومي بعد أقل من خمس دقائق ووقف يتأمل جسم زوجتي العاري..وحسب تصوري أن
اخي اعتقد ان زوجتي غابت عن عملها وتعرت خصيصا لاجله لانها تعلم انه سيأتي في
الصباح لتصليح المكيف..وايضا اعتقد اخي ان زوجتي تدعي النوم العميق..وفجأة رأيت في
اللابتوب يد اخي تتحسس جسم زوجتي حيث لعب بيده بحلمات صدرها وفركها لها وما زالت
زوجتي نائمة..وانزل يده الى كسها واخذ يفتحه بكلتا يداه وينظر الى داخله..ثم اقفل
اخي غرفة نومنا بالمفتاح وتجرد من جميع ملابسه ونام فوق صدر زوجتي وبدا يداعب بظرها
براس زبه ويرضع حلماتها ..صارت زوجتي تتوجع وتصدر انينا ووضع شفتاه على شفتاها
ليقبلها بعنف..صارت زوجتي تتجاوب معه وتبادله القبلات وحضنته بكلتا يداها واعتصرته
الى صدرها معتقده انه زوجها لانها تحت تأثير الحبوب المنومة..وايضا كانت حامية بسبب
سريان مفعول حبة الفياقرا التي جعلت جسمها يلتهب ويهيج وهي نائمة..وكان أخي في غاية
السرور لانه يعتقد انها تجاوبت معه وادعت النوم..صار اخي يولج زبه برحم زوجتي ذهابا
وايابا بقوة كبيرة وزوجتي تئن وتتوجع بقوه اكبروتعتصره الى صدرها اكثر واكثر
وارتعشت زوجتي وصارت تشهق وتصدر اصواتا عالية..وما هي الا لحظات حتى أفرغ كل
محتويات زبه الكبير داخل رحم زوجتي...واخرج زبه من كسها وكان مغرقا بلبنه ورعشة كس
زوجتي ونام بجانبها على السرير وهو يلهث ثم ضم زوجتي الى صدره
وصار يرضع حلمات صدرها..وهي تحضنه بيديها وتبادله القبلات الساخنة..وكنت متأكدا ان
زوجتي ستصحو من نومها بعد اقل من نصف ساعة لان حبة المنوم خفيفة جدا ومضى على
تناولها اكثر من ثلاث ساعات..ومما زاد تأكدي عندما رايتها تبادله القبلات وتحتضنه
الى صدرها..واثناء تفكيري وجدت اخي يعمل وضعية 69 حيث وضع زبه في فم زوجتي وبدأ
يلعق لها بظرها بشكل دائري وهي تلتهم زبه وتصدر اصواتا سكسية مغرية..ولن اخفي عليكم
ان زبي بدأ يكبر ويكبر واصبح واقفا وكاد ان يمزق البنطال..وتمنيت ان اشارك اخي
بزوجتي..ومما اثارني ان زوجتي انتفضت وارتعشت رعشة شديدة جعلتها تبتلع زب اخي وتعضه
باسنانها فاخذ اخي يتآوه وقذف لبنه داخل فمها لينزل في بلعومها بشكل كبير مما جعلها
تتشردق وتقوم من نومها لتشرب مياه من الزجاجة الموجودة بالقرب من راسها..وادار اخي
وجهه لها وعندما رأته تفاجأت وصارت تصرخ بوجهه وتلطمه على وجهه ولكنه لم يبالي او
يهتم واعتقد انها تعمل حركات قرعة لتبرر موقفها..ونام على صدرها يلتهم شفتيها وهي
تقاوم بكل قوتها وادخل زبه بكسها من جديد وكلما قاومته انتصب زبه اكثر لانه صار
يلعب على المكشوف..فاستسلمت زوجتي له وهدأت حركتها وصار يدخل زبه ويخرجه داخل رحمها
وهي تئن وتصدر اصواتا ساخنة جدا...تفاعلت زوجتي مع اخي اكثر مما كنت اتوقع لدرجة
انها صارت تلعب ببيضاته باصابعها وزبه داخل كسها..ولم تكن هذه المرة الاولى التي
تنتاك زوجتي من رجل غيري لانني تزوجتها وهي مفتوحة...وقبل الزواج اعترفت لي بانها
كانت على علاقة مع عدة شباب..ولكنها بعد الزواج اوعدتني انها لا يمكن ان يلمسها شخص
غيري مهما كانت الاسباب..وها هي اليوم تنسجم مع شقيقي وتلعب له ببيضاته
وزبه..وجاءتها شهوتها مرة اخرى وصارت تضغط على بيضات اخي بقوة وتشهق فانزل في كسها
وعندما ارتاحت وهدأت اعطاها زبه لتلتهمه وتلحس كل ما به من لبن..وبعد لحظات قامت
زوجتي من على السرير وذهبت الى الحمام..وبقي اخي بالغرفة..غسلت زوجتي كسها ووجهها
بالحمام ثم رجعت الى غرفتها فاحتضنها اخي وهي واقفة واحتضنته بايديها وصارا يقبلان
شفايف بعض ومص حلمات صدرها وهي ترفع راسها الى اعلى وتتوجع وتلعب في زبه من
جديد...ثم طلبت منه ان يغادر الغرفة..حيث انها تتكلم العربية ولكن لسانها
ثقيل..فقال لها اخي انه سيصلح المكيف ..فتذكرت ذلك وقالت له انني نمت وراحت عليا
نومة ولم اذهب الى العمل فاقنعها اخي ان تلبس هدومها وتذهب الى العمل حتى لا اشك
بها..وبالفعل وافقته رأيه ولبسها هدومها بيده بادئا بالكلوت ثم حمالة الصدر ثم باقي
ملابسها وكلما البسها شئ يتبادلا القبلات وتضحك ضحكة عالية..وبالفعل تركته زوجتي
وذهبت الى عملها متأخرة اكثر من ثلاث ساعات..وذهب اخي الى الحمام لينظف زبه ورجع
على الفور وارتدى كل ملابسه ورتب شرشف السرير و الغرفة واصلح الاسلاك الكهربائية
وشغل المكيف..وترك الغرفة واغلقها وغادر المكان..نظرت من نافذة السدة فوجدت اخي
امام محله تحت العمارة..فنزلت من على السدة ووضعت اللاب توب والشريط المصور والمسجل
في خزانتي وتسللت من الباب الخارجي وخرجت من المنطقة وجلست في مقهى وطلبت قهوة وصرت
افكر ماذا افعل...ورجعت الى البيت في الميعاد الذي ينتهي به دوامي وجدت زوجتي في
البيت لان دوامها يسبق دوامي بنصف ساعة..تبادلنا التحيه وقلت لها هل اصلح اخي
المكيف فقالت انها لا تعلم فذهبت بصحبتها الى غرفة النوم وجدنا المكيف يعمل فصرت
امدح أخي وهي تضحك وتقول لي انها سعيدة لاصلاح المكيف وخصوصا ان الجو حار
جدا..وتناولت الغداء بصحبة زوجتي وكأن الامر طبيعيا بيننا..وفي الليل سهرنا مع اخي
وزوجته وتعشينا سويا وكنا نمزح ونضحك اكثر من المعتاد وكانت زوجتي في قمة الرشاقة
والإنبساط ورأيتها تختلس النظرات الى اخي وتبتسم له كلما تكلم..وتركناهم وذهبنا الى
غرفة نومنا لننام..وتجردنا من جميع هدومنا ونمنا واثناء نياكتي لزوجتي صارت تلعب لي
في بيضاتي..مما زادني هيجانا وقذفت لبني الحار برحمها ونمنا حتى الصباح..وفي الصباح
ايقظتها لتذهب الى عملها ولكنها رفضت ان تقوم من النوم وقالت لي انها متعبة ولا
تنوي الذهاب الى عملها اليوم فتركتها ولبست هدومي وخرجت الى عملي بعد ان اغلقت باب
الغرفة عليها ..واخذت معي المفتاح خوفا ان تقفل هي واخي الباب بالمفتاح..وخرجت الى
عملي وكنت متاكدا ان اخي يراقب خروجي..وفي الحقيقة لم أذهب الى عملي وانما اختبأت
باحدى المقاهي وشربت فنجانا من القهوة..وكنت اراقب محل اخي..فرأيت اخي يقفل المحل
ويصعد الى البيت..وبعد حوالي ربع ساعة تسللت الى البيت وتصنتت على غرفة نومي فسمعت
صوت زوجتي تغنج وفتحت الباب بسرعة فوجدت اخي
فوق زوجتي وزبه داخل كسها..فتفاجئوا واضطربوا وقام اخي عنها وصارت زوجتي تختبئ وراء
اخي وتحتمي به..وكنت احمل بيدي سكينا كبيرة اخذتها من المطبخ قبل دخولي عليهم
الغرفة..واصطنعت العصبية والافتعال والتهتهة بالكلام وقلت لهم ساذبحكم الان واغسل
عاري بيدي..فاصفر وجه اخي واضطرب واصبح يتوسل الي ان لا اذبحه..وصارت زوجتي تبكي
وتتوسل ..وكنت الحق بهما وهما يشردان الى جميع اركان الغرفة متوسلين..فقلت لهم
ساترككم بشرط فوافقا قبل ان اشرط..قلت لاخي لا شئ يطفئ ناري الا اذا نكت زوجتك
مثلما نكت زوجتي..فهز راسه بالايجاب..وقال انا تحت امرك ولكن لا تفضحني ..قلت
لزوجتي وانا ساعرف كيف احاسبك..ورميت السكين وقلت له كيف ستقنع زوجتك ان
انيكها..فقال اطلق صراحي وانا ساحاول معها بكل الطرق..ففتحت امامه اللاب توب وعلمته
انني سجلت له شريطأ كاملا وهو ينيك زوجتي فاندهش واندهشت زوجتي..وقلت له اخرج بسرعة
واقنعها والا ساقتلك واري الناس والشرطة فعلتك المشينة مع زوجتي وبذلك اكون مدافعا
عن شرفي امام المحكمة..فارتبك وخرج بعد ان لبس هدومه..وبقيت زوجتي في الغرفة مجهوشة
بالبكاء فقلت لها حسابي معك بعدين..وانا اشك ان الطفل الذي باحشائك ليس ابني فصارت
تحلف وتقسم انه ابني..فتركتها وذهبت الى الغرفة الاخرى وبعد حوالي ساعة جاءني اخي
وقال لي انه متاسف جدا وان الشيطان لعب براسه وانه مستعد ان يجعلني انيك زوجته ولكن
ليس بسهولة وليس دفعة واحدة وانما بالتدريج..واتفق معي ان ننام نحن الاربعة بغرفة
واحدة حيث سيطلي غرفنا جميعا بالبوية حيث سيجعل شركة مقاولات للدهانات ان تدهن كل
الغرف وتترك غرفة واحدة لننام فيها سويا واتفق معي ان ننيك زوجاتنا في الساعة
الواحدة ليلا سويا وكانها صدفة وسنترك النور مشتعلا ونتعرى جميعا وسيضع زوجته تحت
الامر الواقع بعد ان يعطيها قرصا من الفياقرا يدسه لها بالعصير ..وبالفعل بدأت انيك
زوجتي تحت شرشف رقيق وهو ايضا وتعمدت ان اجعل زوجتي تئن وتتوجع بصوت عالي ثم ازحت
الشرشف عنا في الوقت الذي ازاح شرشفهم عنهم وتفاجأت زوجة اخي عندما وجدتنا جميعا
عراة ونمارس الجنس وحاولت ان ترد الفعل وتهرب من الغرفة ولكن زوجها كان لها
بالمرصاد حيث اخذ يقبلها وينيكها بعنف..وكانت الفياقرا قد جعلتها ملتهبة وساخنة
فتجاوبت معه وسكتت ثم اقتربنا من بعضنا واصبحنا متلاحمين مع بعضنا ونحتك ببعض حيث
كانت يدي تمتد الى صدرها ثم الى طيزها ويد زوجها على صدر زوجتي ثم صارت زوجتي تلحس
لها كسها بعنف وهي تئن وتتوجع ونامت زوجتي فوقها تقبلها وترضع حلماتها وهي مستسلمة
ثم تبادلنا الزوجات ونمت فوقها وهي مستسلمة واخي نام فوق زوجتي وادخلت زبي داخل
رحمها وهو في قمة الانتصاب والهيجان وشعرت بضيق وحلاوة الكس العربي الذي لم اتذوقه
طوال حياتي وجاءتها الرعشة العنيفة التي هزتني قبل ان تهز جسمها لينفجر زبي داخل
رحمها ويقذف بركانا ناريا ساخنا من الحليب داخل رحمها وكاد زبي ان يقتلع رحمها حيث
حملتها على زبي ووقفت بها من شدة لوعتي وهيجاني وهي تئن وتمسك برقبتي في اللحظات
التي ارضع بها حلماتها بالتناوب وانا واقف وقد اغراها منظر زوجها وهو ينيك
زوجتي..فساحت من شدة اللوعة واخذت انفاسها تعلو ..وطلبت منى ان انيمها على الارض
لانها تعبت فتركتها وذهبت الى زوجتي وصرت انيكها بطيزها في الوقت الذي ينيكها اخي
بكسها وطار عقل زوجة اخي عندما رأت زبي بطيز زوجتي ..وبطريقة عفوائية تحركت يدها
لتمسك زبي وتدخله وتخرجه بطيز زوجتي ويدها الاخرى تدلك بيضاتي ..فاخرجت زبي من طيز
زوجتي ورفعت ارجل زوجة اخي لانيكها بطيزها فصرخت واخبرني زوجها ان طيزها بكرا ولانه
متدين لم ينيكها بطيزها..فهمست بإذن اخي ان يذهب ويحضر فازولين ملين وبالفعل احضر
الفازولين وجعلت زوجتي تدهن طيز زوجة اخي بالفازولين ودهنت زبي كاملا وامسك اخي
اقدام زوجته وهو يباعدها عن بعض وصارت زوجتي تمسك زبي وتدخله بطيز زوجة اخي وهي تئن
وتتوجع حتى انزلق زبي كله داخل طيزها فصرخت وشعرت بضيق خرم طيزها مما زاد زبي سخونة
وانحشارا وشعرت ان زبي سيذوب داخل طيزها من شدة الحرارة فانتفض زبي من سخونة طيزها
واروى طيزها العطشى التي لم يرويها زوجها من قبل وساحت زوجة اخي من شدة الهيجان
وظننت انها مغمى عليها ..وما ان سحبت زبي من طيزها حتى صرخت صرخة اخرى ايقظتها من
الغيبوبة وكانت طيزها تخرج سائلا ساخنا جدا ممزوجا مع بعض الغازات وقطرات من
الدماء..ونامت زوجة اخي وغطيتها بالشرشف..ونمنا جميعا بجوارها..وكنت ملتصقا بها
واخي ملتصقا بزوجتي نرضع حلمات صدرهن ثم قضينا باقي الليلة في نياكتهن وتلذذت بنيك
زوجة اخي الى اعلى مستوى..واصبحنا نمارس الجنس كل ليلة وننام مع بعضنا..وكانت زوجة
اخي تحب ان انيكها من طيزها باستمرار..وشعرت انني مخلوق من جديد وصرت انيكها ليل
نهار وهي في قمة السعادة..واصبحنا نجلس ونحن عراه من غير هدوم ونتعشى عراه وننام
عراه..وايقنت رسميا وبدون شك ان الكس العربي الاصيل اروع واجمل كس للنياكة
الحقيقية..وهذه القصة حقيقية غير قابلة للشك..لانها بالفعل حصلت معي.
بتمنى
ردودكم الجميلة والمعبرة...وكلي امل ان تردوا على قصتي الحقيقية.مع خالص حبي
واحترامي الشديد لكم.